تمتد حتى الثامنة عشر من العمر
وأن مستقبل الإنسان وحضارة الأمم تتأثر
بشكل كبير بمرحلة المراهقة التي مر بها الفرد… معقول!!!!!!!!!!!!!!!
لكنها في علم النفس تعني فترة متقلبة ذات صعوبة تعتبر الاختبار الأول في الحياة
وتوتر وشدة تواجه في طريقها العديد من الأزمات النفسية وتسودها المعاناة
والإحباط إضافة إلى القلق وصعوبة التوافق،
حيث يبحث المراهق عن شخصيته الذاتية
ويرفض الانصياع والعيش في جلباب الأهل
ومحاولة فرض السيطرة عليهم والحجر على آراءهم وحريتهم.
لكن لكل عصر سماته
لكن بعض
علماء الغرب لم يمروا مرور الكرام بل بالغوا في وصف هذه المرحلة حتى وصل
بأحدهم وهو ستنالي هول أن قال أن جميع المراهقين هم في الأساس مرضى بحاجة لعلاج طبي ونفسي…
وكعادتنا نحن العرب سارعنا باستيراد هذه الفكرة وتفننا بإضافة التوابل لها ووجدنا مبررا لأخطاء الشباب والفتيات
بأنها مرحلة طيش وتذهب بحالها وساهم التلفاز والسينما في تحجيم هذه المسألة حتى باتت الشغل الشاغل للعديد من الناس.
للوصل إلى سن الرُشد وخلالها يتم التكليف بالبلوغ
هل كان طفلا حسب المفهوم العصري
في نفس الطفل سببها اختلاط الأمور وعدم وضوحها من وجهة نظره وتفكيره الدائم بها.
لتحقيق مطالبه غير مكترث بمشاعر الآخرين المهم أن تتحقق مطالبه أو يسعى هو شخصيا لتحقيقها
ولا يهم الوسيلة المهم أن تتحقق .
متقدمة معتمدة على البيئة التي ينشأ بها الطفل وعلى التربية ومساحة الحرية الممنوحة للمراهق ،
إضافة للتربية الدينية والأخلاقية ومدى تحمل المراهق للمسئولية.
والغرق في أحلام اليقظة إضافة إلى الكآبة التي يمر بها بعضهم
احترام رأيه وعدم انتقاده بشكل سلبي أمام أخوته والآخرين
ومنحه مسئوليات ومساحة من حرية اختيار اللبس ونوع الأكل الذي
يفضله ،وعدم التدخل اللامبرر في حياته إلاً إذا لزم الأمر.
موضوع رائع غاليتي اناغيم
في هذه المرحلة يحتاج الشباب والفتيات من يكون بقربهم
ويرشدهم بطريقة ودية بعيد عن الانتقاد والقسوة عليهم
فهي مرحلة لا تطول ويمكن أن تمر بسلام لو عرف الأهل
كيفية التعامل مع ابنهم أو ابنتهم في هذه السن
بارك الله فيكِ أناغيم
وزادك من فضله
:::
وشكرا لدعمك وتشجيعك
المراهقة لم أعرف معاناتها الا بعد ان بدأت أختي تحبو على اعتابها
كان الله في عون الوالدين
تسلم الأيادي يا غاليه موضوعك رائع
بارك الله فيك
طرح مميز
بوركت
كما عهدناكِ رائعة
’،
المراهقة من أصعب المراحل العمرية
حيث أنها تمر في أطوارٍ متعددة
نظراً لـ تجديدها المستمر في كل مرحله من مراحل تلك الفئة العمرية
والسبب حدوث تغيرات[ جسمانية وعقليه ] تتضارب
مع تصرفات الشخص .. حيث يعتبر نفسه كبيراً
جاهلاً انه في مرحلة نمو نحو الكُبر والنضوجْ ..[ أي لم يكبر بعدْ ]
فـ يتخذ مسارات خاطئة ويقتبسها ممن حوله في نفس المرحله العمرية
ممن لم يتوجهو الوجهه السليمة
لذا لابد من أولياء لأمور متابعة أبنائهم في هذه المرحله
وتوجيههم نحو[ السلوك السليمْ ]..
’،
" أناغيم "
طرحٌ موفقْ بوركْ فيكِ
وفي عطائكِ ..
وفقتِ