قـــــــــــــــــــــصة سجيـــــــــــــــــــــــــنـ
ْلسانك حصانك أن صنته صانكْْ
نردد تلك المقوله ولا نعي معناها!
للأســـــــــــــــــف!!
أطلقنا العنان لألسنتنا
نغتاب هذا ونشتم ذاك
نعلق على هذا ونستنقص قدر ذاك
وكأننا تناسينا قول الله تعالى
{مــــــــايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد}
أشتغلنا بعيوب الغيــــــــر عن عيـــــــوبنا
فلا يكاد أحدآ يسلم منــــــــا!!
يقول الفضيل بن عياض: ما حج ولا رباط ولا جهاد أشد من حبس اللسان ولو أصبحت يهمك لسانك أصبحت في هم شديد.
فإن لم يسجن وأطلق له العنان فإنه يأكل الحسنات ويجلب السيئات وتفاجأ يو القيامة بذنوب كالجبال.
ْقـــــــــــصة سجيــــــــــنْْ
ذلـــــك السجين
تسبب في أيذاء كثير من الناس
شتت أسر وفرق بين زوجين
بل وقد قتل أناس أبريـــــــــــــاء
فعل الكثير والكثير
وأوتي من الفرص أكـــــثر للتوبه
ولكــــــــن!!
هيهات هيهات
لمم تكن له {نفس لوامة}
فحـــــــكم عليه بالسجن!!
أسمعوا قصة ذلك السجين
وأتعضـــــــــــــــــــوا
قبل فوات الآوان
قبل فوات الآوان
قبل فوات الآوان
http://www.4shared.com/audio/nyjWLxz2/__-___-__.html قصة سجين
فريق مصلى فتيات الدعوة