تخطى إلى المحتوى

اجابتى عن مسابقة الداعية الربانية .المقطع الخامس// متميز 2024.

  • بواسطة

لاكي

لاكي

لاكي

إستيقظت فاطمة في الصباح الباكر تردد أذكار الصباح والاستيقاظ من النوم
ومن ثم دخلت إلى الحمام مع ذكر الأدعية
وبعد خروجها وهي تردد دعاء الخروج
إذ وجدت أمها في إنتظارها
فطلبت الام من إبنتها مساعدتها في تحضير وجبة الإفطار
فماكان جواب فاطمة إلا صرخت في وجه والدتها
وأخبرتها أنها لا ترغب في مساعدتها
مع تأفف وتجضر
فخرجت الأم غاضبة عليها
ولم تهتم فاطمة لـ أمر والدتها
وذهبت وجلست على جهازها الحاسوب

الاخطاء باللون الاحمر

لاكي


التصحيح

إستيقظت فاطمة في الصباح الباكر تردد أذكار الصباح والاستيقاظ من النوم
ومن ثم دخلت إلى الحمام مع ذكر الأدعية
وبعد خروجها وهي تردد دعاء الخوج
إذ وجدت أمها في إنتظارها
فطلبت الام من إبنتها مساعدتها في تحضير وجبة الإفطار
فماكان جواب فاطمة إلا أن سارعت لمساعدة والدتها مع ابتسامة لطيفة على وجهها
وبعد مساعدة والدتها فى تحضير الافطار وتناول الافطار حملت الاطباق وأصرت أن تغسلها هى
وبعد أن أنهت مهامها المنزلية جلست أمام جهاز الحاسوب الخاص بها والأم تدعو لها

لاكي

همسة لكل بنوتة أمورة

ان الام نبع الحنان فيجب ان نعاملها بلطف بدون خشونة حتى لو كنا من اجلف واخشن الناس

إنَّ بر الوالدين مما أوحاه الله لرسله، فكل الأنبياء أمروا به ودعوا إليه. لكنه في الشريعة الإسلامية أجلى مظهراً وأوضح تفصيلاً ، فكان من بركات أهلها بحيث لم يبلغ بر الوالدين مبلغا في أمة مبلغه في المسلمين ، ويوضحه تكرر الوصايا ببر الوالدين في القرآن وعناية النبي صلى الله عليه وسلم بشأنه في مواطن عديدة

ومما يلحظ في نصوص الكتاب والسنة التأكيد على بر الأمهات والتحذير من عقوقهن

بل نجد أن الآيات القرآنية تذكر الأبناء والبنات بما تكبده الأمهات من مشاق الحمل والوضع والرضاع والتربية في جوانب يتفردن بها عن الآباء

يقول الله تعالى: (وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ) [لقمان:14]

ومن وصايا الله تعالى بالإحسان للأمهات ما جاء في قوله سبحانه: (وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلاثُونَ شَهْراً) الآية [الأحقاف:15]

وأكد المصطفى صلى الله عليه وسلم المنزلة العالية للأمهات وفضل برهن في غير مناسبة ، ومن ذلك: ما ثبت في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! من أحقُّ الناس بحسن صحابتي؟ قال: "أمُّـك"، قال: ثم من؟ قال: "أمُّك"، قال: ثم من؟ قال "أمُّـك"، قال ثم من؟ قال: "أبوك"

وليس من حسن الصحبة أن تجلس الأم إلي ولدها فرحة به وهو منشغل عنها بصحيفته أو بجواله أو بحاسوبه أو بغير ذلك؛ فإن هذا من سوء المجالسة والمخالطة القادح في حسن الصحبة، وهو مع غير الأم من سوء الأدب، ويخشى أن يكون مع الأم من العقوق؛ لأنه يدل على عدم اهتمامه بمجلسها، ولا إنصاته لحديثها، وكم يقع الأولاد في مثل ذلك وهم لا يشعرون

وكلمة البر كلمة جامعة لخيري الدنيا والآخرة، وبر الأمهات يعني الإحسان إليهنَّ وتوفية حقوقهن، وطاعتهن في أغراضهن في الأمور المندوبة والمباحة، لا في الواجبات والمعاصي، ويكون البر بحسن المعاملة والمعاشرة، وبالصلة والإنفاق، بغير عوض مطلوب. ويدخل في ذلك إيناسهن وإدخال السرور على نفوسهن بالأقوال والأفعال

