تخطى إلى المحتوى

ابنك في بداية سن المراهقة ! تعالي هنا 2024.

السلام عليكم ورحمة الله
ابني بدأ يتغير حاله فقد تبدل من طفل وديع مطيع محبوب إلى شخص آخر أصبح كسولا إلى درجة غير معقولة في الدراسة والاستذكار وفي أداء الصلوات وفي حفظ القرآن لا يريد أن يحفظ أو يقرأ, كثير النوم, قليل الاهتمام بنظافته

لعلنا نعاني هذا الشيء مع اولادنا او بعض منه
لذالك وضعت هذا الموضوع نتدارس فيه كيف نتعامل معهم
كل أم تفيدنا بكيفية تغلبها على تغير الطفل وانتقاله الى مرحلة المراهقة
كيف نحافظ على علاقتنا معهم طيبة؟!
كيف نوجههم باسلوب صحيح لاينفرهم منا؟!
كيف ننمي مهاراتهم ومواهبهم ونجعلهم افراد ناجحين صالحين قادةً مهتدين؟!هيا أخواتي
انتظر مشاركاتكن لعلنا ننجح في تخطي هذه المرحلة والتي هي اصعب مراحل حياة الانسان

لي عودة باذن الله لوضع بعض النقاط المفيدة

من يتعامل مع الأشخاص في مثل هذه المرحلة عليه القيام بالتالي :

1. احترام رأيهم وتقدير آرائهم ، وعدم نعتها بالسطحية واحتقارها .

2.استشارتهم فيما يعنيهم ويهمهم .

3. هذه المرحلة لا تنفع معها طريقة فرض الأوامر ولا تجدي بمثل جدوى الإقناع والمحاورة .

4. إتاحة الفرصة لهم للتعبير عن آرائهم ومناقشتها ، والتعامل معهم ككبار.

5. تجنب وصفهم بالطفولية وتعنيفهم فهذا من شأنه أن يؤثر في سلوكياتهم وطبائعهم ، ومدى استجابتهم مستقبلاً

6. من المناسب الاطلاع على كتاب يتناول خصائص المراهقين وسماتهم.

بحثت لك واحب ان اضيف واعلمك انه منقووول
لان ابنتي لسه صغسرة جدا ولكنى احب الاقادة للكل
————————–

طفلك بحاجة لمن يضع له حدوداً في كل مجالات حياته اليومية، فهو يحتاج إلى أن يعرف متى يأكل، ومتى يستحم، ومتى يذهب إلى سريره، وكذلك ترتيب أغراضه، هذه الحدود التي يضعها الوالدان تعطي شيئاً من الانضباط داخل الأسرة، وهذا الانضباط يعطي ولدك شعوراً بأن هناك من يحميه ويهتم به ويرعاه.

وإذا أمعنا النظر في حال الأمهات مع أطفالهن في قضية الترتيب والنظام والانضباط نجد أنهن على حالين:

– من الأمهات من لا تبدي لطفلها أي ضيق من عدم ترتيبه لأشيائه في غرفته وخزانته، وتقوم هي أو توكل الأمر للخادمة بترتيب كل شيء.. ويتكرر ذلك مهما تكررت فوضى طفلها وإهماله!

– ومنهن من تثور ثائرتها؛ فتصرخ في طفلها بكلمات تزيد من سلوكه السيء وتضعه في دائرة الكسالى. وكلا الحالين جانبهما الصواب.. فالأم الأولى تنشئ طفلاً اتكالياً، والثانية تقهر طفلها دون أن تسلك به مسلك التعليم. وما ينبغي أن يفعله طفلك هو إعادة ترتيب غرفته وخزانته، ومن أجل تعويده على احترام تلك الأمور ينصحك خبراء التربية باتباع ما يلي:

1- تبسيط

حاولي تبسيط عملية الترتيب والنظام لطفلك بتقسيمها إلى مراحل،، كأن تقولي له: ضع المكعبات في السلة الخاصة بها، ثم اجمع الكتب وضعها على الرف.. ولا بأس بمشاركتك إياه في المرات الأولى على الأقل.

2- تشجيع

عوديه مرة تلو الأخرى.. وساعديه في تعليق ثيابه التي ألقاها في زوايا الغرفة.. وقولي له: سأعلق لك ثيابك هذه المرة وساعدني في ذلك". وفي المرات اللاحقة تستطيعين أن تشجعي طفلك على الترتيب مستفيدة من التجربة السابقة: " هيا يا بطل.. أنت تستطيع أن ترتب غرفتك كما فعلت المرة الماضية بنجاح".

3- احترام النظام

شجعي طفلك على احترام النظام والترتيب وقولي له: " إذا استيقظت وجهزت نفسك باكراً للمدرسة، ورتبت غرفتك.. تستطيع اللعب قليلاً قبل الذهاب إلى المدرسة أو بعد العودة".

4- اتفاق

يجب على كلا الوالدين أن يتفقا على نفس النظام والقوانين البيتية، فلا يجوز أن تتسامح الأم في موضوع معين ثم يأتي الأب ويناقضها كلياً في الموضوع نفسه!!

إن مثل هذا التناقض في الأساليب التربوية في البيت الواحد يؤدي إلى البلبلة والحيرة والضياع عند طفلك.. وهذه المشاعر غالباً ما تكون هي المسؤولة عن الفوضى والإهمال والمشاكل السلوكية الشائعة عند أطفالنا.

5- تحمل المسؤولية
حاولي بعد ذلك أن يتحمل طفلك بمفرده مسؤولية إنجاز عمل ما، كترتيب أغراضه، بعد أن تحددي له أهداف هذا العمل، وما ينتظر منه أن يفعله، فيمكن أن تعلمي طفلك البالغ (3سنوات) أن يرفع لعبه قبل الطعام ويعيدها إلى مكانها، ويرتب أدواته الخاصة به من قصص وملابس بسيطة ونحوها.

6- تعاون

اجعلي فكرة التعاون والمشاركة في إنجاز عمل ما مع مجموعة يكون طفلك واحداً منها، وهنا يعرف أهمية التعاون وقيمته في إنجاز الأعمال وترتيب الأشياء.

7- سرور

أظهري مشاعر الفرح والسرور بعد إنجازه العمل، وذلك بحزم ولطف معاً، ودربيه على حسن استخدام المرافق والأدوات ورعاية الأثاث والاهتمام بنظافته، والمساهمة في تزيين المائدة والتزام النظام في جميع شؤونه.

السلوك الفوضوي يتطلب ترويضاً
لا يؤدي عزل الطفل ومنعه أحياناً إلى جعله مطيعاً، ويمكن للأم إحراز تقدم في ترويض سلوك طفلها الفوضوي عن طريق متابعة كل ما يقوم به. فمثلاً إذا كان طفلها يقفز على الكنبة يمكنها أن ترشده إلى المكان الذي يمكنه القفز فيه، وإذا كان يرسم على الجدار يمكنها أن تبعد أقلام التلوين على أن تعلمه في المرة التالية أين يمكنه استعمال أقلام التلوين، وإذا كانت تريده أن ينزل عن طاولة الطعام يمكنها أن تقول: " لن اسمح لك باللعب على الطاولة، فهل تريد النزول وحدك أم تريد مساعدتي".

الأماكن العامة مسرح الفوضى
ترتبك الأم من تصرف طفلها الفوضوي الذي يزعجها ويزعج الأخرين، وعندما تطلب من ابنها الهدوء لا تجد له آذاناً صاغية، لذا من الأفضل للأم أن تحضر طفلها مسبقاً قبل الذهاب إلى بيت الجدة أو إلى الحديقة العامة بأن تقول له ما يتوجب عليه فعله، فإذا كانا سيذهبان في اليوم التالي إلى بيت الجدة في مناسبة خاصة عليها أن تقول له مثلاً: " عندما نذهب إلى بيت الجدة غداً أتوقع منك أن لا تركض طوال الوقت وتزعج الآخرين، لذا عليك الجلوس ومراقبة الجدة وهي تفتح الهدايا".

أما إذا أرادت اصطحابه إلى المتجر حيث يوجد الكثير من الأمور التي تثير فضول الطفل، فعليها أن تطلب من زوجها أو جارتها مرافقتها كي تتمكن من مراقبة طفلها إذا انشغلت بأمر ما.

وإذا لم تعد تستطيع التحكم في تصرفات طفلها عليها إبعاده عن المكان فوراً، ولا تحاول توبيخه أمام الغرباء، فهذا يزيده تعنتاً، بل عليها أن تنتظر اللحظة التي يهدأ فيها وتحدثه بلهجة هادئة وصارمة في الوقت نفسه مبينة له مساوئ تصرفاته، وكيف أن الآخرين سوف ينفرون منه فور رؤيته، فهي بذلك تمنحه فرصة لتقويم نفسه.

