تخطى إلى المحتوى

سفن النجاة من النار 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته*********************

أخيتي الغالية، لازلنا نعيش مع دار البوار في رحلتنا إلى الدار الآخرة، عاينا أهوالها سويا، ورأينا أهلها كيف يقاسون فيها أنواع العذاب الرهيب الذي لم تره عين، ولا تسمع عنه أذن، ولم يخطر لبشر على بال.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.