تخطى إلى المحتوى

صوت وذكرى الطبيعة 2024.

الساعة 12 وقليلا

كعادتي كل يوم اصحو على صوت المنبه مجبور على اداء مهمته وكانه رجل آلي قادم من بلاد اليابان

ينفذ مايفعل ولكن بلا روح وبلا شعور وبلا جمال

ثم سمعت صوته على سطح جارنا القريب من نافذتي

يغرد

يعزف

لاادري ماهو اجمل تعبير لصوته

ولكنه حتما صوت ملائكي خلب كل لبي

يالله

كنت ولازلت اعشق هذا الصوت

يستحث اللاشعور عندي

فيحلق بي في ذكريات

ريف جميل

ومزارع خضراء رحبة

وصبح مشرق

ويضفي مع كل اذآن بلحن اخاذ فتعبق الارواح بروحانية ممزوجة بغير قليل من انشراح الخاطر ووثبة الفؤاد

كم سرقتنا المدنية من روعة الطبيعة

ومن همساتها الرخيمة العذبة

لاكي

اهلا بك يا حادي الطبيعة البارع

وشكر لعبورك بارواحنا من حياتنا الرتيبة الى واحات من فرح ..

ما اجمل الطبيعه واشجارها وزقزقه العصاغير وحفيف الاشجار والهواء العليل
اتمنى ان اعيش فى الريف مع كل هذا الجمال الاخاز شكرا لتذكيرنا بهذه
الذكريات الجميله

مرحباااااااا أوراق السعادة

أسعدنا إنضمامكِ للفيض…

صدقتي ما أجمل صوت وذكرى الطبيعة فإزعاج الحضارة جعلنا في دوامة القلق …

ما أحوجنا لراحة الطبيعة وهمس أوراقها …

سلمت يمناكِ

وننتظر إبداع قلمكِ غاليتي

لاكي كتبت بواسطة زورو المصرى لاكي
ما اجمل الطبيعه واشجارها وزقزقه العصاغير وحفيف الاشجار والهواء العليل
اتمنى ان اعيش فى الريف مع كل هذا الجمال الاخاز شكرا لتذكيرنا بهذه
الذكريات الجميله

وشكرا لك ايضا لتحليقك معي هنا

لاكي كتبت بواسطة *باسمه* لاكي

مرحباااااااا أوراق السعادة

أسعدنا إنضمامكِ للفيض…

صدقتي ما أجمل صوت وذكرى الطبيعة فإزعاج الحضارة جعلنا في دوامة القلق …

ما أحوجنا لراحة الطبيعة وهمس أوراقها …

سلمت يمناكِ

وننتظر إبداع قلمكِ غاليتي

ومرحبا لك وشكر لك كثيرا..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.