أحبتي في منتدى فيض القلم،هذه خاطرة ضفا احساسي بها علّها تلامس شغاف قلوبكم،ويسعد روحي أن يصل صداها إليكم فألقى منكم مجيبا.
أبدًا سنبقى هكذا
ألمٌ نعايشه على مضضٍ
حتى انتهت آمالنا معه
ويرفض جازمًا أن ينتهي
إلى متى؟
يبقى يعايشنا
إلى متى؟
ظلاً يلازمنا
ماعدت أعرف
هل حقًا سيتركنا؟
هل حقًانعود؟
نعود كما كنّا..
حمامتين
تعطر الأجواء ضحكتنا
أم أننا نفنى
والواقع المرهون
وضعًا يلازمنا
نفنى ولايفنى
هو صامدٌ لاينتهي.
أسعدنا تواجدكِ في فيضنا …
خاطرة معطرة بمشاعر صادقه ..
أسلوب سهل وموجز ..
قد يحكمنا الواقع والخيرة فيما يختاره الله ..
سلمت يمناك
ننتظر إبداع قلمكِ
في دمج الكلمات
تسلمين اختي الغالية
ودمتي بود
وبين شبابه ذاد العقل درجة
وفي سن يرمز له بالوقار كبرنا
واصبحة الاحلام مثل زنبقة على الماء
نبحر بكثيراً من الخوف من مجهوله
ونقين بان رحمة الله ترعانا
ووتتخالط النفوس بهوس مابها
من رغباتها التي تسرق في هذا الزمان
ونصبح كاضواء نجوم نتتظر متى انطفائها
نتمتع بها وهي عالية ونعشقها حين نرسمها
يداعبنا موجها بين ارتفاع وانخفاض
وبين هدواء مخيف وبين هيجان جارف
ترتحل النفس بين الرضا وبين الرفض
نبحر بمركب الامل وتغدو الشمس قريبة المنال
هكذا هي الحياة عندما تعطي من بقايا الامل شعاع
تقبلي مني فائق الاحترام لشخصك الكريم
دمعة رجل
باسمة..الجواهر..دمعة رجل
لاحرمني الله مروركم دائمًا.
اعرف انه ادعاء بعدم معرفتنا الجواب الا انه ((الجواب))
حاضر بين اضلعنا يحتاج لدفعة من الامل والتفوق
شكرا لكِ
بانتظار جديد قلمك
وفقك الله