تخطى إلى المحتوى

♥ ♥الدراسة و الاختصاص في فرنسا♥ ♥ 2024.

لاكي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

الحمد لله أولاً وأخراً .. وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت ..

( يا جمال صنع البارئ جل في علاه في تلك البلاد )

سبحان الله

لاكيفرنسالاكي

بلاد رائعة راقية جميلة جنة الله في ارضة وهذا حال الكثير من دول اوربا المتقدمة من الناحية الجمالية للطبيعة .
وفرنسا تتميز عن باقي اوربا انها دولة رفاهية عالية جدا
..وهي حقيقية فعلا بلد منظمة جدا غنية جدا مترفهة جدا مستوي دخل مرتفع جدا ….البلد رائعة تمتلك مقومات اقتصادية هائلة ..

لاكي

هل كنت تعلم أنّ فرنسا هي أول وجهة سياحية في العالم؟

فرنسا بلدٌ واسعٌ نسبياً وهو متنوعٌ جغرافياً، ومزودٌ ببنىً تحتية حديثة جداً في مجال النقل والصحة.

لاكيسكان فرنسا لاكي
فقط (26%) في مناطق ريفية غير أن فرنسا كانت تضم عادة مجتمعًا زراعيًا، لذلك فإن سكان الأرياف أكثر اطلاعًا وتمسكًا بالأنشطة الزراعية وبالصيد من سكان المدن. ويتمتع معظم أهل الريف بوسائل الراحة والرفاهية التي تتوفَّر لأهل المدن، إذ يعيش الكثيرون في بيوت أسرية منفردة في القرى والمزارع ويمتلكون سيارة وجهاز تلفاز وأجهزة حديثة أخرى كالثلاجات والغسالات. ورغم أن أهل الريف الفرنسي يمتلكون مزارعهم الخاصة، إلا أن المأخذ الوحيد هو صغر حجم المزارع، مقارنة بمزارع الأقطار الأوروبية الأخرى. لذلك فإنها لا تكفي لتأمين قوت الأشخاص الذين يعتمدون عليها وقد أدّى ذلك إلى التناقص التدريجي لأعداد الساكنين في الأرياف.

الطعام.
يعتبر الفرنسي الطبخ فنًا من الفنون. وقد ابتكر الطهاة الفرنسيون أنواعًا عديدة من الصلصات ومشهيات الطعام والوجبات الخفيفة. وتشمل الوجبة الفرنسية الكاملة المشهيات والحساء، ومادة الوجبة الرئيسية قد تتبعها البطاطس المقلية وسلطة الخضراوات، فالجبن والفواكه الطازجة،
الدين

  • يدين حوالي83% من الفرنسيين بالمذهب الكاثوليكي ويوجد 5% مسلمون و2% بروتستانت واليهود 1%. أما الملحدون والذين هم بلا دين فمجموع نسبتهم 9%.

    فرنسا دولة علمانية حيث تعتبر الحرية الدينية حقا دستوريا. وبلغ عدد المسيحيين الكاثوليك سنة 2024 حوالي 65% من سكان فرنسا، فيما كان عددهم سنة 1970 80% كما كان عددهم 90% سنة 1905[.
    ويبلغ عدد اللا دينيين 25%. ويأتي بعدهم المسلمون الذين يشكلون 6% (ولكن بنسبة 14% بين الشباب بعمر 18-24 عام)23% فقط من هؤلاء يذهبون إلى صلاة الجمعة
    . ويشكل البروتستانت حوالي 2% فقط من السكان، واليهود 1% أي حوالي 600.000 شخص
    كذلك البوذيون حوالي 1 %، أما الذين يؤمنون بأديان أخرى فتصل نسبتهم إلى نحو 10% تقريبا من السكان.

    لاكيالحياة في المدينة.لاكي

    يعيش ثلاثة أرباع الفرنسيين (74%) في المدن والأحياء، التي يزيد سكانها عن ألفي شخص ويسكن باريس وضواحيها حوالي 9 مليون نسمة ويسكن الناس في البنايات الكبيرة، كما يفضل بعض سكان باريس والمدن الأخرى أبنية قديمة، يقل فيها الاهتمام بوسائل المعيشة الحديثة، ويتمتعون فيها بوسائل الراحة التقليدية، كمواقد الفحم وما أشبه ذلك. هناك تعليمات مشددة تمنع إنشاء مبان مرتفعة في مراكز بعض المدن، لمنع الازدحام وتأمين الهدوء لسكان المنطقة. وقد أُنشئت مناطق سكنية خاصة بالطبقة الوسطى في ضواحي المدن مع تأمين وسائل النقل الكافية، لانتقال السكان إلى مراكز أعمالهم وإلى المناطق الأخرى المهمة في المدن.

