لا ريب بأنّ الرجل نبيل في حبّه، لكنّ المرأة أنبل منه في عمق حبّها و تدفّق عاطفتها، فالرجل قد يحبّ أكثر من امرأة في آن واحد بنسب متفاوتة، و لكن يستحيل أن تعطي المرأة قلبها لأكثر من رجل في وقت واحد، فحبّها للرجل يملأ قلبها عن آخره فلا يبقى هناك متّسع لسواه، أليس كذلك؟
نعم، أعترف بهذه المزيّة للمرأة، و أنا الرجل، و لكن ما عساي أفعل – و أنا الواقـعي – سوى الاعتراف بواقع الخلقة التي خلقنا الله عليها، فلإن ميّز الله الرجل بالحزم و العزم، فقد ميّز المرأة بعمق الحبّ و تدفّق العاطفة، و ليس في ذلك تفضيل لأحدهما على الآخر، كلا، فلا تقوم الحياة إلا بالحزم و الحبّ معاً، فهما الجناحان اللذان يحلّق بهما طائر سعادتنا، أليس كذلك؟
و ما جعل الله ذلك إلا ليكمّل الرجل المرأة و تكمّل المرأة الرجل، فلا نحن نستغني عن النساء و لا هن يستغنين عنّا، أليس كذلك؟
كما أنّ هناك أمراً آخر يفرّق بين الرّجل و المرأة و ذلك فيما يتعلّق بالغريزة الجنسيّة، فالرجل يفصل بين الغريزة و الحبّ، فهو قد يشبع غريزته مع بائعة للهوى مع أنّه يحتقرها، أما المرأة فتسمو على الرجل في هذا الأمر، فهي لا ترى الغريزة إلا تجسيداً للحبّ، و هي لا تشبع غريزتها على الحقيقة إلا مع من أحبته و أخلصت له – إلا إذا هانت عليها نفسها و فقدت كرامتها.
و بسبب هذا الفرق نسمع عن وجود سوق لبائعات الهوى و لكننا لا نسمع عن سوق لبائعي الهوى، أليس كذلك؟
و لأنّ الله الّذي خلق الرّجل و المرأة يعرف طبعيهما، فقد شرع سبحانه التعدّد للرجل – حتى لا يكون له عذر في معصيته – و لم يشرعه للمرأة، لأنّها كما أسلفت تتفوق على الرجل في هذا المجال بحبّها العميق الخالص و بعاطفتها الجيّاشة المتدفقة.
و لكنّ المزيّة قد تتحوّل إلى نقيصة إذا زادت عن حدّها، و قد كنت أسمع بأنّ هناك نساءاً يفضلن – من فرط حبهن و غيرتهن – أن يرتكب أزواجهنّ الفاحشة على أن يتزوجوا بغيرهنّ، و لكنّي كنت أظنّ ذلك من المبالغات، حتى سمعت امرأة بأذني تصرّح بهذا الكلام في المذياع!
يا إلهي! كيف تفضّل امرأة أن يخونها زوجها – بل يخون الله – على أن يتزوج بغيرها في الحلال؟!
تم التصويت ….
لاحول ولا قوة إلا بالله
معقول أخت مسلمة تفكر بهذا التفكير ؟؟!!
تغضب رب العباد الذي خلقها واوجدها في سعاده وهمية
لأنها راح تلاقي مع هذه العلاقة المحرمة انتشار الامراض وغضب الرب التي سوف يترتب عليه
السخط عليها في الدنيا والاخرة قبل ان تتتوب
فقولي لي بالله ماذا استفادت ؟!!
أسال الله ان يهدي الجميع يارب
نَعم بِالفعل هذا ما سَمِعته من نِساء كثِيرات وقرأته.
و بسبب هذا الفرق نسمع عن وجود سوق لبائعات الهوى و لكننا لا نسمع عن سوق لبائعي الهوى، أليس كذلك؟
اعذرنِي أن أقُول بإن تَساؤُلك هّذا غرِيبٌ نوعاً ما !!
[ تم التصويت]
والله هي نفس الشي اذا هو بايع على شنو الزوجة اجلب بي
تم التصويت
لاحول ولا قوة إلا بالله
ادليت بصوتي عفانا الله و اياكم
تحية طيبة اخي المتأمل
عندما احل الله سبحانه وتعالى تعدد الزوجات هذا لان تحدث حروب ويكون
عدد النساء اكثر من الرجال لذلك كان التعدد
ليس لانه حتى لايكون عاص فالمؤمن يستطيع ان يتحدى هذة الغريزة يااخي
بايمانه ليس بتعدد الزوجات ان تعدد الزوجات هذا ليس سهلا حيث الواجب
علية ان يعدل بين زوجاته
وهذا العدل يااخي صعب في هذا الزمن فليس اي واحد يستطيع ان
يعدل بين الزوجات لذلك يفضل ان يكتفي بواحدة احسن له
واقول لك الان وفي عصرنا هذا استطاعت المرأة من الاستغناء عن الرجل
الا في حالة الاطفال
المراة الان تعمل وتربى الاطفال وتشتغل في البيت يعني الرجل الان مجرد
يساعدها في مصروف البيت
يعني لاحاجة للرجال الا في حالة واحدة وهي انجاب الاطفال فقط
وهذا مااراه الان في هذا المجتمع
حتى امر المشاعر والحب المرأة الان اصبحت لاتحتاجها لان الرجال
لايقدرون هذة المشاعر ويتجاوزون على كرامتها
والذي يتزوج على زوجته بدون عذر وعذرا هو رجل عديم المشاعر
لان المراة اذا كانت غير مقصرة في اتجاه بيتها وزوجها ويتزوج عليها
سوف تجرح جرج كبير رفقا بالقوارير يارجال
وانا بالنسبة لي افضل للمراة الطلاق من الرجل على ان يتزو ج عليها
او يعمل فاحشة
ليست كل النساء كهذة المراة التي تقول عليها يااخي
مع تحياتي وعذرا على كلامي
تم التصويت ..
الشرع أحل له التعدد..
ولكن المرأة الحكيمه والتي تخاف الله تحكم العقل ..
مع أن الزواج صعب ..
إلا أنه إذا تحب زوجها يتزوج بالحلال ولا يقع في الحرام ومعصية الخالق ….
ربي يحفظه لي ..ومؤمنة بما يكتبه الله من قضاء وقدر
مشكووور
اخي الكريم انا معك انو في نساء
نفسيتهم مريضه ممكن يفكروا هالتفكير
لكن بكل الاحوال ما في امراة بتحب انو
حدا يشاركها بزوجها فما بالك تكون
بالحرام