ومع الأهل والولد: بالمداراة وسعة الخلق والنفس وتمام الشفقة وتعليم الأدب والسنة وحملهم على الطاعة لقوله تعالى: « يا أَيُّها الَّذين آَمَنُوا قُوا أَنفُسَكُم وَأَهليكُم ناراً» .
الآية والصفح عن عثراتهم والغض عن مساوئهم في غير إثمٍ أو معصيةٍ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: « المرأة كالضلع إن أقمتها تكسرها وإن داريتها تعش منها على عوج » .