هل استعمال الزيوت المغذيه تمنعل وصول الماءللراس اثناءالوضوء؟
يعنى تسبب مانع لوصول ماء الوضوءللراس؟
شكرا
ماهي نوعية هذه الزيوت هل هي طبيعية ام بها مواد كميائية
بارك الله فيك
[CENTER]فإذا كان هذا الزيت مائعا- وهذا هو الظاهر- فإنه لا يعد حائلا دون وصول الماء إلى البشرة أو الشعر والطهارة صحيحة. أما إذا كانت هذه الزيوت وتلك الكريمات المسؤول عنها ذات جرم يحول دون وصول الماء إلى الشعر أو إلى بشرة الوجه فلا بد من إزالتها قبل الوضوء والغسل، لأن وجود حائل على أعضاء الوضوء يمنع من صحته.</>
قال ابن قدامة في المغني: ولو خضب رأسه بما يستره أو طينه لم يجزئه المسح على الخضاب والطين، نص عليه في الخضاب لأنه لم يمسح على محل الفرض فأشبه ما لو ترك على رأسه خرقة فمسح عليها.</
>وانظري لبيان ما هو الحائل المانع من صحة الوضوء الفتوى رقم: 124350.CENTER]
[CENTER] >وأما الأذنان فمسحهما في الوضوء سنة عند الجماهير، وذكر النووي في المجموع عن الطبري أنه حكاه إجماعا، وعليه فلا يلزمك إزالة ما على الأذنين من زيت ونحوه عند الوضوء حتى على فرض كونه حائلا، واعلمي أن مذهب الشافعي هو جواز الاقتصار على مسح بعض الرأس، ويقوي هذا المذهب وروده صحيحا عن عائشة وابن عمر رضي الله عنهم.</CENTER]
والله أعلم.
الذييظهر أن قليل الزيت لا يمنع وصول الماء إلى الشعر .
والقاعدة ، كما ذكر الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – أن الإنسان إذا استعمل الدهن (الكريم والزيت) في أعضاء طهارته، فإما أن يبقى الدهن جامدا له جرم، فحينئذ لابد أن يزيل ذلك قبل أن يطهر أعضاءه، فإن بقي الدهن هكذا جرما، فإنه يمنع وصول الماء إلى البشرة وحينئذ لا تصح الطهارة .
والقاعدة ، كما ذكر الشيخ ابن عثيمين رحمه الله – أن الإنسان إذا استعمل الدهن ( الكريم والزيت ) في أعضاء طهارته ، فإما أن يبقى الدهن جامدا له جرم، فحينئذ لابد أن يزيل ذلك قبل أن يطهر أعضاءه ، فإن بقي الدهن هكذا جرما ، فإنه يمنع وصول الماء إلى البشرة وحينئذ لا تصح الطهارة .
أما إذا كان الدهن ليس له جرم ، وإنما أثره باق على أعضاء الطهارة ، فإنه لا يضر ، ولكن في هذه الحالة يتأكد أن يمر الإنسان يده على العضو لأن العادة أن الدهن يتمايز معه الماء ، فربما لا يصيب جميع العضو الذي يطهره ) اهـ .
شكراالكن
اخواتى اقصدزيوت مثل دابراملا
زيت الكوكونات
الى تستعمل لعلاج تساقط الشعروتقويته