تخطى إلى المحتوى

•.¸.•°° بين أنات الزوجات وآهات الأمهات رجل !! •.¸.•°° 2024.

لاكي

لاكي

عندما أعود بذاكرتي إلى الوراء أيام الزمن الجميل أرى صورة للرجل بكل صفاته وسماته الشخصية , رجل بكل ما تحمله الكلمة من معاني .

وأقوم بعمل مقارنة بين رجل الأمس ورجل اليوم وللأسف أجد هناك فروقا كبيرة وواضحة وليست في صالح رجل اليوم .

كان الرجل بالأمس هو ربان السفينة وحاميها من أي تيارات خارجية تهدده أو تهدد بيته وأسرته .
كان بالرغم من عدم انتشار التعليم إلا أنه كان على درجة عالية من الثقافة والوعي والدراية أكثر ممن يحملون الدكتوراه اليوم .
كان الزوج والأب له الكلمة المسموعة وكان مهاب من أهل بيته بكل حب وود واحترام , وإذا حدث خلاف أنهاه بحكمة وعقل وحزم .

كان يمسك بخيوط العلاقات بيده في اتزان .
وإذا نظرنا إلى علاقة الزوج بزوجته الآن في معظم البيوت نجدها صورة هشة واهية , مقسومة دائما إلى ثلاثة أنواع من العلاقات .

لاكي

– النوع الأول الزوج القاهر لزوجته

نجد قهر الزوج لزوجته وإضعاف شخصيتها حتى وإن كانت قوية الشخصية والفكر والثقافة , ونجده يفرط في حقوقها وكيانها وكرامتها ويقدمها لأهله لقمة سائغة مهانة ومن ثم للمجتمع وللأسف في أحوال ليست بقليلة للشيطان .
وذلك يرجع لأنه لا يحسن إدارة حياته الجديدة ولا يستطيع أن يقوم بعملية التوازن بين حقوق أهله عليه وأهميتهم في حياته وصلة أرحامه وبرهم وكسب ودهم وعطفهم ورضاهم ومن ثم رضى الله عنه ,
وبين حقوق زوجته المادية والمعنوية ورعايتها والحفاظ على كيانها وكرامتها التي من كرامته .
وينسى انه مسئول أمام الله عنها مسئولية كاملة ونسي وصية أعظم الخلق وأكرمهم للنساء سواء كن بناته أو زوجاته صلى الله عليه وسلم في خطبته في حجة الوداع وهو يوصي وصية مودع حيث قال :
" اتقوا الله في النساء فإنهن عوان عندكم اتخذتموهن بأمانة الله و استحللتم فروجهن بكلمة الله "

لاكي
ومعنى ( عوان ) أي : أسيرات

فزوجتك أسيرة ضعيفة عندك ائتمنك عليها والدها وسيحاسبك الله على سوء معاملتك لها .

قال تعالى : " وعاشروهُنّ بالمَعروف ، فإن كَرهتُموهُنّ فعسى أن تَكرَهوا شيئا ويَجعَل اللّهُ فيه خيرا كَثيرا "

وعن أم المؤمنين عائشة -رضي الله تعالى عنها- قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي " أخرجه الترمذي

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " أكمَلُ المُؤمنينَ إيمانا أحسَنُهُم خلقا ، وخيارُكُم خيارُكُم لنسائهم " رواه الترمذي وقال حسن صحيح

لاكي

فقد نهى الله ورسوله عن العنف وسوء معاملة الزوج لزوجتة لبناء أسرة صالحة تنفع نفسها ومجتمعها , وقد وضع الله سبحانه وتعالى أسس لبناء حياة زوجية مستقرة وسعيدة تبنى على المودة والرحمة والألفة بين الزوجين ومن ثم بينهم وبين الأبناء فيخرجوا جيلا صالحا قويا رحيما .

قال تعالى : { وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون }
ولكن هناك قلوب كالحجر أو أشد قسوة، وهي قلوب لا تصلح أن تكون مستقراً لأي مودة ورحمة
وبالتالي فهي لا تصلح للزواج , وإذا تزوجت فهو زواج تعس .
لاكي

النماذج كثيرة ومتنوعة من شكوى الزوجات سوء معاملة أزواجهن لهن تقول إحدى السيدات
أنا سيدة أبلغ من العمر 40 عاماً متزوجة من 22 عاماً، وعندي 4 بنات على مستوى عالٍ من الأخلاق والتدين والتفوق الدراسي والرياضي.

