تُغفل كثير من الزوجات أهمية استقبال الزوجة لزوجها عند عودته من العمل
فنجد منهن من يأتي وهي في المطبخ أو في غرفتها أو ربما نائمة!!
ورغم سماعها لصوته فإنها لا تهب لاستقباله
بل نجدها تواصل ما كانت تقوم به وكأن شيئاً لم يحدث!!
بينما لو جاءت إحدى صديقاتها فإنها تهب من مكانها وفي الحال
أن تهب لاستقبال صديقاتها شيء طبيعي
ولكن أليس من الطبيعي أكثر أن تهب لاستقبال زوجها
وتشعره عند عودته من دوامة العمل بأهميته وبفرحتها لرؤيته وقد عاد إليها
فتستقبله بأجمل منظر و بأحلى ابتسامة
فتغسل بابتسامتها عناء يومه
وتُغطي بكلماتها العذبة على كل تعب شعر به
أليس من حقه ذلك؟؟؟
أليس من الطبيعي أن تُشيع المرأة زوجها عند ذهابه للعمل
تُشيعه بقلبها وبكلماتها وابتسامتها والأهم دعواتها له
فيشعر عندها الزوج بسعادة ما بعدها سعادة
وبأن كل التعب الذي يلاقيه في عمله يهون
من أجل أن يرى ابتسامة زوجته وأطفاله
أليست هذه الابتسامات التي يراها عند ذهابه إلى العمل وعند عودته
كفيلة بإدخال السرور إلى البيت الزوجي
ومحو آثار النكد والمشاكل فيه
ولكن للأسف الكثير من الزوجات لا يقمن به
إما تكاسلاً ,أو شعوراً بأن ذلك غير ضروري
فهو سيدخل بيته كما أنه ليس ضيفاَ حتى تهب لاستقباله!!
استقبال المرأة لزوجها أمر في غاية الأهمية
ومن الأسباب التي تساهم في تحليق طائر السعادة على البيت الزوجي
فلا تُهمليه عزيزتي الزوجة
منقوووووووووول
موضوع قيم وممتاز
بارك الله فيك يامروجه
والله يعطيك العافيه
اختي الغاليه لا للهموم الله يسعدك و يحفظ و مشكوره عالمرور
اختي الغاليه نعمه الله ينور بصيرتك و ينعم عليكي الصحه مشكوره عالمرور
اختي الغاليه نرجسيه الله يتمم زواجك على خير و سعاده و يرزقك و طبقي اوكي
و حياكم الله جميعكم نبي تطبيق و الي ماشيه تمام تستمر ان شاء الله و الله يعينا على كسب رضا الزوج
صدقتى يا مروجه فعل بسيط لكن فحواه ف غايه الاهميه
ربنا يسعدك يارب ويفرح قلبك دايما ييا مروجه