مسؤوليتي كأم تجعلني أرغب أن لا أقصر من ناحية اولادي واتمنى ان اعطيهم كل وقتي .
ومسؤوليتي كموظفة تحتم علي ان اكون متيقضة وحريصة ان أقول بعملي على اكمل وجه لأنال
ما ارجوه من عملي سواء من الناحية المادية او المعنوية .
ما أريد ان اقول هو اني منذ 8 سنوات وانا في هذه الحالة .
ساعة اتمنى ان اكون ام فقط لأنال المثالية في أمومتي وحتى لا انقص من حق أولادي علي ولو ذره لشدة حبي وتعلقي بهم .
وساعة اجد ما وصلت اليه في عملي من مكانة بعد جهد ليس باليسير وصعوبة ان اترك كل شيء في عرض الحائط واجلس في البيت . وخوفي من ان اندم ……
ولقد اكتشفت ان هذه المشاعر تشاطرني بها الكثير من السيدات العاملات ومنهم من رجح كفة الأم وان وظيفتها الأساسية تكون في البيت لرعاية الأولاد والزوج .
وهناك من اختار ان تستمر في العمل لما يعود عليها من كيان واستقلاليه ومصدر عون لا يستهان به فكيف يتكرك …..
نيجي للمهم :::::
اريد كل عضوة في هذا المنتدى ينطبق عليها الشروط التالية ان تدخل وتشارك في رأي أو نضرة عميقة في هذا الموضوع وتخبرنا ما ذا ترجح ان تكون الست ام فقط ام ايضا تعمل وان هذا لا يمكن ان يقلل من مهامها كأم ولا ينقص من حق اولادها من اهتمام ورعاية طبعا الأب ايضا .
اليكم الشروط :
1- متزوجة
2- عندها اولاد
3- موظفة
يلا شاركوني ولا تهملو موضوعي .
اختك روز
ولو انني لست بموظفة احببت ان اضيف رايي
وارجوا ان لا تحسبيه تتطفل
موضوع كبير وجميل ومفيد
رايي بصراحة تامة
ان تكون ام فقط وخصوصا في مرحلة بناء الطفل لانه في هذه الفترة يكون بامس الحاجة لامه
ولكن عندما يكبر تستطيع الام ان تمارس عملها اذا تهيات لها الظروف ولكن ايضا دون ان تاخذ الحيز الاكبر من امومتها وانوثتها
لانها بالاول والاخير مهما وصلت الى درجة من الترفع بالعمل لن تكون حصلت على شيئ اذا وجدت نفسها فقدت اطفالها من حيث التربية والصدق والصراحة
وبالنهاية رايي ورايك قد يتفقا وقد يختلفا
انا ربة بيت غير مسموح
لى المشاركه خارج غرفة الكمبيوتر..
عندما أستيقظ، أرتب البيت قبل أن أخرج، أفطر أولادي بسرعة، أحضر أكلهم لليوم التالي بالليل. فأحمله وأركض. وعندما نصل المدرسة ابنتي الصغيرة تبداً بالنكد حتى يبدأ وقت صفها وتذهب، نفسيتها أصبحت أسوأ من نفسيتي وهذه ما زاد من همي. بعد انتهاء يوم العمل، أتوجه إلى شراء حاجيات الغداء، أصل وأبدأ بالطبخ لي وللأولاد… وهكذا كل يوم، تعب في تعب. ثم شاء الله وحملت بابني. لم أعد أنام من كثرة التفكير، ماذا أفعل؟ هل آخذ إجازة وضع أم ماذا؟ وضع المدرسة لا يسمح أن أترك لفترة. الأمور المالية لا يدري بها غيري… وهكذا تعبت نفسيتي أكثر.
ثم اهتديت أنني صراحة لا أحتاج العمل، لم أعمل إلا لأن المدرسة بحاجة ماسة لي، ثم أستفيد بوقتي. وقررت أن أترك العمل، وفي هذه اللحظة شعرت بسعادة غريبة، بدلاً من أن اركض صباحاً، أصحو بشكل عادي أجهز بناتي وآخذهم إلى المدرسة وأعود. ولا داعي للركض دائماً، أشتري أغراضي وأطبخ وأطفالي بالمدرسة. سيصبح لدي وضع اجتماعي، حيث نسيت صديقاتي خلال العمل. سألبي دعوات صديقاتي للإفطار وبهذا وضعت كل شيء في مكانه.
الحمد لله، منذ أن تركت المدرسة، وأنا أسعد وأريح بالاً. لا شيء في الدنيا أفضل من البيت للمرأة، لا بأس أن تعمل المرأة إذا كانت بحاجة، طالما العمل مناسب لها من الناحية الشرعية، ولكن عندما تكون في وضع مالي جيد، ولديها أطفال، لم لا تربيهم كربة منزل؟ المرأة مملكتها البيت، وهي الملكة، وزوجها يخدمها بكل حب، لماذا تعمل إذاً. الممتع صراحة ما أسمعه من الأمريكيات؛ يقلن: يا ليتنا نجد زوجاً عربياً مسلماً يخلصنا من العمل ويجبرنا على الجلوس في البيت.
سامحوني أخذني الحديث ونسيت نفسي، ما زال لدي الكثير، ولكن أوجعت رأسكم.
اول شي استرليز انا بصراحة معك مش ضدك قلبا وقالبا .
لأن اول طفل عندي كنت طول ما وانا في الشغل بكاء في بكاء من شدة خوفي وتعلقي في ووساوس الشيطان اللي كانت عاملي عمايلها معي .
بس رئيسي في العمل كان دايما يحثني ويقول الأمور المادية واحتياج الانسان وايد وحدي ما بتسقف وهيك شي. وعدت واجت الاميرة الصغيرة ومريت بنفس الشي والولد الكلبون الاخير ونفس المشاعر تمر علي .
تعرفي استرليز يريت الواحد يقدر يترك الشغل ليكبر الاولاد وبعدين يرجع بنفس العمل بس وين مهو الفرصة اذا ضاعت ما بترجع وانا بصراحة وظيفتي كل من حولي يحسدني عليها .
الشرية : خليكي هيك والله احسنلك بلا وجع هالراس
ايمان : عزيزتي كانك بتسردي معاناتي كل يوم ، بصراحة صحيان الصبح عذاب في عذاب خصوصا ايام ما كنت حامل والله كنت اصحى على دموع عيني واديش كنت اختلق اعذار مشان اغيب ، بتعرفي انا كثير بتراودني فكرة اني اترك الوظيفي واكون هيك ست بيت ويكون عندي جلسات صباحيي وزيارات ، والله انك صادقة تعرفي انا من شغلي يمكن صديقاتي مش اكثر من ثنتين وكمان مش مداومي على زيارتهم يعني بالشهر مرة والتلفون …. في البيت ما فيني احك راسي حتى احكي بالتلفون وجوزي مبسوووووووووووووط على هيك ومريح الطاسي .
هو الضروف المالية صحيح هي اللي بتحكم في ضرورة عمل المرأة ام جلوسها في البيت .
بس تعرفي يعني بلقيها صعبي علي بعد كل هاللي عانيتو بسنوات الوظيفي ولما الله خلاني اوصل
للي انا في ، اترك بضن اللي حولي رح ينعتوني بالمجنوني .
لكن هي بدها قوة ارادي مش هيك .
تعرفي ايمان هي بدها تشجيع الحكايي .
اه نسيت ، هو انا عندي شغالي يربي شو بصير قلقاني لما افكر انها بيوم من الايام رح تسافر لإجازتها . الدنيا بتنقلب فوق تحت ( ساعتها كثير بفكر اترك ) لأن البيت كلو بيصير متكهرب من عصبيتي .
وين قطر الندى ليش ما شاركت بيهمني اسمع رأيها كمان .