مشكلتي في الحياة هي زوجي؛ منذ أن تزوجت وأنا في مشاكل لا تنتهي بسبب أهله الذين يحرّضونه عليّ، وهو يستمع لهم؛ مما يجعله يخلق المشاكل معي دون أن يسمع مني، مع أني حقاً لا أفعل أي شيء ,.

ولكنهم يغارون مني ويكرهونني.. كانت تأتي والدته إليّ كل شهر أسبوعاً هي وزوجها وأبناؤها، ويحرّضون زوجي عليّ، وتنتهي الزيارة بالخصام لمدة شهر. وزوجي يستمع إليهم دون وعي، ودائماً مقتنع أنني أنا المخطئة.. والآن أصبح يصيح في وجهي بدون أي سبب لمجرد السؤال العادي عنهم، وبناتي في سن الزواج، وأصبح يهينني أمامهم.. فلا أعرف ماذا أفعل ؟
لاكي
وتحكي أخرى قائلة
بعد سبع سنوات ونصف ولي ولدان، فكرت بالطلاق، للعديد من المشاكل

والسبب أهل زوجي طبعا، والسبب الرئيسي في زوجي نفسه، من سماعه الزائد لأي شخص كان من عائلته، وعدم صدقه معي، وسكوته عن الحق في العديد من المواقف مع أهله، وإهانتي أمامهم، والسماح لهم أيضا بذلك، لكن أنا صبرت، وأعمل لوجه الله معهم، وأقول المهم هو ( أي زوجي) ولكن الظاهر ما في أمل منه، وأنا الآن أعيش عنده، ولكن جسد بلا روح، لا أنقص شيئا من حقوقه، ولكني صرت أكرهه، علما أنني أتعالج نفسيا الآن، وأصبحت منهارة، ولا أفكر إلا بالموت، وأنا خائفة إذا تطلقت أن يعاقبني الله، فماذا أفعل ؟

لاكي

هذه النماذج وغيرها الكثير يحدث نتيجة ضعف شخصية الزوج أمام أهله وعدم احترامه لزوجته


وليس للزوجة في هذه الحالة إلا الصبر ,والاستعانة بالله أولا وأخيرا , وطرق كل السبل التي تظن أن فيها إصلاحا لوضع زوجها وهدايته , وأن تعامله بالحسنى والتودد له وتذكيره بأن الله سيحاسبه على معاملته إياها , والدعاء المستمر بأن يصلح الله الأحوال

أما إذا فشلت كل محاولاتها للإصلاح

فعليها بالتمسك بحبل الله المتين والاستعانة بالله على حياتها التعسة , وأن تعلم أن جزاء الصابرين يوفى بغير حساب وأنه مهما طالت الدنيا بحلوها أو مرها فهي إلى زوال لا تساوى غمسة بسيطة في النعيم الأخروى الأبدي عند رب العالمين .
وان تضع نصب أعينها أن هذه الحياة التعسة ما هي إلا ابتلاء من الله عز وجل لرفع درجتها عند الله ومحو سيئاتها إذا صبرت وفوضت أمرها لله عز وجل , وأن ما ينتظرها من نعيم الجنة يهون عليها مرارة الأيام .

لاكي

– النوع الثاني ضعيف الشخصية مع زوجته

هذا النوع من الرجال اختار أيضا الحل الأسهل لطريق حياته الزوجية ولكن بالطريق العكسي فاختار أن يريح نفسه وذهنه من عناء المشاكل الزوجية بأن أقبل على زوجته وقدم لها قلبه وعقله وحياته السابقة على طبق من ذهب , واختار أن يخضع لها تماما,وينقاد لأوامرها ,ويلبي جميع رغباتها واحتياجاتها على حساب أي شيء كان , سواء كرامته ورجولته ورغبته ,
أو على حساب والديه وإخوته والدنيا بأسرها
ونسي أو تناسى حق والديه وإخوته وأهله عليه وضحى بسنين العمر السابقة وتربية والديه له وحقهما عليه من اجل راحته وراحة زوجته .
لاكي

– تحكي احدى الأمهات قائلة :