    لاكي

    لاكيالحياة في الريف.لاكي

    يعيش ربع سكان فرنسا فقط (26%) في مناطق ريفية غير أن فرنسا كانت تضم عادة مجتمعًا زراعيًا، لذلك فإن سكان الأرياف أكثر اطلاعًا وتمسكًا بالأنشطة الزراعية وبالصيد من سكان المدن. ويتمتع معظم أهل الريف بوسائل الراحة والرفاهية التي تتوفَّر لأهل المدن، إذ يعيش الكثيرون في بيوت أسرية منفردة في القرى والمزارع ويمتلكون سيارة وجهاز تلفاز وأجهزة حديثة أخرى كالثلاجات والغسالات. ورغم أن أهل الريف الفرنسي يمتلكون مزارعهم الخاصة، إلا أن المأخذ الوحيد هو صغر حجم المزارع، مقارنة بمزارع الأقطار الأوروبية الأخرى. لذلك فإنها لا تكفي لتأمين قوت الأشخاص الذين يعتمدون عليها وقد أدّى ذلك إلى التناقص التدريجي لأعداد الساكنين في الأرياف.
    الطعام. يعتبر الفرنسي الطبخ فنًا من الفنون. وقد ابتكر الطهاة الفرنسيون أنواعًا عديدة من الصلصات ومشهيات الطعام والوجبات الخفيفة. وتشمل الوجبة الفرنسية الكاملة المشهيات والحساء، ومادة الوجبة الرئيسية قد تتبعها البطاطس المقلية وسلطة الخضراوات، فالجبن والفواكة الطازجة، ثم الحلوى.

    لاكي

    لاكي

الدراسة و الاختصاص في فرنسا لاكي

تعتبر فرنسا البلد الثالث الذي يستقبل أكبر عدد من الطلاب من دولٍ أخرى بعد الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. فقد اختار أكثر من 260000 طالب أجنبي، أي 12% من مجمل الطلاب، إكمال دراستهم في إحدى المؤسسات التربوية الرسمية أو الخاصة التي يبلغ عددها 3500 مؤسسة في فرنسا. تتضمن الشبكة التربوية الفرنسية 83 جامعة ومؤسسة شبيهة، 224 كلية هندسة، 220 كلية تجارة وإدارة أعمال، 120 كلية للفنون الجميلة، و20 كلية للهندسة المعمارية، بالإضافة إلى 3000 مؤسسة تربوية أخرى، أو مدرسة، أو معهد يختص كلٌّ منها بقطاعات محددة كالاختصاصات الشبه طبية، والسياحة، والرياضة، والموضة.
الدراسة في فرنسا أسهل مما تعتقد

لاكي

بعد ابتعادك عن بلدك، ستنضم إلى ثقافةٍ جديدةٍ وفنٍّ جديدٍ في الحياة وتلتقي بأناسٍ جدد. ربما سيتوجب عليك أن تتحدث وتكتب بلغةٍ لم تعتد عليها بعد. الاختيار ليس سهلاً والمغريات كثيرة…
"فرنسا بلدٌ مريح، الناس فيه جميلون ومضيافون، كما أنّهم يتمتعون بذهنٍ مفتوح! ومعاهدهم تسعد باستقبالك…"للتعليم العالي في فرنسا قصة طويلة، إذ تأسست الجامعات منذ القرون الوسطى. لقد أثّرت هذه الجامعات وأساتذتها وطلابها على مدى تاريخ العالم تأثيراً كبيراً في كافة مجالات المعرفة.
التعليم الفرنسي ذو التقليد الراسخ مضياف. في فرنسا، لا يوجد أي تمييز بين الطلاب الأجانب والطلاب الفرنسيين : شروط القبول متطابقة، والدبلومات الممنوحة هي ذاتها، وذلك بحكم القانون الفرنسي. ترفض فرنسا، بلد حقوق الإنسان، كافة أشكال التمييز.
"نحن نختار تقليدياً موظفين من كافة الجنسيات. ليس هنالك أدنى شك في أنّ هؤلاء الطلاب الذين تخرجوا من جامعاتٍ ومعاهد عليا فرنسية مطلوبون جداً وفي أنهم ينالون أجوراً كبيرة." (بيير دوميزونوف ـ مدير التوظيف في شركة IBM)
"مستوى التعليم في فرنسا مدهش" (جين، الولايات المتحدة الأمريكية)
التعليم العالي الفرنسي حديثٌ وديناميكي : إنه يؤهّل العناصر الفاعلة في أمةٍ رائدة في مجال العلوم والإدارة والثقافة.
فرنسا هي اليوم رابع قوةٍ اقتصادية وثاني مصدّرٍ للخدمات في العالم.

