اذا سولت لك نفسك بالغيبة فأتبعى ما يلى :
1: تذكرى حقيقة أصلك وحقيقة الناس جميعا حتى تصغر نفسك فى عينك .
2: اشغلى ذهنك بأسئلة كثيرة حتى يظل اللسان صامتا.
3: اسألى نفسك هل تقلبين ان تأكلى جيفة حمار.
4: لو دفعت وانكشف جسدها اتغطينه ام تكشفين الباقى المستور.
5: تذكرى ان المغتابات يردن ان يأخذن من حسناتك ليعطينها .
اذا بدأت المغيبة فى المجلس وانت حاضرة فعليك بالخطوات الاتية:
أ- امنعيهن بلطف.
ب- غيرى دفة الحديث.
ج- دافعى عنها بالتماس العذر لها وإظهار محاسنها.
د- ذكريهن انهن يحيبنها لانهن يهدينها حسناتهن .
هه- غادرى المكان إذا لم يتوقفن.
وفى الختام:
أسأل الله العلى القدير ان يقينا شر الغيبة والوقوع فيها.
نسأل الله أن يعيذنا من آفات اللسان من غيبة ونميمة وكذب وبهتان ..آمين
بارك الله فيكِ على النصيحه
جعلها الله في صحائف اعمالك
يوم النشور ,,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
بارك الله فيك أختي وجزاك الله خير الجزاء
ــ أختكي في الله شادن ــ