تخطى إلى المحتوى

فضل العيش فى المدينة 2024.


فضائل العيش في المدينة المنورة

ـ عن سفيان بن أبي زهيرt أنه قال: سمعت رسول الله e يقول: ((تفتح اليمن، فيأتي قوم يبسون، فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، وتفتح الشام، فيأتي قوم يبسون، فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، ويفتح العراق فيأتي قوم يبسون، فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون،)).

ـ عن سعد بن أبي وقاص رضى الله عنة، أن رسول الله صلى الله علية وسلم قال: ((إني أحرم مابين لابتي المدينة: أن يقطع عضاها، أو يقتل صيدها)) وقال: ((المدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، لايدعها أحد رغبة عنها إلا أبدل الله فيها من هو خير منه، ولا يثبت أحد على لأوائها وجهدها إلا كنت له شفيعاً أو شهيداً يوم القيامة)).

ـ عن أبي هريرة رضى الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((يأتي على الناس زمان يدعو الرجل ابن عمه وقريبه: هلم إلى الرخاء‍، هلم إلى الرخاء ‍ والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، والذي نفسي بيده لايخرج منهم أحد رغبة عنها إلا أخلف الله فيها خيراً منه، ألا إن المدينة كالكير، تخرج الخبيث، لاتقوم الساعة حتى تنفي المدينة شرارها كما ينفي الكير خبث الحديد)).

ـ عن أبي هريرة رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لايخرج منها أحد ـ يعني المدينة ـ رغبة عنها إلا أبدلها الله ما هو خير لها منه ، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون)).

وفي رواية: ( إلا أخلف الله فيها خيراً منه ) : ( لا يصبر على لأوائها وجهدها إلا كنت له شفيعاً أو شهيداً يوم القيامة ) .

وفي رواية : ( يخرج من المدينة رجال رغبة عنها، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون ).

ـ عن أبي هريرة رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله علية وسلم( تفتح الأرياف فيأتي ناس إلى معارفهم فيذهبون معهم والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون ) قالها مرتين.

ـ عن أبي أسيد الساعدي رضى الله عنه قال:كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبر حمزة، فجعلوا يجرون النمرة على وجهه، فينكشف قدماه، ويجرونها على قدميه فينكشف وجهه، فقال رسول الله : ( اجعلوها على وجهه واجعلوا على قدميه من هذا الشجر ) قال فرفع رسول الله رأسه، فإذا أصحابه يبكون فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إنه يأتي على الناس زمان يخرجون إلى الأرياف، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، لايصبر على لأوائها وشدتها أحد إلا كنت له شفيعاً أو شهيداً يوم القيامة ).

ـ عن يُحَنّس مولى مصعب بن الزبير: أنه كان جالساً عند عبدالله بن عمر في الفتنة، فأتته مولاة له تسلم عليه فقالت: إني أردت الخروج يا أبا عبد الرحمن، اشتد علينا الزمان، فقال لها عبد الله: اقعدي لكاع، فإني سمعت رسول الله يقول: ((لايصبر على لأوائها وشدتها أحد، إلا كنت له شهيداً أو شفيعاً يوم القيامة)).

ـ عن أبي هريرةرضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لايصبر على لأواء المدينة وشدتها أحد من أمتي إلا كنت له شفيعاً يوم القيامة أو شهيداً)) .

وفي رواية بزيادة في أوله: ((أيما جبار أراد أهل المدينة بسوء أذابه الله في النار كما يذوب الملح في الماء، ولايصبر أحد على لأوائها إلا…)) الحديث.

وفي رواية بلفظ: ((لايصبر أحد على لأواء المدينة وجهدها إلا كنت له شفيعاً وشهيداً. أو شهيداً أو شفيعاً)).

وفي رواية بزيادة في أوله: ((تفتح البلاد والأمصار، فيقول الرجال لإخوانهم، هلموا إلى الريف والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، لايصبر على لأوائها وشدتها أحد إلا…)) الحديث.

ـ عن أبي سعيد مولى المهري، أنه جاء أبا سعيد الخدري، ليالي الحرة، فاستشاره في الجلاء من المدينة وشكا إليه أسعارها، وكثرة عياله، وأخبره أنه لاصبر له على جهد المدينة ولأوائها، فقال له: ويحك لا آمرك بذلك، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((لايصبر أحد على لأوائها فيموت، إلا كنت له شفيعاً أو شهيداً يوم القيامة، إذا كان مسلماً)).

ـ عن عروة بن الزبير رضى الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من صبر على لأواء المدينة، أو جهدها، كنت له شهيداً أو شفيعاً يوم القيامة)).

هنيئــــا لك اخي الكريم بالعيش في مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم

——————
كل من تلقاه يشكو دهره ….ليت شعري هذه الدنيا لمن !

rodainahaاسأل الله عز وجل ان يجمعنا وايأكم على خير وشكرا لك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.