النجاحات الفرنسية عديدة :
شركة إيربوس للطائرات والقطارات الفائقة السرعة TGV وصاروخ آريان وصناعة الرفاهية والموضة واكتشاف الفيروس المسبب للسيدا (الإيدز) والعديد من النجاحات الأخرى…

في قلب هذه النجاحات يتألق رجالٌ ونساءٌ تأهلوا في فرنسا. علوم الهندسة، الإدارة، العلوم السياسية، الفنون، العلوم الإنسانية: لك أيضاً، ستقدم فرنسا فرصة تحقيق مسارٍ استثنائي.
اليوم، يبلغ عدد الطلاب الأجانب الذين اختاروا إجراء كلّ دراستهم أو جزءاً منها في فرنسا نحو 240 ألف طالب (10 بالمائة من مجموع الطلاب)، وهم يثرون التعليم العالي الفرنسي بثقافاتهم وحماسهم وتجاربهم.
لاكي

من أجل التأهيل الغني الذي تقدمه
لاكي

مؤسسات التعليم العالي في فرنسا كثيرة العدد وهي تتوزع بانسجام في مجمل الأراضي الفرنسية. إلى جانب الجامعات الكبيرة المشهورة عالمياً مثل السوربون، نجد الحرم الجامعي الحديث لمعاهد الإدارة أو الهندسة ذات المستوى الرفيع: فهي تجمع في جوٍّ دراسي لكنه ودي بضع مئات من الطلاب والأساتذة. كما توجد معاهد متخصصة في الفن والسياحة والصحة والعديد من المجالات الأخرى. كلها مفتوحة أمامك.

"بطبيعة الحال، التعليم العالي أسهل منالاً في فرنسا منه في العديد من البلدان الأخرى" (يارينيس، فنزويلا)
يقدّم هذا المجموع الواسع من المؤسسات التعليمية والجامعات والمعاهد العليا والمؤسسات المتخصصة آلاف أشكال التأهيل من كافة المستويات ويغطي معظم مجالات المعرفة.

تتمتع فرنسا بسمعة مرموقة بالتعليم،
فالجامعات الفرنسية مشهورة بتخريجها لعلماء حازوا على

جائزة نوبل، مع ذلك يختلف التعليم الجامعي في فرنسا بمراحله عن دول العالم الأخرى، فنجد درجة الليسانس اوالمتريس (Licence/Maîtrise) في المرحلة الجامعية الأولى التي تعادل درجة البكالوريوس أو (Bachelor) في دول أخرى، وشهادة الدراسات المعمقة Diplôme d’études approfondies) DEA) في المرحلة الثانية التي تعادل درجةالماجستير أو (Master) المعروفة. هنالك العديد من الدول التي تطبق النموذج الفرنسي للتعليم الجامعي مثل سويسرا، بلجيكا، بعض المناطق الكندية الفرانكوفونية، وبعض الدول العربية كالمغرب وتونس ولبنان

.

لاكي

إذا كانت الدروس تقدم في فرنسا باللغة الفرنسية معظم الأحيان ـ وهي لغةٌ يتكلم بها أكثر من 200 مليون فرانكوفوني في نحو خمسين بلداً ـ سيكون بإمكانك دائماً أن تنال تأهيلاً أو تتدرب على التحدث بلغاتٍ أخرى. بالإنكليزية خاصةً، حيث دخل التعليم ذو المستوى المرتفع إلى العديد من المسارات، في مجالات الإدارة والعلوم الهندسية خصوصاً.
موقع فرنسا متميز لاكتشاف أوروبا. من السهولة بمكان الذهاب إلى عدة حواضر أوروبية : أمستردام ولندن وبروكسل وبرشلونة وميلانو تنتظرك لتمضي فيها عطلة نهاية الأسبوع أو وقتاً أطول.

لاكيالمساواة في المعاملة لاكي

وإذا ما كانت المصروفات الدراسية منخفضة القيمة مقارنة بالجامعات الإنجليزية والأمريكية أو الأسترالية، فهذا الأمر يرجع إلى أن الدولة الفرنسية تعتبر أن المال يجب ألا يشكل عائقًا ألبتة أمام تعلم المعارف المختلفة. ومن هذا المنطلق، تقدم الدولة دعمًا كبيرًا لاستقبال الطلبة الأجانب-يصل قوامه إلى ملياري يورو- وتساويهم بالطلبة الفرنسيين فيما يتعلق بالحقوق الخاصة – على سبيل المثال – بالمنح الدراسية وتمنحهم الشهادات ذاتها، وهذا أمر لا نجده كثيرًا في بقية أنحاء العالم.

