تخطى إلى المحتوى

حوار بين الأهـ والضحكه 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في أحد الأيام في مدينه الأحلام
كانت الضحكه تروي قصتها للآهات
والأهـ تصغي لها بكل أنتباهـ
أخبرتها بأنها موجودة في قلب كل طفل
في قلب كل عاشق متيم
وأنها توجد
في زغاريد الطيور
وفي أوراق الربيع
وفي لون الزهر والزنبق
وفي طعم التوت والرمان
حتى الصباح عندما يشرق ضاحكآ
وفجأة…
وجدت الضحكه بجانبها دمعه أشد ملوحه من ماء البحر
وقالت الأهـ:للضحكه
أسمعيني لأشرح لك من أكون
……
أنتهى الحوار وساد الصمت في المكان
فلا وجود للآهات في مدينه الأحلام

تحياتي
سمارا

حوار شيق أختي سمارا

فلا وجود للآه في عالم الأحلام

بورك قلمك مع متمنياتي بأن تختفي الآه في عالم الواقع

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اختي الغالية سمارا
حوار بين صديقتين توامين
الهاء في الاااااه
والهاء في الضحكة
رغم التشابه الذي نراه ولكن الاختلاف اكبر
ولولا وجود الاه
ما عرفنا الضحك
تحرز من الدنيا فان فناءها
محل فناء لا محل بقاء
فصفوتها ممزوجة بكدرة
وراحتها ممزوجة بعناء
دمت بخير
اختي سمارا السلام عليكم
غاليتي تضحكين على لو قلت لك ومن خلال نظرتي المتشائمه وقبل ان اكمل كلامك توقعت ان تقولي واختفت
الضحكه عندما جاءت الأه لأن الاّّّّّّّه اقوى من الضحكه
ولكن بتفائلك انت قلبت لي الموازين فشكرا لك غاليتي
ولكنه في عالم الاحلام ………
غاليتي ….

اعجبتني كثيرا كلمااااااااتك ……

أنتهى الحوار وساد الصمت في المكان
فلا وجود للآهات في مدينه الأحلام

ننتظر ابداعاتك
تحياااتي لك

عزيزتي أسامي منسيه
أتمنى ذلك أنا أيضآ
دمتي بكل الرضا والسرور
سارا الغاليه
ولولا وجود الاه
ما عرفنا الضحك
تسلمي لي يارب
عزيزتي الخلاص
لازم نخليها تصير في الواقع
وبنقدر نعمل هيك بشويه تفائل
شكرآ إلك ياعمري
منورة فارستنا
تسلمي
ربي يسعدك
جميل جدا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.