تخطى إلى المحتوى

حوار بين العلم والمال والشرف 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في أحد الأيام إجتمع المال والعلم والشرف ودار بين الثلاثة الحوار التالي
قال المالْ :
إن سحري على الناس عظيم ..
وبريقي يجذب الصغير والكبير،
بي تفرج الأزمات ..
وفي غيابي تحل التعاسة والنكبات !

قال العلْم :
إنني أتعامل مع العقول ..
وأعالج الأمور بالحكمة والمنطق والقوانين المدروسة!
لا بالدرهم والدينار !
إنني في صراع مستمر من أجل الانسان ضد أعداء الانسانية
الجهل والفقر والمرض.

قال الشرف :
أما أنا فثمني غال ولا أُباع وأُشترى،
من حرِص عليّ شرفتُه ..
ومن فَرّطَ فيّ حَطمتُه وأذللته !
عندما أراد الثلاثة الإنصراف تساءلوا : كيف نتلاقى ؟

قال المال :
إن أردتم زيارتي يا أخواني فابحثوا عني في ذلك القصر العظيم.

وقال العلم :
أما أنا فابحثوا عني في تلك الجامعة وفي مجالس الحكماء.
ظل الشرف صامتاً فسألاه زميلاه لم لا تتكلم ؟؟؟؟

قال:
أما أنا فإن ذهبت فلن أعود !!!.

منقول للأمانة

السلام عليكم ورحمة الله
شكرا لك على هذا النقل الطيب والحوار الصادق …………
ظل الشرف صامتاً فسألاه زميلاه لم لا تتكلم ؟؟؟؟

قال:
أما أنا فإن ذهبت فلن أعود !!!. .. عندما يذهب الشرف فعلى الدنيا السلام .!!جزاك الله خيرا .

يسلموووووووووووووووووووووووو
[[center

ظل الشرف صامتاً فسألاه زميلاه لم لا تتكلم ؟؟؟؟

قال:
أما أنا فإن ذهبت فلن أعود !!!.
تسلمــــــــ دياتكــــــ ع الحوار القيمــــــ …

ماذا سيبقى لنا بعد شرفنا
وما قيمه المال والعلم بدونه
فهو حمايه لهما ولانفسنا من شرهما
جزاكى الله خيرا
كلامك جدا رائع تقبلي مروري
الشرف كعود الثقاب يشتعل مرة في العمر

صدق صاحب هذه القولة

تسلمي على الطرح الرائع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.