فحكيتلها انو هادي مرحله طبيعية عند الطفل بصير يتخيل شي اسمو الصديق الوهمي لاكن هي ضلت مصرة انو هيك غلط ورح يضر بنفسية ابنها وانو هيك هو عايش ومتعلق بأوهام مو موجودة بالواقع كونا ببلاد غربة والطفل ما بشوف اطفال كتير يلعب معهم.
المهم انا حبيت احكيلكم عن الموضوع لانو كتير منا بخافو عليه من اولادهم فقرأت بالنت عن هاد الموضوع وكان مكتوب:
الصديق الوهمي يمكن أن يكون شخصية حقيقية يعرفها طفلك وهو معجب بها، أو شخصية شهيرة مأخوذة عادةً من قصص الأطفال، أو شخصية وهمية صنعها خيال طفلك، فالاحتمالات كثيرة، ويمكن أن يأتي الصديق في مختلف الأشكال والأحجام؛ فعالم الطفل مليء بالخيال.
يشدد الباحثون على أهمية معاقبة الأم للصديق الوهمي إذا أخبرها طفلها أن صديقه هذا ارتكب خطأ ما؛ حتى يفهم الطفل أنه لا يحق له فعل هذا الشيء وليعلم أن ذلك خطأ ومحظور.
وحذروا الأم من أن تسأل طفلها كثيرًا عن الصديق الوهمي؛ حتى لا يشعر بالإحراج عندما يواجه نفسه بكذب تلك الصداقة، "ولكن ذلك لا يمنع تغذية خيال الطفل باستمرار دون حرج".
كما وجدت اثناء بحثي
عشر اقتراحات للآباء في التعامل مع الصديق الوهمي:
1- لا تخجل من التفاعل مع صديق طفلك الوهمي إذا دعاك طفلك، ولكن اسمح لطفلك بإدارة الموقف.
2- إذا كان الصديق الوهمي يعبر عن مشاعر أو علامات قلق أو خوف، حاول التدقيق ما إذا كانت هذه مشاعر طفلك، حيث إن معظم الدراسات تشير إلى أن استخدام الأطفال في بعض الأحيان لأصدقاء وهميين، هو للتعبير عن مشاعرهم.
3- إذا كان طفلك يجد متعة في الحديث عن مشاعره عن طريق صديقه، فقد يكون من الأفضل التحدث مع طفلك عن طريق صديقه.
4- الصديق الوهمي لا ينبغي أن يكون صديق طفلك الوحيد. تأكد من أن يتفاعل طفلك ويلعب مع الأطفال الآخرين أيضا.
5- إذا كان الصديق عدوانياً أو قلقاً أكثر من اللازم، تأكد من التحدث مع طفلك عن تلك المشاعر والتعامل معه بعناية ورفق.
6- تعلم كيف تستمع إلى ما يقوله طفلك لصديقه الوهمي، فقد تستطيع استشفاف بعض هموم طفلك.
7- لا تترك تصرف الصديق غير المنضبط يمر دون تهذيب، فهذا من شأنه أن يوضح لطفلك بألا يسمح لصديقه بأن يفعل ما يشاء.
8- لا تسأل طفلك أسئلة كثيرة عن صديقه، ما لم يخبرك بنفسه. عادة ما تكون صداقة الطفل مسألة خاصة. لا تتدخل وأفسح لطفلك بعض المجال.
9- لا تقلق حتى لو لم يختف صديق طفلك الوهمي عند عامه التاسع. فالأطفال في سن الدراسة لا يزال لديهم أصدقاء وهميون.
10- ليس هناك ضرره بمهارة ودون أي شكل من أشكال التدخل.
بالنسبة لالي طالما الصديق هاد ما بيأثر بأعمال شريرة او افعال خاطئة فلا بأس منو على اولادنا واحنا المفروض منا نتابع مع اولادنا حتى بتخيلاتهم لحتى ننصحهم عند وجود افكار او اعمال خطأ
لسه مجربتش موضوع الصديق الوهمى ده
بس انا من رائيك
طالما الصديق هاد ما بيأثر بأعمال شريرة او افعال خاطئة فلا بأس منو على اولادنا واحنا المفروض منا نتابع مع اولادنا حتى بتخيلاتهم لحتى ننصحهم عند وجود افكار او اعمال خطأ
لى اختى كان لها صديقة وهمية كانت دائما تكلمها وتنصحها وتسالها زى الكبار ايش طابخة وهى ايش طبخة بعمر 4 سنوات
ويدل على الذكاء الاجتماعى ماشاء الله
ربى يكتب الخير فى اولدنا واولاد المسلمين امين
وان معكى ان لازم تستثمر هاد الصديق بتعليم ابنها اشياؤ كثيرة
تحياتى
لكنه بسن معين يختفي
اتذكر صديقات اختي كانت اسمائهم عجيبة .. أناناسة وموزة ووحدة تالتة ما اتذكر اسمها .
وبنت قريبتي صديقاتها سهى ونهى ودُهى !!!!!
موضوع جميل وذكرني بطرائف الطفولة .