يرجى زيارة الرابط
http://www.lakii.com/vb/showpost.php?p=12154190&postcount=4
اعظم الطاعات التي مدحها الرسول عليه الصلاة وسلم
ادخال السرور على المسلمين
((احب الاعمال الى الله ثلاث ان تدخل الى اخيك المسلم السرور او تطعمه او تقضي دينا))
((مدح النبى صلى الله عليه وسلم لامن اتى اخاه بشيئا ليسره به سره الله تعالى بوم القيامة ))
(( ومن ادخل سرور على قلب اخيه خلق الله خلقاً بستغفرله ويدعون له ))
حرص النبي صلى الله عليه وسلم بادخال السرور على اخرين ومشاركتهم احزانهم وافراحهم .
سبحان الله معلومة حلوة واعجبنتي وحبيت افيدكم معاي سمعتها من الدكتور محمد العريفي.
سبحان الله
لكن اين تخريج الاحاديث؟
(( ومن ادخل سرور على قلب اخيه خلق الله خلقاً بستغفرله ويدعون له ))
ما من مؤمن أدخل على مؤمن سروراً إلا خلق الله من ذلك السرور ملكاً يعبد الله ويمجده ويوحده فإذا صار المؤمن في لحده جاء السرور الذي أدخله عليه فيقول له : أما تعرفني ؟ فيقول : من أنت ؟ فيقول : أنا السرور الذي أدخلتني على فلان أنا اليوم أونس وحشتك وألقنك حجتك وأثبتك بالقول الثابت وأشهد بك مشهد القيامة وأشفع لك من ربك وأريك منزلك من الجنة .
رواه ابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده . (كنزل العمال)
ولعل هذا الحديث أقرب نص لما ذكرت .
وضعفه الألباني وقال : ضعيف جداً كما في ضعيف الترغيب والترهيب .
قال عليه الصلاة والسلام : أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس ، وأحب الأعمال إلى الله سرور تُدْخله على مُسلم ، أو تَكشف عنه كُربة ، أو تقضي عنه دَينا ، أو تَطْرد عنه جُوعًا . رواه الطبراني ، وحَسّنه الألباني .
وهذا يُؤكِّد على شعور الجسد الواحد الذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم : الْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا . رواه البخاري ومسلم .
وقال عليه الصلاة والسلام : مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى . رواه مسلم .
تم التجميع من الشيخ السحيم وملتقى اهل الحديث
وفقنا الله لادخال السرور في قلوب المؤمنين