تخطى إلى المحتوى

خيبة حد الألم 2024.

لماذا نرسم لهم حدود واسعة ..شاسعة من آمالنا الخضراء ..

فيغتالون براءة أحلامنا ويسير ظنوننا الوردية بخيبة …!

..

لماذا يمضي العمر ونحن نتأمل منهم دون غيرهم وقفة صادقة بجوار القلب

لنفاجئ بأن في قائمة أولوياتهم ما هو أهم من مجرد لحظة إحساس بألم يعتصر قلوبنا !

..

لماذا نبكي بابتسامة ..ونخفي عنهم عظيم ما نعاني ..ونظل نتمنى أن لا نحزنهم !

..

قيل..من يحبك لن يدعك تبكي!

فلم نبكي رغم وجودهم حولنا ورغم حبهم لنا وحبنا لهم!

إحساس صعب …أن تدفن عتابك بداخلك ..لأن حروفك لن تنصف إحساسك
ولأن ما ستقوله أقوى من أن يفهم ..
ولأنهم مرات عديدة .. لم يحسنوا احتواء ما رميت من بوح خارج إطار قلبك المنهك من بعض ما يفعلون ..
فردات أفعالهم جاءت .. لتخنقك !

..

ونظل نبرر لهم ..لكن يظل القلب يبكي .. فهو وحده الذي يتحدث بصوت مسموع وواضح ليخبرنا بأن هذه التبريرات وهما ارتضيناها بلسما!!

كيف تعرف الخيبة ؟

لماذا يخيبون ظنوننا !! هل هذا خطؤهم ..أم خطؤنا ؟

هل أحسست يوما بخيبة مؤلمة جدا لأنها كانت من أقرب الناس؟

هل حاولت التبرير لهم ؟؟ وهل كان هذا مريحا؟؟

وكيف تخطيت هذا الإحساس ؟؟

.
.

أحتاج نبض قلوبكم الصادقة هنا …

دمتم بخير وبلا .. خيبة …

هل أحسست يوما بخيبة مؤلمة جدا لأنها كانت من أقرب الناس؟

وهل تؤلم الطعنة الا ان كانت من اقرب الناس

ابعد الله عنك خيبات الألم
كلمات معبرة .. صادقة… وواثقة

عزيزتي خولة
احسست بما تحسيه فخيبة الامل من الحبيب القريب مؤلمة
نصيحتي هي المسامحة والقلب الطيب تم الصبر
وانا منتاكدة انك ستربحين
احساسك مرهف وراق
الف شكر
ام اسامة
تسلم ايدك يا جميل

وجزاك الله كل خير

رائعة هي كلماتك..
لااستطيع ان اكتب اكثر .. فكلماتك قدنزفت آلام كثيرة

عزيزتي للأسف خيبة الألم بالنسبة لي رفيق دربي …
تجرعت من كأسها المرجرعات ..نعم ماأوجع الجرح حينما يكون ممن تحب ..ممن كان بالأمس السبب في أحزانك واليوم بات سببا في أحزانك ..
لا أدري هل هو يتلذذ بتعذيب فؤادي الرقيق ؟؟
أم يتسلى بمشاعري النقية ؟؟
أم يتاجر بحبي له ؟؟
أم ماذا ؟؟
لا أدري هنا الحيرة ..فليتني أجد جوابا يزيل هذه الحيرة..
لكن مع ذلك أقول إن المؤمن مادام رجاءه في الله فلا توجد هناك خيبة أمل إن شاء الله ..
ولكي أرق تحياتي ..
أختي وعود الخير .. سرني مروركِ .. و مشاركتكِ ..

أختي شدى الصباح .. لم أيأس يوماً من المسامحة فإن كان الله سامحنا فكيف بي أنا ؟ و لا الصبر .. فكلي ايمان بالصبر .. اما طيبة القلب .. فقد سئمتها .. نعم سببت لي آلاما و آلاما .. و اصبح جمبع من يعرفني او اغلبهم يعنفني عليها .. فطيبة قلبي لن اسميها طيبة بل سذاجة عجزت عن التخلص منها فكم و كم سببت لي أحزانا و آلاما و حتى مشاكل شتى ..
و لستُ استغرب مروركِ بمثل هذه التجربة .. فالناس قد تغيروا .. اصبح من يجرح غيره هو القوي .. للأسف ..

كنافة بالقشطة .. أسعدني مروركِ ..

أحلام الطفولة .. لستُ أطلبُ أكثر يكفي أنكِ أدليتِ رأيكِ و شاركتي بهذا الموضوع و أشعرتني بأن هناك من يقرأ مواضيعي ..

غاليتي مسامرة النجوم .. حدثي و لا حرج .. و كأنكِ اختصرتِ ما كتبته و أعدتِ كتابته بوضوح أكثر .. أو وصفتِ إحساسا و شعورا لم أستطع التعبير عنه بعبارات صريحة ..

أشكركن على المرور ..

أختكم و محبتكم .. خولة

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.