تخطى إلى المحتوى

قصيده قالها عم الشهيد ياسر 2024.

تعطلت لغة الكلام و تلعثم الشعر الفصيح
و تناثرت كل القوافي في مديحك يا ذبيح
قتلوك في جنح الظلام و قام زنديق يصيح
نحر المقاتل نفسه في ظلمة الليل القبيح
يا أيه الزنديق مهلا ما تقول و ما تصيح
قبحت من علج كذوب صوته صوت الفحيح
أتظن ياسر غافلا عن نص قرأن صريح
أتظنه متغافلا عن قول طه في الصحيح
هو حافظا لكتاب ربي عاملا لا يستريح
وهب الإله حياته ما كان في يوم شحيح
لم ينخدع بوساوس الشيطان يوما أو يطيع
قادته أنفال الكتاب لنصرة البلد الجريح
فمضى يقارع من بغوا من كل سفاح نطيح
من جاء يغصب أرضنا و لعرضنا كم يستبيح
رفع اللواء مكبرا و بوجهه لا لم يشيح
لكن طعنة غادر جعلته في ارض طريح
لله درك كم بهرت الناس حتى في الضريح
فكان نعشك طائرا فوق الأكف كهب ريح
و القبر للشهداء مد العين كالروض الفسيح
فإلى الجنان معطرا مسك و ريحان و شيح
جزاك الله خيراً أخيتي ..
قصيدة مؤثرة ..
أسأل الله أن يحشرنا في زمرة الشهداء..
أختك في الله ..
مريم..
قصيده لن توفي البطل حقه

هنئيا لنا به

اللهم أحشرنا مع النبيين والشهداء والصالحين

لله دره

رحم الله اخانا البطل الشهيد
ولن نوفيه حقه مهما تكلمنا

اللهم أحشرنا مع النبيين والشهداء والصالحين
اللهم امين
اللهم تقبلة مع الشهداء
جزاكي الله خير
اللهم أحشرنا مع النبيين والشهداء والصالحين
اميييييييييييييييييييييييييييييييييين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.