لايهتز ولا يختلج ويقترب منه الاسد ويطوف حوله ويتشممه ويمحلق فيه وعمرو بن عتبه كأنه غير موجود ثم ينصرف عنه الاسد ويعود اصحابه فيسألونه بعد ان اتم صلاته :اما خفت من الاسد ؟فيجيبهم اني استحي من الله ان اخاف شيئا سواه وانا بين يديه…
اللهم ارزقنا الخشوع في الصلاة اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآمين …..