تخطى إلى المحتوى

كن في جميع الأحوال متفائلاً 2024.

فقد الصحابي الجليل، عبدالله بن عباس عينه، وعرف أنه سيقضي بقية عمره مكفوف البصر، محبوساً وراء الظلمات عن رؤية الحياة والأحياء.
وكان مثل هذا الحادث كفيلاً بأن يدفع كثيرين، لو حدث لهم ذلك إلى وديان سحيقة من اليأس والانطواء.
إلا أن ابن عباس، اعتبر فقدان بصره قسمة، لابد له من قبولها، وأن يستعيض عن ذلك، بباقي حواسه، وأن لا يستسلم لليأس.
ثم اخذ يضيف إليها ما يهون المصاب، ويبعث على الرضا، فقال:
أن يأخذ الله من عيني نورهما ففي لساني وسمعي منهما نور
قلبي ذكي، وعقلي غير ذي دخل وفي فمي صارم كالسيف مأثور
وإلى نهاية حياته، بقي صائب الرأي قوي القلب، يستغل قدراته وطاقاته التي كانت بحوزته ليعوض عما فقده…
وبقي معتمدا على قلبه الذكي وعقله النير يستخدم لسانه في الدفاع عن الحق في أحلك الظروف..

أنتظروني .. لحكي لكم الكثير من قصص التفاؤل في هذه الحياة…

حيا الله بنت الرعد ..

أكملي لنا روائعك بارك الله فيك …

وإلى نهاية حياته، بقي صائب الرأي قوي القلب، يستغل قدراته وطاقاته التي كانت بحوزته ليعوض عما فقده

رضي الله عنه ..فقد كان ترجمان القرآن ..

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاك الله كل خير اختي و جعل الفردوس مثوانا و مثواكِ
جزاك الله خير
بارك الله فيك
ننتظر قصصك بشوق
جزاك الله الف خير

لاكي

بإنتظارك عزيزتي بنت الرعد…

بارك الله فيك … قصص تشحذ العزائم وتبث الأمل والتفائل …

رضي الله عن أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فمنهم أخذنا أحلى العبر ….

جوزيت كل خير …

أختك ..الإبرة الذهبية ..

لاكي

جزاك الله كل خير يابنت الرعد
قصة هذا الصحابي رضي الله عنه جميلة ومؤثرة وتبعث في النفس الأمل
واصلي عزيزتي فكم نحن بحاجة من يذكرنا بالأمل والتفاؤل في هذه الحياة !!
وفقك الله وسدد بالخير خطاك
بانتظارك ……
رضي الله عنه وأرضاه..

درر..أثابكِ الرحمن أختي بنت الرعد.. وأهلاً بكِ معنا في المنتدى..

نتابع لاكي

رحمه الله و أرضاه.. كانت بصيرته أقوى من بصره..

كم نحن بحاجة إلى مساحة تفاؤل اليوم..

جزاكِ الله خيراً.. ننتظر المزيد لاكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.