وسارة الشامية والله انها اخت رائعة
روز
شكرا جزيلا لكم لانكم رفعتم من معنوياتي لانني اليوم قدمت استقالتي من عملي
و بصراحة أشعر بالحزن و الفرح في نفس الوقت، حزينة لانني سافارق زملائي
و سعيدة لانني سارتاح من الصراع الذي كنت أعيشة كل يوم
لان عندي طفلتين واحدة 4 سنوات و الثانية عمرها 7 أشهر و هم بحاجة لي أكثر من أي
شيء أخر
و أنا بعد تفكير عميق و بدون ندم أخذت قراري هذا و من الله التوفيق
سألتيني في ركت التغذيه إن كنت عاملة ام ربة بيت , رأيت أن أجيبك هنا ,
أنا لا أعمل ولم أعمل يوما وأسأل الله عز وجل ألاّ يضطرني للعمل …
أخيتي …
لن اوجه لك النصائح فقد تكونين اكبر مني سنا وأكثر مني حكمة , لكن سأخبرك عن نفسي وعن أخواتٍ سمعت منهن ورأيت من أحوالهن ما يوجب على الواحدة منا أن تقف لحظات مع نفسها ….
تخرجت من الجامعة بتخصص مطلوب في عصرنا الحالي , الرواتب في بلدي او ههنا من أعلى الرواتب , نقص شديد وطلب كبير على من هم في تخصصي , لو أردت العمل لتعينت من أول يوم بعد تخرجي ,
ولكن كان لي مبدأ لم اتزحزح عنه أمام كل المميزات ….
لا يمكن أن أعمل في جو مختلط ! فذلك محرم بلا نقاش , وما سأجنيه من مال بهذه الطريقة مال حرام لن يبارك الله به وسيمحقه وسيضيع في ترميم الاخطاء والعثرات او تطبيب الأبدان !!!
كيف اعمل وانا ربة بيت وعلي مسؤولية عظيمة سيسألني الله عنها يوم القيامة, إن عملت وأهملتها ستزيد وطأة الحساب ! وإن سلمت مسؤوليتي لغيري من خادمات أو مربيات ! أصبحت في موقف صعب امام الله عز وجل وزادت على كاهلي الأخطاء!!!
تساءل الكثيرون , أبعد دراسة 4 سنوات تمكثين بالبيت ! إذا لماذا درستِ !! واجهت هذا التساؤل كثيرا , وكانت اللهجة اشد وأشرس ممكن يماثلنني في دراستهن أو بتخصصات أخرى أتعرفين لماذا ؟ لان خير وسيلة للدفاع الهجوم ! لتبرر إحداهن لنفسها العمل حتى لو كانت ربة أسرة وعليها مسؤولية عظيمة !!! إنها محاولة لثنيي عن مبادئي لتهدأ نفوسهن ويرتحن بأنني معهن في الخطأ فيتخدّر الضمير !
ولكن المبدأ جزء من الروح لا يلين ولا ينهزم, شهادتي أخذ بالأسباب وسلاح مستقبلي أدخره للحاجة أسألأه عز وجل ألا ّ يضطرني لها أبدا …. وستثبت الأيام من على صواب ومن على خطأ ….
احداهن جارتي كنا كلانا مخطوبتين وهي صيدلانية , عندما نتناقش تقول لا يمكن أن أترك عملي درست 5 سنوات وتعبت لأحصل على شهاده عالية أفاخر بها الناس , واشتغلت لعدة سنوات افيضيع كل هذا سدى وأجلس في البيت , كنت أقول لها : لو درست الطب لـ 7 سنوات لن أعمل … كانت تستهجن …. وافترقنا ….
بعد وقت ليس بالقصير التقينا قالت : بعد زواجي تعبت كثيرا كنت محبطه تعيسه من كثرة المسؤوليات , وجملتك في مخيلتي : لو درست الطب لن أعمل ….
تركت عملها وتفرغت لبيتها وطفلها وهي الآن في قمة الراحة والسعادة …
أخت أخرى ذهبت لزيارتها مرات عديده عند زيارتي لبلدي, لأفاجأ بحالها بعد أن أصبحت موظفه , طفلها ضعيف البنية بطريقة ملفته للانتباه فهي تغيب عنه وتضعه في الحضانة , بيتها أعتقد أنها لم تنظفه وترتبه من سنة , مسكينه , كانت قمة في الذوق والترتيب والأناقة , ولكن يبدو أن الامور خرجت عن سيطرتها !!!