أم أجبرتها قسوة الحياة والمرض على العيش مع إبنها بعدما مات عنها زوجها، أن إبنها كان يفرض عليها أن تجلس معظم الوقت في غرفتها حتى لا تزعج أبناءه وزوجته، وأن تأكل وحدها في غرفتها، وغير مسموح لها بأن تغادرها إلا ساعة واحدة يوميا تخرج فيها مع الخادمة لأي مكان ترغب فيه!
تعيش بمفردها تنظر الموت في صمت جارح، وكأن الأم أصبحت سجينة تقضي مدة عقوبة في سجن انفرادي، وابنها هو نفسه السجان!
لاكي
وهذه قصة أب بلغ من العمر عتيا

أب تجاوز السبعين من العمر أن أحدا من أبنائه الثلاثة لم يقبل به أن يعيش في منزله مع زوجته وأولاده، رغم أنه عرض عليهم أن يسكن في «ملحق» البيت لأنه لا يريد أن يموت بعيدا عنهم بعد أن قرروا إيداعه دار المسنين، لكنهم لم يستجيبوا لمطلبه لأنه أصبح بحكم الشيخوخة مريضا وفقد بصره.. تلك العيون التي كانت تتقرح سهرا وتدمع حزنا عليهم وهم أطفال حين يمرضون أو يحزنون، اشتد بياضها اليوم ليعادل سوادا ملأ قلوب الأبناء!

لاكي

وهذان النوعان من الرجال ( القاهر لزوجته وضعيف الشخصية ) يرجع سلوكهما إلى الأنانية وحب الذات ولكن كل باتخاذ نمط سلوكي مختلف عن الأخر

لاكي

– النوع الثالث وهو المتزن العادل
وهذا النوع بالرغم من شدة احتياجنا إليه إلا أنه أصبح الآن نادر الوجود بكل أسف
فهو الذي استطاع بحكمة وعقل ووعي كامل ان يعطي كل ذي حق حقه وفهم وقدر حق كل طرف عليه ,
فاختار أن يمسك عصا الحياة من المنتصف ليرتاح ويريح
فنجد في هذا النوع من الرجال إتزان عاطفي وعقلي بين أهله الذي يرى أن لهم حق كبير عليه وواجبه تجاههم أن يرعاهم بعد زواجه ويودهم ويلبي مطالبهم ويسمع إلى نصحهم له ,

لكن دون الجور على حق وكيان زوجته وشريكة عمره وأبنائه وحقوقهم عليه
ولو وجد هذا النوع من الرجال بكثرة , لما سمعنا أنات الزوجات التي جار عليهن أزواجهن من أجل الأهل,

ولما سمعنا بعذابهن وقهرهن وشكوتهن التي تدمي القلوب .
وعلى الجانب الأخر لما كثرة آهات الأمهات المعذبات بعقوق أبنائهن لهن وظلمهن وجحودهن بسبب زوجات أبنائهن .

لاكي

اختي الحبيبة الغالية ام يوسف

احيك على موضوعك الرائع بارك الله فيك

تسجيل حضور و لي عودة قريبا للمشاركة ان شاء الله ،

دمت برعاية الله و حفظة .

جزاك الله خيرا ونفع الله بما كتبتي وجعله في ميزان حسناتك

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الحبيبة الغالية
أم يوسف

ما شاء الله لقد ابدعت في طرح موضوعك
و توصيل الفكرة من خلاله
حيث ضرورة موازنة الزوج بين معاملته لأهله و لزوجته
دون الجور على حق أحدهما من أجل الآخر

فجزاك الله خيرا و ضاعف لك الأجر

– النوع الثاني ضعيف الشخصية مع زوجته

حقيقة هذا الزوج يستفزني جداااااااااا
حيث أن بر الوالدين مقدم على الجهاد في سبيل الله
و ليس مقدم فقط على حق الزوجة
لذلك فالرجل من هذا النوع يصيبني بالقهر و الضيق الشديدين

و من هنا أتوجه بتوصية لكل زوجة تقبل لزوجها أن يعق أهله من أجلها
أو يقصر في حق من حقوقهم إرضاءا لها
بأن لا تفرح بذلك .. فقد تجد من زوجات أبنائها ما كانت تقبله لنفسها
لأن الله يمهل و لا يهمل

و أن تتذكر قول الله تعالى
{… وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ}المائدة2

::

بشكل عام .. المسألة تحتاج كما تفضلي إلى رجل حكيم
يعرف الله و يتقيه في من حوله
يبر أهله دون أن يكون ذلك على حساب كرامة زوجته
و يراعي حقوق زوجته دون أن يكون ذلك على حساب أحد من اهله

ولو وجد هذا النوع من الرجال بكثرة , لما سمعنا أنات الزوجات التي جار عليهن أزواجهن من أجل الأهل,

ولما سمعنا بعذابهن وقهرهن وشكوتهن التي تدمي القلوب .
وعلى الجانب الأخر لما كثرة آهات الأمهات المعذبات بعقوق أبنائهن لهن وظلمهن وجحودهن بسبب زوجات أبنائهن .

