هي قصة واقعية تحمل بين كلماتها رسالة لكل أنثى بل تتعدى كل ذلك لتكونحكمة يتأسى بها كل ذي لب من الرجال .
امرأة صالحة في زماننا اللاهيزماننا الذي سلبته دنيانا معاني الإيمان زماننا الذي أخذ معنى غربة الدين وان لميكن كذلك فنحن على مشارف تلك الغربة .
كانت تحب القرآن كانت تحب الصلاة زوجها منصلاحها أصبح صالحا بيتها بيت رائحة الإيمان تفوح منه أبنائها نظيفة ثيابهم نظيفةقلوبهم .
عن حجابها لا تسل , من عرفها يقول لا تنطق إلا خيرا يطول المقام في ذكرمحاسن تلك المؤمنة. . ’
لكن إليكم الحدث الغريب الذي استوقفني يرويه زوجها .
يقول هذا المبارك : أعلم علم اليقين أن زوجتي تعيش هذه الأيام ( دورة الحيض ) الذي كتبه الله على بنات حواء . .’
ولكن انتبهت من نومي ذات ليلة وإذا بزوجتي ( الحائض ) على سجادتها متلفعة بخمارها متجهة للقبلة وجالسة كجلسة التشهد ساورتنيالشكوك حتى أني ضننت أنها تحلم أنها تصلي . . ’ قمت حتى وقفت بين يديها واذا بيانظر في عينين أظناها السهر وبللتها الدموع
زوجتي الغالية أنتي معذورة بعذركالشرعي أعفاك الله من القيام والصلاة ونحن في وقت السحر فما بك رعاك الله وسلمكلزوجك .
,,
,,
,,
التفت إلي وقالت نعم زوجي المؤمن أنا ( حائض ) وقدعذرني الله من الصلاة لكنه لم يمنعني أن أكون من المستغفرين بالأسحار .
يالله . . ’همة عالية ونفس أبية ساقها إلى ذلك حب المسير إلى الجنة
إنها النفوس إذا عرفتالله بذلت في ذاته كل ذراتها .
وسلمتملمحبكم
منقـــــــــول
الله يجزاك الف خير
قصه رائعه وذكري أروع للغافلين عن ذكر الله
اللهم أعنا علي ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
لا اله الا الله ..
اللهم اغفر لنا على تقصيرنا
تسلمين ياحبيبة
اللهم أعنا لقيام الليل
اللهم أعنا على قيام الليل
اللهم تقبل منا الصلاة و القيام يا رب العالمين
قصة تحسسكِ بالتقصير
جزاك الله خيرا يلغالية
اللهم نور قلوبنا بالإيمان
غاليتي والله ما أعرف إذا كان حرام أم حلال
والله أكثر من مرة صادفت أيام الحيض العشر
الاخير من الرمضان لم أستطيع أن أنام جلست
أذكر الله لغاية عرفت بأنه لايجوز كنت البس الكفوف
وأفرش السجادة على فخذي وأقرأ القرأن لما سألت
قالوا لايجوز قرأة القرأن للحائض
ربنا لاتأخذنا إن نسينا أو أخطئنا
ربي زدني علما
جزاك الله خيرا اختي
اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
ما أحوجنا لمثل هذه التذكرة مع قرب هذه الايام الفضيله
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك