انشطرت إلى نصفين ولم أصافحك في لحظة وداع
وفي داخلي يقين أن طريق العودة أصبح مســتــحــيــل
وفي داخلي يقين أن طريق العودة أصبح مســتــحــيــل
لا أدري لم هزني شوقي…
جميع محاولاتي للوصول إليك فشلت
سألت وسألت …
وكان سفرك هو الرد
عندها تجاوز إحساسي حدود الكلمات
وتدفقت دماء على أوراقي وأصبح الحبر دماً…
هل مات حلمي بين يداي ولم استطيع تكفينه!
أراك هناك بعيدا…
والأمواج تلقي بنا من شاطئ لشاطئ..
واكتشف وحدي أن شاطئي مجرد سراب…
حينها جمعت أوقاتك في كتبي…
ونثرت لحظاتك في دفاتري…
وزرعتك في سطوري…
لتستمر حياتي بعدك…
واخفف من وجع الغربة ببعدك….
أهنت عليك …
حتى تسافر بدون وداعي…
كيف طاب لك السفر بدون طقوس الوداع ..
أطاوعتك نفسك…..
أصدقتني ؟؟؟
حين قلت لاأريد وداعك
كانت كلمات بلا قناعة….
فكيف وجدت للصدق سبيلا…
بعد فوات الأوان اكتشفت أنني عشقت طقوس الوداع ..
لذا…
سأبقى بانتظارك على طرقات ومحطات..
من يدري …
قد أجدك في غفلة من الزمن ….
وتمد لي يدك من جديد….
كلماتك مؤثرة .. اسعدكِ الباري
ما اسعدني بمرورك يا عيون خالتك
رمضان كريم وعساكم من عواده
ا ش ت ق ت لــكٍ
رمضان كريم وعساكم من عواده
ا ش ت ق ت لــكٍ
يا عيوني انت
أحيانا بكونوا موجودين عنا
بس سبحان الله بنحسهم مسافرين بشغلات كتيره
يا ريت يكون السفر سفر المسافات بس والله أهون عندي
والوداع ………. أبدا ما بتحمله قلبي ………. لكن بالأخير انا ما جربته
يا قمر انت .. كلام مؤثر كالعاده
ربي يحميك ويباركلك في صحتك وقلمك واولادك
أحيانا بكونوا موجودين عنا
بس سبحان الله بنحسهم مسافرين بشغلات كتيره
يا ريت يكون السفر سفر المسافات بس والله أهون عندي
والوداع ………. أبدا ما بتحمله قلبي ………. لكن بالأخير انا ما جربته
يا قمر انت .. كلام مؤثر كالعاده
ربي يحميك ويباركلك في صحتك وقلمك واولادك
كلمات تذرف لها الدموع
…. تحن بنا
الى الماضي …
.
.
.
.
بوركتِ على ما قدمتِ
قد يكون بعد الوداع لقاء آخر ..
و حياة أخرى …
في كثير من الأحيان قد لا نصدق عودة الأحباب ..
بعد أن مررنا بلحظة الوداع المر ..
قد لا نصدق رجوع من نحب إلى أرض الأهل و الأصدقاء …
الدنيا جمعت بتناقضات كثيرة
وداع .. لقاء .. موت … حياة .. كرب … و فرح .
صاحبة القلم الحنون أدعوا الله أن يجمعك بأحبابك ..
كما جمعني بأحبابي .
أحياناً ~
يكون السفر بلا وداع
هو الحل { الأخير
لأعقاب سجائر خناجر الغير
المُطفاة على [ أجسادهم ]
بلا ر ح م ة !
لأعقاب سجائر خناجر الغير
المُطفاة على [ أجسادهم ]
بلا ر ح م ة !
فـ لنلتمس للمسافرين [ بصمت ] عذرا
فـ لربما انتحب الوجع فوق قلوبهم كثيراً
وعاثت الرصاصات في الروح تجريحاً
حتى أردتهم { أشلاء !
فـ لربما انتحب الوجع فوق قلوبهم كثيراً
وعاثت الرصاصات في الروح تجريحاً
حتى أردتهم { أشلاء !
فـ باتت [ اللملمة ] لاتجدي
ولم يبق حينها إلا { السفر
ولم يبق حينها إلا { السفر
{ بلا وداع !
ولعل للمتحابين لقاء !
لعل ~
عمّر الله قلبكِ اطمئناناً
.