تخطى إلى المحتوى

دُخلاءٌ على اللغة العربيّة ! 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله واهب المنح لمن انتصب لخدمته ورافع قدر من تواضع من بريته وخافض من تكبر

واختال في زينته ولم يجزم بأن كل شيء بمشيئته والصلاة والسلام على أفضل الأمم وسيد

العرب والعجم القائل

أحب العربية لثلاث : لأني عربي والقرآن عربي ولغة أهل الجنة عربي . وبعد ،

لاكي

فقد وجد لدى الفرس قديماً أسماء لم يكن عند العرب مثلها فاضطر العرب إلى تعريبها أو

تركها كما هي مثل : الإبريق ، الطبق ، الكعك ، العنبر ، القرنفل الخ . وكذلك وجد العرب اليوم

عند الأوربيين كلمات تفرد بها الفرنجة دون العرب فدارت بها ألستنا ودخلت في لغتنا مثل

الراديو ، السينما الخ . وهناك عدداً من هذه الكلمات الدخيلة ، لا نعرفها ولا نعرف نوعها ؟

فهل لنا أن نذكرها ؟

لاكي

والله يجزيكم بأجر وافر ***** ويثيبكم ويزيدكم مما صلح

ويبارك الرحمن في أوقاتكم ***** حتى نرى منكم سواها قد نجح

ثم الصلاة مع السلام على أحمد ***** والآل والأصحاب ما نور وضح

أختكم / زهرة_الربيع

………………………………………..


:

في هذا الموضوع الذي إذ يقصد فيه إظهار اللغة بتنوع لافتٍ في المدخلات ،

ولا نهدف إلى التضييق والتقييد عليكم ،

بل نشرع بتعظيم أمر لغة القرآن وتساميها على غيرها من اللغات والأديان .. فتبدو العلاقة

بين الثلاث واضحة تماماً فكلاهم تعالج القضية

نفسها ، تسترسل في إضاءة طائفة من

الإجراءات التنويرية والتي نرى إنها ضرورة

لتطبيقها .

ولعل من يمضي اكثر فأكثر في المقارنة والموضوع واضح ولا شك في أن المنشور اللاحق

يستظل بالموضوع السابق ويستمد منه ..

………………………………….

وَعليكم السّلامُ ورحمَة اللهِ وبرَكاتُه

أهلاً وسهلا ًبأستاذتنا الغاليَة لاكي
سعداءٌ بإطلالتكِ وبموضوعكِ الفريد ..

حفظكِ الله وسدّد خُطاكِ، لِي عودَة بإذن اللهِ..

()

حفظك الله زهورة وبارك في سعيك وجهودك

ونفع بك الإسلام والمسلمين

لاكي كتبت بواسطة الدّرر لاكي

وَعليكم السّلامُ ورحمَة اللهِ وبرَكاتُه

أهلاً وسهلا ًبأستاذتنا الغاليَة لاكي
سعداءٌ بإطلالتكِ وبموضوعكِ الفريد ..

حفظكِ الله وسدّد خُطاكِ، لِي عودَة بإذن اللهِ..

()


حياكِ الله وبياكِ مشرفتنا : الدرر

كما أنتِ أيتها الأخت العزيزة ، فرحة نشيطة تبسطين الطريق أمامنا طرقٌ لا تحصى ،

قادرة على أن تسع المكان جميعاً ،

فقد أتاحت لنا المهنة هنا لنتعرف على رفيقة كالدرر أحبّت فينا العزم الدؤوب ، ومثلاً فريداً

يتحدى به لاكي

وهي بعض من مراحل الطريق نسلكها خطوة خطوة ،

وبداية متواضعة ، تلقى باباً نرتقى به درجة درجة ،

:

ولذا ألتفت على الجميع مُهديه إليهم ابتسامتك وأشر إليهم : أن أسرعوا فليس أشد خطراً من

التثاقل والإبطاء .

…………………………….

:

في العصور الجاهلية ، وصدور الإسلام ، كانوا يطلقون كلمة " اللسان " على ما نسميه اليوم

باللغة وقد ورد هذا الاستعمال في القرآن الكريم . وتتميز اللغة بصفات تكاد تنحصر في

الأصوات ، وطبيعتها وكيفية صدورها . كما قد تتميز بصفات ترجع إلى بنية الكلمة ، ونسجها،

أو معاني بعض الكلمات .

لاكي
أما عن تاثر اللغة باللغات الأجنبية ومدخلاتها ، فيبدو واضحاً في مفردات انجليزية وهندية

وعلى سبيل المثال في اليمن ونظراً لسيطرة الاستعمار البريطاني لمدة قرن وثلث القرن ،

ولوجود جالية هندية كبيرة في ( عدن ) ، مكّنها المستعمر من بسط نفوذها في البلاد ؛ فكان

هذا التأثر ممتد بالمدخلات . أما الكلمات التركية فقد غزت مدناً كثيرة في الشمال ،في اللهجة

اليمنية في الرتب العسكرية ، والمباني الحكومية ، والإدارات ؛ بل امتدت إلى الملابس والأطعمة

. كما كانت لهم أمثال نذكر بعضاً منها ، ونذكر ذلك على سبيل المثال لا الحصر : ( قٌرآن جُوك

إيمان يُـوـك) ، و"جـــوك" تعني كثير ، و " يوك " تعني لا شيء . كما قالوا : (

قلبي يحِبّك

ولكن بش بَرَه يُــوك دَر) ،ومعنى المثل : أنني أحبك ، ولكن لا أملك خمس بارات . وهناك ألفاظاً

تركية كثيرة ، منها " تِتِن " أي : تمباك ، و " بشمق " أي : حذاء ، و "كربــــــاج" أي :

سوط .

والعبرية هي لغة شريحة من المجتمع اليمني ، هم

اليهود الذين ينحدرون من أصل عربي . وقد

كانوا يشغلون مرتبة اجتماعية متدنية ؛ ولذا لم نجد كلمات عبرية في اللهجة اليمنية ، كما هو

الحال بالنسبة للغة التركية . فالأخيرة هي لغة

الحاكمين ؛ فقد حكم العثمانيون اليمن مرتين ،

امتدت الأولى مائة عام وامتدت الثانية واحداً وسبعين عاماً ؛ في حين أن الأولى هي لغة

المضطهدين . ونشير إلى جوانب من حياتهم الاجتماعية ؛ فالمثل القائل : ( قبيلي أو يهودي

عَيبَيّنِهْ السبت) ، يضرب عند الشك في هوية الشخص ، وفيه إشارة واضحة إلى عدم القيام

بأي عمل في يوم السبت . والمثل واضح الدلالة عن المعتقدات اليهودية وعن مكانة اليهودي

المتدنية في المجتمع اليمني .

وللمدخلات بقية .

لاكي

تسجيل إعجاب وانبهار بأستاذتنا الرائعة
حياك الله وبارك في أهل اليمن
متابعة معاك إن شاء الله

:

ونستكمل بقية المدخلات في لغتنا العربية فنجد :

أن الكلمات التالية : (( الكوز ، والطشت ، والقصعة ، كلمات فارسية الأصل . ومن المفيد أن

نعرف هنا أيضاً أن (( المخدة والازرار واللحاف والقلم والكتاب والبيطار )) اسماء فارسيتها

منسية وعربيتها محكية مستعملة .

:

فما رأيكم في ان تذكروا بعض كلمات نستعملها في لغتنا المحكية اليوم وهي ذات اصل فرنسي

او انجليزي او ايطالي اضطررنا الى تعريبها او تركها كما هي ؟ ما هو اصل

طاولة مثلاً ؟

لاكي

تبارك الرحمن
معلومات وافرَة وذخيرَة لغويّة كبيرَة
ربي يحفظكِ ويجزاك ِكُل خير

تسجِيل إعجاب + مُتابعة بإذن المولى


"

أهلا وسهلاً بالغالية

نغع الله بكِ الأمة

وبارك فيكِ

اللغة العربية

يعجز لساني عن وصف جمالها

يعجز عن وصف فائدتها

فهي مفيدة جداً لنا

ولكن البعض باعوا لغتهم

واشتروا فيها وأدخلوا كلمات أخرى ليست منها

لماذا يا ترى ؟؟

ألم يذوقوا جمالها من قبل ؟

ألم يعلموا أنها لغة القرآن !!

عجباً لهم ؟!

حفظكِ الله وسدد خطاكِ

: )

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.