هل ترغب في المجيء إلى فرنسا للدراسة؟
إنّه اختيار ممتاز. لنجاح مشروعك، عليك المرور بعدة مراحل:

لاكي اختيار التوجه والإختصاص المتطابقين مع مشروعك المهني
لاكي تقييم كلفة التخصص الذي تمّ اختياره
لاكي معرفة إجراءات التسجيل المطلوبة في المؤسسة التربوية التي تمّ اختيارها
لاكي التحضير للسفر: طلب التأشيرة، بطاقة الإقامة، التأمينات الصحية، التمويل، السكن وغيرها…
إن وكالة EDUFRANCE متخصصة بنشر التعليم الفرنسي في الخارج. فهي تجمع كل المعلومات المفيدة لجميع الطلاب الراغبين في الذهاب إلى فرنسا.
هناك ترجمة إلى اللغة الإنكليزية ولكن أيضاً إلى اللغة العربية لموقع الإنترنت الخاص بها. يمكن لهذا الموقع أن يساعد على العثور على جميع المعلومات المهمة. في حال لم تجد ما تريد، يمكن الإتصال بمستشاري الوكالة الذين قد يساعدونك في البحث أو الإتصال بالمؤسسات الفرنسية المعنية.

وفيما يتعلق بالشهادات التي تمنحها الجامعات الفرنسية، فقد أطلقت فرنسا، منذ عام 1997، عملية واسعة لتحقيق انسجام في البرامج الدراسية على المستوى الأوروبي، وهي عملية توشك اليوم على الانتهاء. فقد أدرجت بالفعل كل الجامعات الفرنسية تقريبًا المستويات الأوروبية الثلاثة الخاصة بالبرامج الدراسية، وهي شهادات الليسانس والماستر والدكتوراة (LMD).

لاكيv شهادات الاختصاص في فرنسا : لاكي

أولاً .. شهادة DES

شهادة اختصاص جامعية ممتازة, و هي بالتأكيد الأقوى و الأفضل في فرنسا, و هي الوحيدة التي يتمتع الطالب فيها براتب نظامي منذ البداية, معترف بها عالميا, هي كباقي الشهادات طبعا شهادة مخصصة للأجانب , و لا تتيح لك البقاء بفرنسا بعد اتمامها .

لكي تتقدم لشهادة DES, عليك أن تتقدم لامتحان قبول – يمكن للتسهيل تشبيهه بامتحان القبول في USMLE الأميريكي – , هذا الامتحان يجرى وفق قسمين, النجاح بأولهما شرط للتقدم للثاني, و هما :

1. الامتحان الأول internal : امتحان طبي, يجرى بأسئلة من النظام الأميريكي ( اختر الإجابة ) , عبارة عن 120 سؤال شاملة لفروع الطب قاطبة لكنها بدون شك تركز على العلوم السريرية منها بالدرجة الأولى, يجرى الامتحان بالشهر التاسع – عادة – من كل عام بالسفارة الفرنسية , أي أنك لن تسافر لفرنسا لتقديمه و هو أمر جيد .

2. الامتحان الثاني : هذا الامتحان يقدم في فرنسا, باريس, في الشهر 12 – عادة – , الامتحان عبارة عن كتابة موضوعين عن اختصاصين طبيين, خلال ساعتين, و هي مدة الامتحان.

لكن للامتحان آنف الذكر إشكالات هي :
1. الأولى أنه يحق لك التقدم له فقط مرتين بالعمر, و هو امتحان غير مضمون النجاح به البتة كونه باللغة الفرنسية.
2. الثانية أنه لا يحق التقدم من خلاله إلا على اختصاص وحيد, بمعنى أنك إن دخلت على أساسه و أنت ترغب باختصاص الأذنية مثلا, ففي حال لم تنجح بتأمين هذا الاختصاص – عدد المقاعد محدود طبعا, تماما كما نظام المفاضلة في سوريا – فبالتالي تكون قد خسرت الامتحان و عليك إعادته , و طبعا لا تنسى أنه لا يحق لك التقدم له إلا مرتين !

لا يحتاج التقدم لامتحان الـ DES لامتحان لغة, و السبب بسيط و هو أنك لن تتمكن من النجاح فيه اذا لم تكن متقنا للفرنسية, كما الفرنسيين تماما.

يتم تقديم الطلبات للتقدم لامتحان الـ DES عادة بالشهر الرابع أو الخامس.

