تخطى إلى المحتوى

يمر بن العمر دون ان نشعر 2024.

بالامس كنت طفلة تغدوكزهرة تشدو بروحها روح ملأهاالعطاء والمحبة بنفس مؤمنة تقيه بين امي وابي واخواتي كانت طفولة طاهرة نقيةوفجاة وجدت نفسي قد كبرت واصبحت صبيةوادركت انني لم اعد تلك الطفلة بل اصبحت في عمر الزواج وقدصرت كالاخريات اللواتي كنت انظر لهن كراشدات وهاانا اصبحت اليوم مثلهن واصبحت ايام الطفلة عني بعيدة لكن ذكراها يملأ بالي بريئة وسعيدة وهاأنااليوم أم وبين ذراعي طفل صغير ولازلت أتساءل متىحصل كل هذا والله انما العمر يجري بنا فترانا هل استعدينا لآخر المشوار وهانحن في منتصفه وربما في آخره

هكذا هي الحياة

يمر قطارها سريعاً

نتوقف للحظات في محطات لاتكاد تفارق مخيلتنا

فللطفولة وقفة خاصة وذكريات لاتُنسى ،،، وما أروعها من ذكريات لاكي

مرت الأيام سريعاً وها أنتِ اليوم تحملي بين أذرعكِ طفـ لاكي ـلاً جميلاً

أسأل الله أن يبارك لكِ فيه وينبته النبات الحسن ويقرّ عينكِ به

وسيستقل قطار الحياة وينهج ديدنكِ رعاكِ الله

بوح رائع ،،،

لا حرمنا الله تواجدك المحبب إلى قلوبنا أيتها الغالية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا لكي ياالغزيل انما احببت مشاركتكم ما يخالج صدري من حنين لايام ماضيه و جزاك الله خيرا 0000000000000اتمنى ان يدوم تواصلي معكم وان تظل كتاباتي تجد الاستحسان من جانبكم00

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.