"أتى جبريل النبي صلى الله عليه وسلم فقال بشرها-أي:خديجة- ببيت في الجنة من قصب لا صخب فيه ولا نصب"[مسلم]
حيث إنها لم تزعج زوجها في شيء ولم تلجئه إلى صياح ومنازعة،ولم تسؤه قط ولم تغاضبه، بل أزالت عنه كل نصب،وآنسته من كل وحشة، وهونت عليه كل عسير، فكوفئت في الآخرة ببيت لا صخب فيه ولا نصب؛ لأن بيتها في الدنيا كذلك.
منقول
لنذهب لنافذتنا فهناك الكثيرات يحتجن سماع هذه الكلمات …
وياريت كلنا مثل السيدة خديجة.
.
.
.
محبتي
و أزواجنا….. مثل زوجها……..صلى الله عليه و سلم