تخطى إلى المحتوى

تخيير الأنبياء عند الموت 2024.

عندما يحضر الأنبياء الموت فإن الله يريهم ما لهم عنده من الثواب الجزيل والأجر العظيم ، ثم يخيرون بين البقاء في الدنيا والانتقال إلى ذلك المقام الكريم ، ولا شك أن كل رسول يفضل النعيم المقيم ، وقد حدث هذا لرسولنا صلى الله عليه وسلم ، خيّر فاختار، ففي صحيح البخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وهو صحيح : ( إنه لم يقبض نبي قط حتى يرى مقعده من الجنة ثم يخيّر، فلما نزل به ورأسه على فخذي غشي عليه ساعة ، ثم أفاق ، فأشخص بصره إلى السقف ثم قال : اللهم الرفيق الأعلى، قلت: إذن لا يختارنا، وعرفت أنه الحديث الذي كان يحدثنا به ، قالت : ( فكانت تلك آخر كلمة تكلم بها النبي صلى الله عليه وسلم قوله : اللهم الرفيق الأعلى )

***

اللهم ارزقنا حسن الخاتمة و جعل مأوانا الجنة

اللهم آمينلاكي

بارك الله فيك أختي أم ياسمين
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة وميتةً ترضيك عنا يارب العالمين
اللهم آمين
بارك الله فيك اختي الأميرة 888
اللهم صلي وسلم على جميع أنبيائنا .. وخاتم النبيين سيدنا محمد عليه الصلاة والسلاااااااااام ..
أثابك الله أختي أم ياسمين ..
و اياك اختي رهف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.