ياناس مقهوره من زوجة زوجي الثانيه الله لايوفقها ليش توافق على رجال متزوج الله يجيب لها ضره مثل ماصارت ضره لي
تخيلوا سحبت زوجي مني سحب صار كل وقته عندها وتاركني اااخ بس
رايت موضوعك ماقدرت الا اسجل دخولي وارد على موضوعك
مالك حق تدعين على الزوجات الثانيات
اتبعي مايسعد زوجك تسعدي في حياتك
اتبعي مايسعد زوجك تسعدي في حياتك
مابقى شي ماسويته حسبي الله عليها
اش ذنبها ؟
تذكري بان التعدد حلال يكون الامر عندك عادي
انا بنفسي قلت لزوجي تزوج ثانيه وثالثه ورابعه
بس هوه ماتزوج ورضيت بنصيبي
لانك ماحسيتي بالضره
حسبي الله ونعم الوكيل في كل زوجه ثانيه
كل واحد يرضا بنصيبه
قلت لزوجي يتزوج وماتزوج ورضيت بنصيبي
الرضا قناعه كنز لايفنى هذه قاعدتي في الحياه
عزيزتى اتمنى من الله يصبرك واذا كان ده الامر الواقع فحاولى تتقبليه وتعاملى زوجك المعامله الحسنه التى امرك بها الله انا عارفه انه صعب وان اللى ايده فى الميه مش زى اللى ايده فى النار الله معك وحاولى تشغلى نفسك عن التفكير فى الموضوع انغمسى فى العمل وتقربى الى الله تقابلى مع الاصدقاء وافرحى بكل ميزه اعطاها لك الله وان كان قد رزقك باطفال فانشغلى بهم وافرحى ولا تبينى لزوجك ضيقك كل وقت بل حاولى التماسك حتى لا تكون الاخرى هى الدلوعه المرحبه المرحه وانتى النكديه الباكيه الداعيه عليه دائما يجب ان تكونى افضل ما تستطيعين وفقك الله اختى اميرة القوافى سامحينى ولكن ليست هذه طريقة النصح وان كان التعدد حلال الا ان الرجليجب ان يعدل ورجو ان تشعرى بمن امامك اكثر من هذا وان كنتى قد طلبتى من زوجك ان يتزوج فهذا شئ يخصك ويخص شخصيتك لكن صدقينى لم يكن هذا ليسعدك ابدا فالمراه يجن جنونها اذا شعرت ان زوجها ذهب لغيرها وان كنتى حزينه لعدم زواج زوجك وصبرتى فاسالى الله ان يهديه لعشق اخرى حتى يتزوجها ان النصح وتهدئة الانفس يحتاج منا الى قليل من الحكمه واختيار عباراتنا وارجو الا تغضبى منى لابداء رايي وشكرا
عيون ساهره حبيبتي انتي اللي فهمتيني صح
الله يجزاك الخير على النصائح ويجعلها في موازين حسناتك
أختي الكريمة
انتبهي حفظك الله حتى لا يستدرجك الشيطان في لحظة غضب إلى الكفر بالله تعالى
نعم أختي الحبيبة، أنا أشعر بغضبك لكن دعاءك على كل زوجة ثانية يعني بغضك لحكم الله تعالى وهو كفر. فاحذري أن تكوني ممن قال فيهم تعالى: "ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم". وأرجو أن لا تفهمي من هذا أنني أكفرك وإنما أحذرك من الكفر.
العيب ليس في التعدد لكن في عدم العدل. فإن كان كذلك فالعيب في الزوج الحبيب وليس في الزوجة الثانية. لكن عين الرضى عن كل عيب كليلة وعين السخط نبدي المساوي
أرجو أختي الكريمة أن تتعاملي مع الوضع كأي مصيبة أخرى تصيبك (حفظك الله من كل سوء)
فتصبري وتحتسبي أولا، ثم تذكري زوجك بالعدل الذي أمر به ثانيا، ثم تساعديه على ذلك بتوفير الجو المناسب للراحة والطمأنينة والسعادة ثالثا
ولاتنسي أن تشغلي نفسك بطاعة الله وحفظ كتابه وطلب العلم الشرعي والانخراط في العمل التطوعي وحينها سوف تشعرين بسعادة لا مثيل لها
وأخيرا، تذكري أنها إنما هي أيام معدودات بل ساعات معدودات ثم نلقى الله فما أجدرنا أن لا تكون الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا
اختي الكريمة الله يعينك بس ما تدعيش علي حد لانهاسوف ترد لك اما عن الزوجة الثانية اقول لكل واحده لا تنكد حياتها اشغلي وقتك تماما واستمتعي بما احله الله اذا كنت تشعرين بظلم زوجك فابشري فان الله يعاقب حتي علي ايذاء المشاعر فرج الله همك