الطلب واضح والفعل أوضح

كثيراً ما تطلب الأم من طفلها أموراً عامة فلا يستطيع تحديد ما الذي يجب القيام به، مما يشعره بالارتباك وعدم القدرة على تنفيذها، لذا من المهم جداً أن تكون واضحة في ما تطلبه، فمثلاً بدلا من أن تطلب منه ترتيب غرفته، عليها أن تطلب منه تحديد ما الذي يجب ترتيبه هل السرير أم ترتيب الثياب، كما عليها أن تعلمه كيفية القيام بأمر ما، فمثلاً يمكنها أن تريه كيف يجيد تنظيف الأسنان بأن تنظف أسنانها أمامه

———————–
ارجو من الله ان اكون افتدك غالييني

الله يرضى عليك اختي
على فكرة عندك اطفال في سن التاسعة؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا البشرى .. مدري لما يصيروا مراهقين ايش نسوي..

عندي خطة تغيير شامل .. لانه الكل كبر وناوية احط قوانين جدية وعقوبات جديدة ..وتعامل زي الكبار كلنا ..

أظن لازم اغير التدريج .. بس ما اعرف من فين ابدأ ..

على فكرة هنا المراهقة من سن 13 عندنا متى تبدأ؟

أحسها راجعة لتصرفات الطفل مو عمره ..

الاخت البشرى……..تحية طيبة
اااااااااااه يااختي دقيتي عالوتر الحساس …..انا بنتي الكبيرة عمرها 11وطبعا تعتبر في فترة الطفولة المتاخرة واعتقد انها بدات تراهق لاني لاحظت تغيرات في سلوكها
اكتر شي ملاحظته عليها هو انها بدات بما يسمى بالولاء لمجتمع الرفاق او الاصدقاء لانه في هدي الفترة يكون اهم ناس بالنسبة لهم الرفاق وطبعا انا لاحظت عليها دا ..كانت ماتعرف التلفون ولا تحبه لكن دحين صارت تكلم صاحباتها اكتر من اول ولما اسالها زي اول اصرفهم؟ تقولي لالا ابغى اكلمهم
لكني احمد ربي كتييييير اني خليت بيني وبينها صداقة ودايما احاول اتقرب لها صحيح احيانا اعصب واغضب لكن احاول اشرح لها السبب ……..واقولها كلمة لنفسي لكل ام لاااااااااااااااااااااازم نمسك نفسنا شوي ونملك اعصابنا ونحاورهم بالهداوة واللين
طولت عليك سامحيني وعلى فكرة انا ولدي عمره 9
ماشاء الله تبارك الله تابندة .. إنت أهل الخبرة ..

نحنا لسة بزورتنا 9 أنا والبشرى وأم سهيل لاكي

حمرة الوردالله يخليلكم ويخليلنا ويهديلكم ويهديلنا
شايفة يا حمرة الورد!!!
الله يعينا عليهم
والله صرت أحتار وش اسوي لها وكيف املاء وقت فراغها
مثل ماذكرتي المراهقة تبداء من ثلاثة عشر
اتوقع على جميع المستويات

لكن يا ام معاذ احس انهم بداءو يراهقون بدري
والله مش مثل على وقتنا ابدااااااا
كل شيء يعرفونه ومخهم مفتح على كل شيء يدور حولهم
بنتي صارت عصبية وعلى طول منرفزة
واي استفزاز من اخوانه تزعل وتبكي مثل الاطفال الصغار
بعض الايام ودي اصرخ عليها وتعصصصصب فيني خاصة على الصباح
مايطلعون للمدرسة الا بعد مايتلفون اعصابي
الله يصلحهم ويعين عليهم

بالله يا ام معاذ انجديني بالخطة الي ناوية تسوينها
صارت حرب هههههههه

حياك الله اختي تابندة
ياهلا وسهلا بك ام جديدة معنا

مثل ماذكرت حمرة الورد اولادنا تسع سنوات
ويعطيك العافية على افادتك لنا

بنتي الآن بدأت تتصادم مع صديقاتها وتحاسب عليهم كثيييير
بعد ما كانت طيبة وبرييييئة معهم
ومثل ماذكرتي
الله يعينا ويعينكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.