هنا, و قبل الانتقال للشهادات الأخرى لا بد لي من الإشارة إلى أن بقية الشهادات بفرنسا ليست بالشهادات الجيدة – مقارنة مع مثيلاتها الأميريكية و البريطانية و الألمانية – , و كما لاحظنا آنفا فأن تقديم طالب سوري للحصول على DES هو أمر شبه مستحيل عملياً لأنه يحتاج لغة فرنسية متقنة جدا , و بالتالي فإن خيارات الطالب السوري تنحصر عملياً في الخيارات الآتية, و جميعها غير مأجورة ( قبل الخوض فيها لا بد لي بداية وقبل أي شيء من التأكيد على أن أهم نقطة من الآن و صاعداً هي الناحية المادية و اللغوية) :

ثانياً .. شهادة AFS

شهادة الخبرة من أجل الاختصاص, و هي للأطباء الذين أنهوا دراسة الطب العام و بدؤوا اختصاصهم في بلادهم, لكنهم لم ينهوه.

تتطلب هذه الشهادة أن تمتلك مدة خبرة في بلدك في ذات الاختصاص هي عام واحد عادة ( قد تفي 6 أشهر بالغرض و بالمقابل فقد تمتد لعامين ) , على أساس هذه الخبرة تراسل المشافي في فرنسا , و المفضل طبعا المشافي الجامعية, و الحصول على القبول هنا ليس بالأمر الصعب, فهو بلا راتب طبعا .

الآن و بعد القبول نأتي للجانبين الأهم كما قلنا سابقا و هما الناحية اللغوية و المادية, و لنبدأ من اللغة.
ليس مهماً الشهادة اللغوية كما هو هام المستوى اللغوي, بمعنى أن الهدف من امتحان اللغة هو تحديد مستواك اللغوي و ليس الحصول على شهادة لغوية أو نجاح أو رسوب ( أي أنه ليس مماثلا للتوفل و الايلتز و الـ ZD )
اخبتار مستوى اللغة TCF , يقدم بالسفارة الفرنسية , و يقدم بفترات متقاربة عادةً ( عكس الايلتز و التوفل و الـ ZD التي تقدم بمدد متباعدة نسبيا ) و هو أمر جيد جدا , بنتيجة هذا الامتحان يحدد مستواك اللغوي :
1. فإما أنك لا تحتاج لمتابعة تعلمك للغة بفرنسا و هنا تتابع إجراءات القبول.
2. أو – و هو الغالب طبعا – أنك ستحتاج مدة زمنية معينة و كم هي تلك المدة التي تحتاج لمتابعة دراستك للغة في فرنسا ( مثلا شهرين و قد تصل لتسعة أشهر لمن لم يدرس الفرنسية في سوريا) و بناء على هذه المدة تراسل مركزا لغوياً بفرنسا لإتمام دراستك اللغوية فيه للمدة المطلوبة, و تحصل منه على ورقة تثبت تسجيلك فيك للمدة المطلوبة و دفعك الرسوم المترتبة عليك جراء ذلك.

وختامها ببعض خرائط التي راح تفيد سائح اوطالب

خريطه توضح معالم باريس

لاكي

لاكي

الاعياد عندهم بشكل عام

لاكي

هده خريطه للجو بشكل عام طوال السنه

لاكي

انتهي تقريري
وأتمنى أن يحوز على رضاكم

وأشوفكم

على خير في لقاء أخر.
مع خالص احترامي

لاكي


ما شاء الله
تقرير رائع ومعلومات قيمة
الله يعطيكِ العافية ويبارك بجهدك ياغالية
موفقة ان شاء الله

سفر متعة وراحة انصحك ان تستغليها


أسأل الله ان يرد مهاجرين الى وطنم سالمين غانمين

وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
في امان الله



وعليكم السلام ورحم الله

ما شاء الله تقرير رائع

جزاك الله كل خير

لاكي كتبت بواسطة سومرية لاكي

ما شاء الله
تقرير رائع ومعلومات قيمة
الله يعطيكِ العافية ويبارك بجهدك ياغالية
موفقة ان شاء الله

الله لايحرمني من نورك ياعمري

جزاك الله خير ام ريان

تقرير رائع

الله يوفقك

بوركتي ام ريان تقرير جد رائع ماشاء الله

ربي مايحرمنا من ابداعكن يارب

ننتظرك في الأسبوع الحر بإذن الله

لاكي كتبت بواسطة * أم الأميرة * لاكي
وعليكم السلام ورحم الله

ما شاء الله تقرير رائع

جزاك الله كل خير

نورتني

الله لايحرمني منكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.