السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
((هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ))
صدق الله العظيم
(سورة الملك :الآية :15 )
أخواتي الغاليات :
حيّاكم الله
سأقدّم لكم اليوم خبز الدار واسمه :
:: خبز السكوع ::
(خبز السكوع) خبز يمني ، مضت ألاف السنوات منذ أن اشتهر به الأجداد ولا زال حاضر اليوم والأمس ولا غنى لنا عنه ،،
خبز بسيط ولذيذ ،،
المكونات :
ثلاثة أكواب دقيق . كوب وثلاثة أرباع الكوب ماء . ملعقتين صغيرة ملح
طريقة التحضير :
نعجن جميع المقادير مع بعض حتى تتكون لدينا عجينة متماسكة ، ثم نقسمها إلى ثلاثة أقسام . من ثم نمدّها باليّد على شكل قرص دائري ، نضعه في صحن فوق النار حتى يحمر من تحت من ثم ندخله الفرن لينضج . ثم نحمره من فوق بعد ذلك نخرجه من الفرن، وهكذا مع بقية أقراص العجين ..
ملاحظة : ممكن نعمله (بالموفى) المستخدم من الطين ..
ويقّدم مع الفاصوليا أو الفول أو زيت السمسم ..
وبالهنا والشفا ..
……………………………..
يسلمووووووا يالغلاااا…
ماشاءالله تبارك الله
كل شيء من المطبخ اليمني حلو
تسلم الأيادي
وصحة وهناء
سعيدة جدًا بمشاركتكِ ربي يسعدكِ
زهورة وطبق شعبي يسعدني التعرف إليه للمرة الأولى
عاجزة عن شكر الاخوات على هذه الاطباق التي نتعرف عليها للمرة الأولى
صحة وعافية يا عسل
تسلم ايدك حبيبتى
تسعدني روعة حروفك .. ومشاركتك الطيبة للوصفة
سلمك الله وعافاك .. وصحتين وهنا يا رب ..
……………………………………….
حبيبتي عفوك إلهي أرجو، واضح جداً وصلت لعندك رائحة الخبز الشهيّة
ووجودك وتذوّقك للخبز هو الأحلى ،، وعباراتك لها مذاق خاص ،
اسعدني وجودي بالركن وبمشاركتي بملفك، وكذا رأيك بوصفاتي .. سلمكِ الله وعافاكِ ..
ودمتِ بسعادة .. وهنا
……………………………………….
حبيبتي ملوكة سعيدة بمرورك الطيب
وتسعدني مشاركتك الفيّاضة ()
سلمكِ الله وعافاك ..
…………………………………
وابادلك من القلب كل المحبة والشكر ()
كم أسعدني سعادتك بالطبق واعجابك به
وتعبير صادق يشع بفرحة عميقة ، أطعمك الله كل الطيبات وأولها العافية ..
حبيبتي وعود الخير :
اخجلتي تواضعي ،، فعلاً هو طبق شعبي وجديد ،
وحبي للركن يجعلني اقدّم دائماً ( الجديد ) .
رغم بساطة هذا الطبق بمكوناته وطريقة تحضيره ،، الاّ أنه له قيمة صحيّة فهو خال من المواد الحافظة ومن اي مواد أخرى ، كالخمائر وغيرها ،
هكذا عشنا أصحّاء .. وطريقة حياتنا بسيطة رغم حياة المدنية الا اننا ما زلنا محافظين على عاداتنا وتقاليدنا ، حتى لا تذهب في ذاكرة النسيان ، وهذا موروثنا
وحين يقدّم هذا الخبز يلقى الإقبال عليه والذي يأكله يكون يوم سعده
تقبلي شكري وتقديري .. وهنيئاً مريئاً ..
……………………………………….