أعزائي
ما هي الطريقة المثلى لازشاد امرأة تجاوزت الستين من عمرها و ليس لها حديث سوى نقل الكلام و تبليغه لمن قيل عنهم وأيضا الكلام في سبرت الناس
لاحظوا أن ةفارق السن كبير و هناك روابط اجتماعية يجب وضعها في الاعتبار
أفيدوني جزاكم الله خيرا
الله المستعان ..
أرى أن الحل الوحيد أن يُبحث عن أقرب واحدة تحبها هذه العجوز ثم توصى هذه الأخت بنصيحتها بأسلوب طيب محبب الى قلبها وتذكرها بالأدلة التي تنهى عن هذا الفعل العظيم..
ونسأل الله الهداية لنا ولها..
صعب جداً انه تقتنع ولكن حاولوا عن طريق ذكر القصص وخاصة قصص سوء الخاتمة لمن هم من في مثل هذا الحال
وتواصلوا معها بالكلمة الطيبة والدعاء بالهداية لعل وعسى ان تعود
نسأل الله الهداية ووفقك الله في هذا العمل