سلمت يمناك غاليتي أم يوسف
و لا حرمنا قلمك المبدع على الدوام

’,
جزاك الله خير غاليتي عالموضوع القيم
ولنا في رسول الله أسوه حسنه..
يكفي أن يطبق كل فرد فينا وصايا رسولنا..
وأن يتشبه بأخلاقه.. حتى يعم الخير والراحه في كل بيت
وبكل معامله في حياتنا…
بوركت وبوركت جهودك….لاكي

’,

النوع الأول الزوج القاهر لزوجته

نجد قهر الزوج لزوجته وإضعاف شخصيتها حتى وإن كانت قوية الشخصية والفكر والثقافة , ونجده يفرط في حقوقها وكيانها وكرامتها ويقدمها لأهله لقمة سائغة مهانة ومن ثم للمجتمع وللأسف في أحوال ليست بقليلة للشيطان .

كلامك هذا لامس جرحا في داخلي تناسيته فترة وتذكرته اليوم فقط

حقا من خبرتي أن الزوج الذي يقهر زوجته ويهينها فهو يجعلها ضعيفة أمام كل الناس ولا تستطيع الدفاع عن نفسها لأنها ببساطة في رعب دائم

الحمدلله ربنا يسر لي التخلص من هذا الزوج

جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الرائع

أما إذا فشلت كل محاولاتها للإصلاح

فعليها بالتمسك بحبل الله المتين والاستعانة بالله على حياتها التعسة , وأن تعلم أن جزاء الصابرين يوفى بغير حساب وأنه مهما طالت الدنيا بحلوها أو مرها فهي إلى زوال لا تساوى غمسة بسيطة في النعيم الأخروى الأبدي عند رب العالمين .

وان تضع نصب أعينها أن هذه الحياة التعسة ما هي إلا ابتلاء من الله عز وجل لرفع درجتها عند الله ومحو سيئاتها إذا صبرت وفوضت أمرها لله عز وجل , وأن ما ينتظرها من نعيم الجنة يهون عليها مرارة الأيام .
الحمد لله انما يوفى الصابرين اجرهم بغير حساب اللم اجعلنا من الصابرين الله يجزاكى ويجعله فى ميزان حسناتك

جزاكى الله خير يا أم يوسف

اتفقك معك واختلف معك والاختلاف فى الرأى لا يفسد القضية ابدا
واحترامى لطرحك الجميل

لكن هل انتى عشتى الزمن الماضى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ام قرأتى الجميل منه فقط هل قرأتى سلبيات الزمن الماضى؟؟؟؟
هل عشتى لحظات جميلة فى بيوت الان يوجد بها قمة السعادة والرومانسية
هناك ازواج الان يرفعون الزوجات فوق الرؤس يد بيد فى المطبخ وفى البيت
ويغار عليها من ضوء الشمس

