(الفكرة)
هي إهداء النصيحة لمن هم حولك من أهل وأصدقاء في العمل في المنزل في الشارع في السوق في السيارة..
ولقد قال حبيبنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم )..
((لأن يهدي الله بك قلب رجلٍ واحد خيرٌ لك من حمر النعم))
وفي الماضي من منكم لايصدق أنها كانت تباع نعم كانت النصيحة تباع في الماضي أما الآن فلا..؟!
ولأسباب كثيرة منها..
أولاً لسبب (أن الدين النصيحة)
وثانياً (لاإيمان لمن لم يحب لأخيه مايحب لنفسه)
فمن منا يرضى أن يكون هذا اللذي لم تقدم له النصيحة من أهله
ومن هذا المنطلق أرى أن كل عضو في هذا المنتدى الغالي سيكون على عاتقه أمانةً لابد أن يؤديها ألا وهي النصيحة..
ولنبداْ من اليوم ونرى التفاعل وكل واحدٍ منا يكتب مايصادفه في طريق نصيحته..
فهناك أملٌ بالله وكبير جداً
فمجتمعنا في قلوبهم رحمة وخير ولكن من يحرك هذا الخير ويدله إلى الطريق الصحيح بمجرد نصيحة..
فندائي لكم أن نبتدي فلم الإنتظار..؟؟!
هذا هو الغرب قد جند كل طاقاته في هذا الشهر الكريم ليبعدنا عن الطاعة لله عز وجل فلم لانجند أنفسنا وطاقاتنا في النصيحة والتوجيه لأخواننا اللذين أضاعوا الطريق..
لاأريد الإطالة ولكن لنبداْ من الآن..
متمنياً من الله التوفيق لي ولكم.