المشكله تكمن في من أتو بعدهم فإنقادو وراء مخلفات الغرب بحجة التطور,,فأصبح التطور في إعتقادهم هو أن يتناسو دينهم ومبادئهم ومجدهم….لماذا؟؟؟حتى لا ينعتهم الغرب بالمتخلفين فإتبعوهم في كل شئ حتى في تصرفاتهم وحركاتهم وأعيادهم….إلا من رحم ربي ..
أصبحنا نعيش لأنفسنا فقط لا نفكر فيمن يقتل ويعذب ولا فيمن يستغيث ويستنجد …أصبحنا عاجزين حتى عن طرد اليهود من أرض فلسطين ..ترى ماالسبب؟!!
أهو عجز وضعف في أحفاد من غلب كسرى وقيصر؟!!
أم هو الخوف من خوض تجربة الوقوف في وجهه الباطل فنحن لا نضمن الفوز فقررنا الإستسلام والإنقياد له لأنه الأسلم؟؟!!!
أم هو الإيمان الكامل بأن الله هو الغفور الرحيم وتناسي أن عذابه لهو العذاب الأليم ؟!!
بل إنه حب الدنيا الذي سيطر على قلوبنا فضعف إيمانها فأصبحت بعيدة كل البعد عن الله….
عندما نجد أمتنا قد سادت في العصور المفضلة حتى أصبح الأعداء
يهابونها هل ساءلنا أنفسنا لماذا هم سادوا العالمين كلهم ونحن كما
ترون ؟
إذا عرف السبب بطل العجب .
يهابونها هل ساءلنا أنفسنا لماذا هم سادوا العالمين كلهم ونحن كما
ترون ؟
إذا عرف السبب بطل العجب .
مشكورة أختي على هذه الحرقة على أمتنا المهزومة .