هيلين كيلر تحدت ووصلت 2024.

لاكي

رغم كل الصعوبات تحدت ووصلت
ليتنا نتحدى الصعاب جميعا مع انفسنا ومع اولادنا ومع ذوينا
لنصل نحن وهم إلى ما نطمح له …


لاكي
هيلين بعمر السابعة
هيلين كيلر

27 يونيو 1880 – 1 يونيو 1968
تم تلقيبها بمعجزة الإنسانية

لم تولد هيلين عمياء وصماء لكن بعد بلوغها تسعة عشر شهرًا
أُصيبت بمرض شخّصه الأطباء أنه التهاب السحايا وحمى قرمزية
مما أفقدها السمع والبصر

ورغم هذا تعلمت الكتابة والنطق!!!
ثم تعلمت اللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية واللاتينية
ودخلت الجامعة وتخرجت
ثم تفرغت للكتابة والتأليف ولها كتب وقصص ومقالات
ومن مؤلفاتها:
كتاب قصة حياتي
كتاب

أضواء في ظلامي

همسة…


«"عندما يُغلق باب السعادة، يُفتح آخر، ولكن في كثير من الأحيان ننظر طويلا إلى الأبواب المغلقة بحيث لا نرى الأبواب التي فُتحت لنا".»
لاكي


زمان قريت قصة حياتها
سبحان الله علم الانسان مالم يعلم
ياخذ شئ ويعطى اشياء سبحانه تعالى على كل شئ
بالفعل قصتها يحس الواحد جنبها ولا شئ مع اننا الحمد لله
عندنا كل شئ الحمد لله على نعمة السمع والبصر
مشكورة مام بارك الله فيك

«"عندما يُغلق باب السعادة، يُفتح آخر، ولكن في كثير من الأحيان ننظر طويلا إلى الأبواب المغلقة بحيث لا نرى الأبواب التي فُتحت لنا".»


رائعة بقوة

اذكر فيمَ مضى كنت أحب القراءة (حاليا لم أعد كذلك ) ومن بين الكتب التي قرأتها هي قصة حياة هيلين كيلر
شدتني قصتها وجذبتني عزيمتها
ليت لنا مقدار ذرة من ارادتها

فعلى المرء أن لا يندب حظه بسبب هذه الإبتلاءات فهي مشيئة الله عز وجل ، ولن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا ، شئنا أم أبينا
والحمد لله على كل حال

فعلاً

هيلين كيلر

قصتها قرأتها عشرات المرات وعرضتها على صديقاتي
ورويت حكايتها لعائلتي ، وأعجبت بها وبشجاعتها

فبالرغم من عدم قدرتها على السمع والبصر فقد استطاعت العيش وفتحت عقلها وتعلمت أكثر مما يقدره عليه شخصٌ تام
سبحانه الحكيم الذي قسم النعم والقدرات على خلقه

ليس لدي ما أعبر به أكثر

بوركتن أخواتي
ودي

شكرا لم اخيتي مام على هذا الموضوع الذي يبعث الامل والتفائل في كل الناس سليمهم ومصابهم
ودائما بقوة الارادة والعزيمة بعد التوكل على الله ينجح اي انسان باذن الله

دائما مثل هكذا نماذج لأناس رفضوا تلقيبهم بكلمة معاق ليكونوا هم بحد ذاتهم نور وعطاء لمجمعاتهم

نحن الأولى بهذا النجاح فكمال صحتنا وتميز ديننا من أكبر وأهم متطلبات هذا النجاح

ربي يهدينا لما فيه الخير لنا ولأمتنا

شكرا مام

ما شاء الله

نموذج ملئ بالامل والنجاح والاصرار

جزاكم الله كل خير حبيباتى


جزاكن الله خيراا على دعوتكن لى
بصراحه لااعلم عن قصتهاا شوقتني لقراتهااااا
لكن فعلا في زمننا الحالى نحتاج دوما نقرا عن اصحاب الارادات
حتي نشحن انفسنااااااا لكي نتقوي على الصعااب في حيااتنااااا
شكراااااااا جزيلا

بارك الله فيكي غاليتي أنجوان ومام الحبيبة فعلا شخصية وإرادة قوية جداً جداً أمدنا الله ولوبجزء يسير منها يارب
بارك الله فيك ماميا
قصصهم تبعث الامل و الرضا بالقضاء
وحب وحب وحب لله سبحانه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.