احب اذكرك ببعض سلبيات الماضى القريب بعض الرجال

1- المرأة تعمل فى المزرعة مثلها مثل الرجل وتخرج الظهر لاعداد الطعام والعودة الى زوجها فى الحقل
ثم عندما ترجع تحمل فوق راسها 50 كجم من العلف للمواشى وتذهب لتعلف الماشية
وتقوم بحلب الأغنام وتقوم بعمل سمن وجبن من اللبن واعدادات الطبخ والمسح والكنس
واذا بكى الطفل الاب غير مسئول نهائيا فهى تسهر على راحة الطفل
اذا مرض الطفل تجديها تنهض بالطفل الى اى عيادة او مستشفى والاب فى الزرع
او فى المتجر
كانت المرأة قديما لاتمشى جوار الرجل لانه عيب عيب عيب فيجب ان تكون بينهما على الاقل
5 متر فرق بحيث لا تسسبق الزوج ولاتمشى بجوارة كان من العيب مسك يد الزوجة
2- الزوجة كانت فى البدو هى من ترعى الغنم وتقوم بأعمال بيتها
3- كانت تزوج الفتاة بدون رايها وبدون ان تبدى اى رايى
4-طلاقها كان هو العااااااار فتموت ولا تقول طلاااااق
5-لماذا نسينا سى السيد وهو المر الناهى
حتى كوب الماء لا يستطيع احضارها بنفسة بل فى وقت قريب
كان الرجل يستقبل بالماء والملح ليضع ارجله بها وزوجتة تدلك له رجولة وتنشفهم له
وتنهض مسرعة لاحضار الطعام
6- المرأة فى الريف مع عملها فى الحقل كانت تحمل فوق راسها الذرة او القمح
وتذهب الى الطاحونة لتطحن بنفسها وتعود لتعجن وبعد العجين الذى لو قامت به
فتاة الأن لتكسرت ضلوع كتفيها ومن ثم تقوم بتجهيز الفرن والحطب للتسوية الخبز
وتقوم ايضا باحضار الماء للبيت على راسها لو فعلت ذلك فتاة الأن لتكسرت فقرات رقبتها
فهل الزوج الذى يترك زوجتة لكل هذا هو الزوج المشكور
ام نساء اليوم الاتى يدهن مثل الحرير وتحتار اى هاى لايت واى منكير واى مسحوقات تستخدم
ويهتمون بالمسلسلات والبرامج فهل كان الرجل قديما يعطى المرأة لحظة لتشم نفسها
7-لماذا نقيس الرجل قديما على افلام رشدى اباظة وهو تزوج من نساء كثيرات وليست واحدة
انور وجدى وهو تزوج ايضا كثيرات ومع ذلك لم يكن اهل الفن سعداء بحياة زوجية بل منهم من يطلق بسرعة ومنهم من اختار العزوبية
فكيف عرفنا ان الزمن الماضى رجاله افضل اذا كان من الفن فالفن فاسد وهو غير الواقع

وشكرا لكى أختى ولموضوعك وانا اعشق الزمن الماضى
لكن احببت اذكر فقط بان كل عصر به رجال

فعلاً الكثير الكثير اللي يعاني من ها النمادج الذي ذكرتيها للآسف
في حياتنا فكم وكم بيوت تدمرت وعوائل تفرقت بسبب هذه النوعية من البشر
ولكن ليسى بيدنا شي غير التمسك بحبل الله والدعاء الى الجميع با لهداية
مشكورةأختي على ها لموضوع المميز والرائع وننتظر جديدك

لاكي
جزانا واياكم اخواتي الكريمات
اخجلتم تواضعي واسعدني مروركم وتعليقاتكم
لاكي
دهوبة في انتظارك حبيبتي ان شاء الله
عيون ** ناني ** ضي القمر ** ام فوفا
اكرمكم الله وبارك الله فيكم
اسعدني مروركم الكريم وتعليقاتكم

نوران جزاك الله خيرا على الاطلالة المحببة والاضافة القيمة التي في محلها كعادتك حبيبتي

اليمامة الزرقاء
فرج الله كربك وابدلك بدلا من التعاسة سعادة وفرح
وان شاء الله ربنا يعوض عليك بالزوج الصالح
كلامك اثر في واحزنني عليك حبيبتي
ربنا يكرمك ويسعدك ويرضى عنك

الاخ نشيد
جزانا واياكم

لكن هل انتى عشتى الزمن الماضى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ام قرأتى الجميل منه فقط هل قرأتى سلبيات الزمن الماضى؟؟؟؟
هل عشتى لحظات جميلة فى بيوت الان يوجد بها قمة السعادة والرومانسية
هناك ازواج الان يرفعون الزوجات فوق الرؤس يد بيد فى المطبخ وفى البيت
ويغار عليها من ضوء الشمس

انا اتكلم عن تجربة شخصية وعن زمن جميل شاهدت ابي وامي وكيف كان التعامل بينهما وكيف كان ابي بحنانه وعطفه وحزمه يحتوي الجميع
لو حضرتك قرات الموضوع مرة اخرى لوجدت انه يتناول ثلاث نماذج من الرجال والبيوت والزوجات والامهات
ولم اقل ان هناك خط سائد في جميع البيوت سواء كان القهر او سيطرة الزوجة او البيوت العادلة
ولم ابني على كلامي على الافلام او رشدي اباظة وانور وجدي
فنحن لا نقيس حياتنا على الباطل ولا نأخذهم قدوة لنا مطلقا لان بكل بساطة قدوتنا هو رسولنا وصحابته وصالح المسلمين
ولان ببساطة الرسول كان نعم الزوج والاب ونحن نريد بيوتنا مبنية على اساس الدين وليس اهل الفن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.