زوجها عاد للدراسه وهم محتاجين للمال , عندما تنظرين لحقيقة الأمر , تكتشفين أنها نفوس مخدوعة …مرتبها يضيع بين ضرائب ومواصلات وأجرة حضانه ليبقى لهم لا شيء!!! إلا الخسارة والفوضى والتعب …. مسكينة هي اشفق عليها من كل قلبي وأدعو الله أن تستقر أحوالها ويفتح عليها أبوابا للرزق وهي في بيتها ….
ستقولين أتيت بخادمة !!! فمن هي تلك التي تأتمنين عليها بيتك وأطفالك ؟؟؟ألا تعلمين يا عزيزتي أن الله سائلك عن هذا ؟؟؟؟؟؟
أخت أخرى, تعلقت بالمطامح النتي تذكرينها من وظيفه وخبرة ومعقول أترك بعد كل هذا !!! فعاشت بشتات لا يوصف , زوجها في مدينة وهي في مدينة لأن تعيين كل منهما جاء في مدينة مختلفة , وطفلها عند أمها !!! تطمح لتربيته تربية إسلامية ! ولكنها أحلام لا يمكن ان تتحقق إلا إذا جلست بابنها ووضعته بين احضانها ….
أخذت إجازة طويلة بعد سعي ونكد وكدر في الوزارات , بعد شهرين ستنتهي الإجازة عادت للتحدث معي بنفسها المهمومة المكدره!!!!! فلماذا كل هذه التعاسة والكدر !!!!! ألا نستطيع حسم امورنا بحزم بعيدا عن مغريات النفس الواهمة !!!!
أما هذه الاخت فأريدك أن تسمعي كلماتها بأذن واعية وبعد ذلك لك مطلق الحرية في الاختيار : تحدثني قائلة , بان والدتها كانت عاملة , وكانت تضعها عند مربية أثناء الدوام …. والدها ووالدتها ربوها وإخوتها احسن تربية-وأنا أشهد بذلك فهي مميزة جدا وعلى خلق- تقول كانت تتركنا أمي لدوامها وتعود لمسؤوليات البيت وتدريس إخوتي وواجباتها كزوجة تجاه والدي , لقد وفر والداي لنا كل ما يتخيله عقل من ألعاب ووسائل تعليمية , خرجوا بنا الرحلات لعبوا معنا درسونا علمونا , حتى أنا كنا متفوقين على كل الأقران بشكل ملفت للانتباه ,
ولكن-وهنا المهم- لم أشعر يوما ان أمي قريبة مني , لانها مشغولة تؤدي تجاهنا واجباتها الاساسية بإخلاص وتضحية منقطعة النظير ولكن دون حس ومشاعر , لانها متعبة مشتته لا تقوى بعد كل هذا العمل والتضحية والتميز أن تقدم ايضا مشاعر هادئه تجاه عدد من الاطفال !
تقول بانها كبرت وتزوجت وأنجبت ولم تسرّ يوما لامها بشيء او تستشيرها بشيء , تقول بانها تحسها بعيده عنها لأبعد درجة ,
وتقول بانها تفاجأت حين علمت بأن لكل إخوتها نفس المشاعر حين فتحوا قلوبهم لبعض عند الكبر ,
أنا أعلم بانهم بارون جدا بها وبوالدهم وأرى ذلك بوضوح بل والجميع يراه ولكن سبحان الله , النفوس ظمآ للحنان والراحة-كما أخبرتني هي- حين أخبرتني بذلك كانت تبرر لي سبب تعاستها !!!! أتصدقين تفاجات حين أخبرتني " أنا تعيسه " لأن من رآها ظن السعادة منبعها من عندها !!!!! ولكن الله أعلم بخفايا النفوس ….