ولأن الأم ضعيفة بضعف الأنوثة ورِقَّة الحنو وتواضع الشفقة فقد يغتر بعض الأبناء والبنات فتحملهم نفوسهم على تقاصر قدر الأم والاندفاع نحو عقوقها، بخلاف ما يجدونه من المنعة عند الآباء، ولذا قال عليه الصلاة والسلام: "إنَّ الله حرَّم عليكم عُقوق الأمهات…" الحديث خرجاه في الصحيحين من حديث المغيرة بن شعبة رضي الله عنه

قيل خصَّ الأمهات بالذكر وإن كان عقوق الآباء عظيماً لأمور منها:

ـ لأن حرمتهن آكد من حرمة الآباء
ـ لأن العقوق إليهن أسرع من الآباء؛ لضعف النساء وتجبر الأولاد عليهن
ـ لأن أكثر العقوق يقع للأمهات
ـ ولينبه على أن بر الأم مقدم على بر الأب في التلطف والحنو ونحو ذلك

ولعظيم حق الأم قرر جمع من العلماء أنها إذا نادت ولدها وهو في صلاة النافلة فإنه يقطعها ويجيب أمه، قال مكحول رحمه الله تعالى: ((إذا دعتك والدتك وأنت في الصلاة فأجبها))

فكيف بمن تناديها أمها وقد علقت هاتفها في أذنها فلا تقطع مكالمتها وتجيبها بل تستمر على حالها وهي تناديها المرة بعد المرة، ولربما كانت هي في حاجة ملحة، وقد تزجرها إن كررت ذلك عليها، وهذا من العقوق الذي يقع فيه كثير من الناس

بنيتى الغالية

في كل يوم تطلب منك أمك بعض الأعمال لتقومي بها

ربما هذه الأعمال بسيطة وربما تكون صعبة

ولكن انها قد تحقق لك رضا والدتك

استغلي بعض وقتك لفعل ما يرضي امك

احرصي علي أن تكوني مطيعة حتي تنالي رضا أمك وترضي ربك

واعلمي أن الجنة تحت أقدام أمك

انها نصيحتي لك بنية

لاكي

أثابك ربي ثوابا جزيلا وشرح صدرك يالغالية

أسأل الله بفضله ومنه وكرمه أن يمن علينا بكسب رضا والدينا وبرهم

وأن يرزقنا بر أبنائنا ويرزقهم برنا

ويجعلنا قرة أعين لبعضنا البعض ويؤلف بين قلوبنا ويصلح ذات بيننا جميعا

مشكوووووووووووووووووورة يالغالية

عباراتك راقت لي كثيرا
أسأل الله أن يزيدك من فضله ، وأن ينفع بما كتبتيه ، وأن يرزقنا بر والدينا
فنحن في زمن نسأل الله الهدايه لبعض الفتيات والشباب العاقين لآبائهم
( ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ) …

وفقك الله ورعاك ،،

أثابك ربي ثوابا جزيلا وشرح صدرك يالغالية

أسأل الله بفضله ومنه وكرمه أن يمن علينا بكسب رضا والدينا وبرهم

وأن يرزقنا بر أبنائنا ويرزقهم برنا

ويجعلنا قرة أعين لبعضنا البعض ويؤلف بين قلوبنا ويصلح ذات بيننا جميعا

مشكوووووووووووووووووورة يالغالية

اللهم آمييييييييييييييييين

مشكورة حبيبة قلبى بنوتة على التفاعل والرد الحلووووووووووووو

عباراتك راقت لي كثيرا
أسأل الله أن يزيدك من فضله ، وأن ينفع بما كتبتيه ، وأن يرزقنا بر والدينا
فنحن في زمن نسأل الله الهدايه لبعض الفتيات والشباب العاقين لآبائهم
( ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ) …

وفقك الله ورعاك ،،

اللهم آميييييييييييييين

جزاك الله كل خير حبيبتى على المرور والرد

بارك الله فيك

رائعه بكلماتك يا غاليه احسنتى ما شاء الله

جزاك الله الجنه

بارك الله فيك اليتي وجزاكِ خير الجزاء
ماشاء الله كلام رائع جزاك الله خيرا
يااااااه على كلامك الجميل والرائع
بس هاتى مين يفهم وخصوصا
بنات الجيل الجديد الصراحة
انا صحيح ماعندى بنات بس اشوف اللى حوالى
الله يهديهم ويصلح بالهم
بارك الله فيك

رائعه بكلماتك يا غاليه احسنتى ما شاء الله

جزاك الله الجنه

واياك اختى الغالية ام ماهر

مشكورة على تفاعلك وردك الحلوووووووووو

بارك الله فيك اليتي وجزاكِ خير الجزاء

وفيك بارك الله حبيبتى مام

مشكورة على ردك

ماشاء الله كلام رائع جزاك الله خيرا

واياك اختى مروة الغالية

مشكورة على مرورك وردك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.