أخيتي الغالية، لازلنا نعيش مع دار البوار في رحلتنا إلى الدار الآخرة، عاينا أهوالها سويا، ورأينا أهلها كيف يقاسون فيها أنواع العذاب الرهيب الذي لم تره عين، ولا تسمع عنه أذن، ولم يخطر لبشر على بال.
أخيتي الغالية، لازلنا نعيش مع دار البوار في رحلتنا إلى الدار الآخرة، عاينا أهوالها سويا، ورأينا أهلها كيف يقاسون فيها أنواع العذاب الرهيب الذي لم تره عين، ولا تسمع عنه أذن، ولم يخطر لبشر على بال.