ولأبكي طفولته، ويبقى السؤال يتكرر: متى يجيء الفجر؟ هل انقطعت الكهرباء؟
فبم أجيبه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كل ما أرجوه إجابات مبدعة.
ترجع للنفس التي دثرها ألم الظلام نور للروح، ربما تبدأ العائلة معه برؤية أفضل، في إطار يزول ضبابه؛ ليتجلى الموقف لكل روح تتألم حين ترى الأمل.
لم لم تبدئى عودتكِ بالأمل والتفاؤل؟
لقد زرعتِ اليأس والأسى في أحمد!
ومايدريك ياغاليه …فلا يأس مع الحياة باذن الله …
والتفاؤل يبقى كلمة نرها دائما ولكن كيف نرفعها
غضن الزيتون ربما إن كنت ترى أما إن كنت بعكس ذلك فلن ترى ثوب الحياة