عندما تنزف جراحنا
عندما تذرف الدموع و تتعطل لغة الكلام
و تبقى العيون حائرة ماذا تقول؟؟
عندما يكسر شيء ما في نفسك و لا يستطيع أحد إصلاحه
عندما تتوارى خيوط الشمس الذهبية تحت تلال من الضباب الكثيف
عندما تختنق العبرات و يضيق الصدر حتى بأنفاسه و يكره القلب حتى دقاته
عندما تشعر بأنك لست سوى نكرة في عالم الأحياء
عندما.…عندما….عندما
:::::
:::
:
:::
:
عندها أيقن بأن الحياة مع هذا الشعور و مع ذاك الشخص الذي يثري هذا الشعور في جنبات نفسك لا يمكن أن تطاق
و افتح لنفسك باباً آخر غير كل الأبواب التي سدت في وجهك
و اسأل الله أن يجعل هذا الباب باب خير و سعادة لك
و لربما كان في هذا الباب ما لم تكن تتوقعه من أي باب
و لعلك تشعر عندما تلجه أنك تدخل إلى عالم جديد …..نعم عالم جديد
عالم مليء بالحب بالحياة بالسعادة
………
….
..
جميل ما خط قلمك رائع من روعتك غاليتي
بوركت المجد
تسلم الأيادي يا غاليه كلمات رائعه
فعلا لازم الانسان
مهما صدت به الابواب
انا يبحت عن باب آخر
موفقه ..((..
مهما صدت به الابواب
انا يبحت عن باب آخر
موفقه ..((..
و لعلك تشعر عندما تلجه أنك تدخل إلى عالم جديد …..نعم عالم جديد
يظن العبد ضعفا منه ان حياته تمشي في طريق واحد فإذا غيره فهي النهاية
يظن العبد ضعفا منه أن الأبواب كلها بابٌ واحد فإذا أُغلق فهي الطامة
سبحان ربي إذا أغلق بابا يفتح أبوابا وقد تكون كلها أفضل .. ويصر المسكين ألا يلج إلا من بابه الأول
توضع له تحوبلة كبيرة في الطريق أن : أمامك عقبات حوّل مسارك فالطريق الآخر آمن وهو يصر على طريقه الأول يمشي فيه متعثرا متألما وهو يصر إصرارا عجيبا
عذرا حبيبتي المجد لقد أسهبت في الكلام لان كلامك جاء على الوجع
من فترة قريبة كنت مع إحداهن وقد استحالت حياتها مع زوجها جحيما لا يطاق .. وهو يقول لها بصراحة لا أريدك ولا أطيق وجودك .! ومع ذلك لا تفكر أبدا بشيء اسمه الانفصال . فتغيير الطريق عندها لا يمكن . وتغيير الأبواب غير وارد !
يظن العبد ضعفا منه أن الأبواب كلها بابٌ واحد فإذا أُغلق فهي الطامة
سبحان ربي إذا أغلق بابا يفتح أبوابا وقد تكون كلها أفضل .. ويصر المسكين ألا يلج إلا من بابه الأول
توضع له تحوبلة كبيرة في الطريق أن : أمامك عقبات حوّل مسارك فالطريق الآخر آمن وهو يصر على طريقه الأول يمشي فيه متعثرا متألما وهو يصر إصرارا عجيبا
عذرا حبيبتي المجد لقد أسهبت في الكلام لان كلامك جاء على الوجع
من فترة قريبة كنت مع إحداهن وقد استحالت حياتها مع زوجها جحيما لا يطاق .. وهو يقول لها بصراحة لا أريدك ولا أطيق وجودك .! ومع ذلك لا تفكر أبدا بشيء اسمه الانفصال . فتغيير الطريق عندها لا يمكن . وتغيير الأبواب غير وارد !
يعطيك العافية
أعجبتني الخاطرة