تخطى إلى المحتوى

ربما الصبح يبدو من جديد 2024.

بين الزهر في فصل الربيع يقف أحمد, أرقبه من بعيد يبدو ساهم الفكر ينظر للأفق الحالم لكنه لا يرى، فقد خرج منذ أسبوع من المستشفى بعد الحادث الذي أفقده نور حياته ما زال يسأل عن النهارمتى تشرق شمسه؟ والآن أرسلته إلى الحقل مع الخادمة لعله يلعب أريده أن يتأقلم مع وضعه الجديد!!
ولأبكي طفولته، ويبقى السؤال يتكرر: متى يجيء الفجر؟ هل انقطعت الكهرباء؟
فبم أجيبه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كل ما أرجوه إجابات مبدعة.
ترجع للنفس التي دثرها ألم الظلام نور للروح، ربما تبدأ العائلة معه برؤية أفضل، في إطار يزول ضبابه؛ ليتجلى الموقف لكل روح تتألم حين ترى الأمل.
لاكي

عودا حميدا يا غاليه..
لم لم تبدئى عودتكِ بالأمل والتفاؤل؟
لقد زرعتِ اليأس والأسى في أحمد!

لاكي

الأمل هو ما أبحث عنه من خلال الألم ربى لايشعر أحمد باليأس بقدر من حوله
ربما الصبح يبدو من جديد ؟؟؟؟؟

ومايدريك ياغاليه …فلا يأس مع الحياة باذن الله …

فلنبدأ حياتنا بالتفاؤل لنرى الحياة بثوب جديد*** لاكي لاكي
الغزيل: ربما
والتفاؤل يبقى كلمة نرها دائما ولكن كيف نرفعها

غضن الزيتون ربما إن كنت ترى أما إن كنت بعكس ذلك فلن ترى ثوب الحياة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.