ماهو حكم الشرع في زواج المسلم من أهل الكتاب
و زواج المسلمه من أهل الكتاب ??????
أما زواج المسلم من الكتابية فجائز وعلى شروط منها أن تكون محصنة وليست بغية وفاسدة..
وأما زواج الكتابي من المسلمة فلا يجوز بأي حال وهو حرام فالإسلام يعلو ولا يعلى عليه والمرأة إذا كانت تحت إمرة مشرك وهي مسلمة فلا شك أنه أصبح أعلى منها فالقوامة كما هو معلوم للرجل وهذه حكمة بسيطة من المنع وغيرها كثير..
هذا مايحضرني الآن وسأحاول أن أبحث لك من فتاوى الشيخ بن باز أو من هيئة كبار العلماء وسأنقله لك إن شاءالله…
http://www.binbaz.org.sa/DisplayHits…&to=317&ID=299
هذه أيضا فتوى نقلتها لك
:
ما عقوبة المرأة التي تتزوج نصرانيا ؟ وكم مرة حدثت وفي أي البلاد ؟.
الجواب:
الحمد لله
لا يحلّ للمسلمة الزواج من كافرٍ يهوديٍ أو نصراني أو وثنيّ ، لأنّ للرجل سيادةً على المرأة ، ولا يجوز أن يكون للكافر سيادةٌ على المسلمة ، لأنّ الإسلام دين الحق وكلّ ما سواه من الأديان باطل ، قال تعالى : ( ولا تُنْكحوا المشركين حتى يؤمنوا ) ، وقال تعالى : ( ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا ) ، وقال الرسول صلى الله عليه وسلم " الإسلام يعلو ولا يعلى عليه " .
والمرأة المسلمة إذا تزوجت من كافر وهي عالمة بالحكم فهي زانية ، وعقوبتها حدُّ الزنا ، وإن كانت جاهلة فهي معذورة ويجب التفريق بينهما من غير حاجةٍ إلى طلاق ، لأن النكاح باطل ، وعلى هذا فيجب على المسلمة التي أكرمها الله بالإسلام وعلى وليِّها الحذر من ذلك وقوفاً عند حدود الله واعتزازاً بالإسلام ، قال الله تعالى : ( من كان يريد العزة فلله العزة جميعا ) .
الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)
بارك الله فيكن لإستجابة طلب أختكن وجعل ماقدمتن لأخواتكن في هذا المنتدى المبارك في موازين حسناتكن..
أختي
sweety-lady
أرجو أن تكون الصورة اتضحت لك..
ونحن سنكون مسرورون بتقديم أي مساعدة لكل أعضاء المنتدى
نسأل الله لنا ولك العلم النافع والعمل الصالح