فهل تحبين أن تضعي أطفالك بنفس الموضع !!!!!!!!!! الاطفال لا يحتاجون للألعاب والرحلات والاكل والحلويات فقط , يحتاجون بالا هانئا وأما هادئه حنونه عطوفه فكرها ومجهودها وعاطفتها لهم وحدهم ..وفقط وحدهم !
أختى روز، استفتِ قلبك، تخيلي نفسك في البيت مسؤولياتك لا تتعدى باب المنزل، هل تشعرين بالفرح لمجرد الخيال؟ تخيلي نفسك وأنت ذاهبة للعمل! هل تشعرين بنفس الرغبة والغبطة؟؟ أنا متأكدة أنك لا تشعرين بنفس الإحساس!!
لو كان لديك من يقوم ببعض أعمالك في البيت لهانت المسؤولية ، فأنت أم في البيت وزوجة وراعية للمنزل، وفي نفس الوقت تعملين خارج المنزل، وهذا كفيل بأن يجعلك دائماً بمزاج معكر، وإهمال للبيت، وكسل، وغضب دائم. اسأليني….فأنت تعملين مكان الأم والأب، وهذا ما لم يطبعه الله في المرأة، فمكانها في مملكتها داخل البيت. اللهم إلا إذا اضطرت مادياً. ولكن السبب ليس وجيهاً عندما يكون المكانة المرموقة التي يحسد الشخص عليها، فعمل الأم وحده كامل متكامل، وظيفة لا تنقطع بالنوم، بل هي مستمرة على مدار الساعة. عمل مكرم، وصعب ومجهد، فأنت تبنين شعباً، فكيف تبنيه وهناك من يشاركهم في جهودك ويمتص عرقك!!!
والله الحياة في البيت ومع الأولاد جميلة، تكونين متفرغة للعب معهم، ومتفرغة لعمل بعض الفنون، وأهم شيء الكلام معهم.
كلامك كلووووووووووووووووو صح ميي بالميي .
مارح اقول ان العمل شي رائع للمرأة لأني رح اكذب على نفسي ، حيث اني كما تقولي من النساء اللي بتشعر بالسعاده مع اولادها لأنهم ما خذين من تفكري الحيز كلو .
بس انا يا قطر الندى وضعي هالاء كثير مريح مش زي قبل تأخير في العمل وارهاق دائم لا بالعكس يعني عملي اصبح خفيف وسبحان الله والحمد لله من الناحية المادية احسن من قبل بكثير
فبحس انو اترك عمل غير متطلب شي مش عقلاني.
بس اكيد لو اضطريت لتركو مش ححس بأي ندم لأني في قرارة نفسي اهفو لهيك شي.
كثير بتخيل حالي ست بيت وبس . واهتمامي منصب على اولادي وزوجي…
اه اه ثم اه يعني رغم ان خدامتي كثير منيحة وما بنكر حقها في الاهتمام بأولادي حتى لما رحت
على الحج السني والحمد لله والله ما قصرت من واجبهم ،، انا ما بقدر اهضم حق هالمخلوقة.
بس كثير يعني الا ما تحصل شغلات بتنرفز من ناحيتها برجع واققول الكمال لله .
اقصد ان احتياجي لتملك البيت لوحدي ساعات بيكون قوي بس لما اشوف شو بتشيل عني … ارجوكو ما تفكرو اني انساني كسولي بل بالعكس بس مساعدتها إلي بتخليني اشتغل وما اقصر بحق اولادي ومن طلباتهم ورغباتهم .
يعني بحس انها عامل مساعد في البيت للي زييي . يعني حتى لو ما بشتغل ….
انا بيتي كبير من طابقين والاهتمام في بيتطلب عمل كبير يعني حتى لو ما بشتغل مش ممكن انجزو واكون مزاجي حلو للاولاد .
شوفي شو بيصير لما بتسافر وطبعا انا باخذ اجازتي بنفس الفتره بحس ان الوضع صراع من اجل البقاء وياويلو مني اللي بيلخبط شي او بيكب شي عفاريتي كلها بتطلع .
كمان ما بقدر اسوي اصناف كثيري وصعبي مثل لما تكون هي موجودي .
يللى تفضلوا حلحلوها .
اختكم روز