تخطى إلى المحتوى

إنفعال المشاعر 2024.

للكتابة روح وللقلم أرواحـــــــــــاً يسطر بها …

نكتب أحياناً ولاندري من يقرأ أحرفاً صادقةً .. ومن يعبر مشاعرنا بنقاء وصفاء ..

هي أقلامنا تنسج عبارات الفرح وزفرات الحزن ..

نحتاج إلى سيول جارفة لأعماقنا لتزيل عنها الحقد والحسد والبغضاء …فالحياة جميلة بالبساطة والتسامح …

ولكن هيهات للصفاء في زمن يئن بالمواجع ..

للبحر أثر كبير وإنفعالات على مشاعرنا …للكتب وتصفحها صدى ونبضات للروح ..أكاد أجزم بإنفعال مشاعري تجاه بعض الكتب التي نبض بالوفاء …

للورود لغة لايفهمها إلا مرهفين الإحساس …فوردة واحدة تنطق بما لايستطيع البشر التحدث به …

للإستماع لتلاوة قارىء صدى يتعمق في الروح ويزيده إيماناً لايوصف …

للهدووووء والتأمل في عظمةالخالق إنفعال خاص للمشاعر لايعرف قيمته إلا المؤمن…

أشعر أحيانا بأن صخب الحياة الموجع قد عكّر صفاء أقلامنا !

وحتى الورود صارت بلون الدم الطاهر الذي قد ملأ كل مكان !

وكلما حاولنا الإبتسام وقررنا أن نرمي الأحزان خلف ظهورنا

حملنا حملا أثقل مما سبق وصار إزاحته أمرا مستحيلا !

وحين يعود قلم باسمة للبوح
يشاركة قلم أم البنين
يأبى قلمي إلا أن يكون هنا

حين نكتب

ننثر مشاعر صادقة ..يشعر بها الطرف الثاني حين يكون صادق المشاعر

نضيء ظلام يأسنا بشموع أحرف تنشر ضياءً

نكتب كي نريح ألمنا ونخفف من ثورة أعماقنا

نكتب نيابة عن من لا يملكون القلم والصوت…

نسبر أغوار الغير بكتابتنا …نتعاطف معهم ..نشعر بهمومهم ..فنشاركهم وجدانياً

فكما ذكرت يا بسمتي

للكتابة روح وللقلم أرواحـــــــــــاً يسطر بها …

أسعدك الله يا وعود يا صاحبة القلم الصادق لاكي

سلام …
الاخت الكريمة … الاديبة الراقية …
لولا اشواك الورد والالم ما كان لها جمال البوح بعبيرها … ولولا احتراق الشموع ما كان النور …
البحر عميق بكل ما فيه … وصمت البحر اكثر تعبيرا عن كونه مائج او هائج … وللروح بحر ونجمة لن تنبض الا كاطار حافظ لشمعة لن تنطفئ … بمشيئة الله .
احترامي لبوحك الراقي اختي الطيبة .

حياتنا الان عكرها الالم ولن الدم المتناثر في كل مكان
حتى اقلامنا باتت حزينة تحمل كل الام الكون
باسمة كم اشتاق لحروفك
كوني بخير
شفاء العوير

مرحبااااااااااا أم البنين

هنا وقفة تأمل

أشعر أحيانا بأن صخب الحياة الموجع قد عكّر صفاء أقلامنا !

صدقتي ..ولكن يبقى قلمك له نبرة الصدق وهمس الحنين …

يشرفني مرورك العطر

الغالية… أم عدي

يسعدني مرورك وتعليقك دووماً في الصميم …

نكتب كي نريح ألمنا ونخفف من ثورة أعماقنا

نعم …لافض فوك

شكراً لروووحك اللطيفة


شكراً لمرورك أخي الفاضل

مرحبااااااااااا ضوء

أسعدني مرورك ولو أن حروفك يكسوها الألم …

ولكن يبقى الأمل في لله كبير وسيأتي النصر المبين لكل مظلوم …

أتمنى أن يكون قلمك معطاء كما تعودنا عليه …

شكراً لمرورك ياعسل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.