تخطى إلى المحتوى

" و ربك فكبر" 2024.

سؤال بسيط:
ماذا تجدون في الآية الكريمة " و ربك فكبر" ؟
أي أن يختص الله تعالى وحده بالتكبير والتعظيم فهو الخالق العظيم الذي له وجد التكبير

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

هلا ومرحبا فيكِ غاليتي أمون …

بارك الله فيكِ يالغالية على طيب مشاركتك معنا …
نسأل الله تعالى لنا و لكِ التوفيق و التيسير …

تعالي معي بارك الله فيكِ لركن روضة السعداء
وأن شاء الله الأخوات هناك يفيدوكِ لاكي

حياك الله بيننا أختي الكريمة لاكي

بارك الله فيك ..وجزاك الله خير على حرصك على أمور دينك ..

أحيي فيك هذه الهمة العالية …لاكي

هنا تفسير للآية للشيخ صالح المغامسي :

– الوصية الثانية :-

قوله تعالى ( وربك فكبر } أى تعظيم الله وليس المقصود فقط قول كلمة الله أكبر لأن الصلاة لم تكن فرضت وإنما

الآن تهيئه هذا النذير والبشير صلى الله عليه وسلم ، فتعظيم الله سبحانه وتعالى الممهد له أصلا على جبل حراء

يترفع عن البلايا وأهلها فجاءه الأمر صريحا ** وربك فكبر } أى عظمه وأجله وكل ما عظم الله فى قلبك عرفت قدر

المخلوقين، فمن أعظم ما يعينك على الطاعة ويذهب بك عن المعصية ويجعلك صبورا على طاعة الله علمك بعظمة

الجبار جلا جلاله .

قوله تعالى ( وربك فكبر } : وقد جاءت فى أخر الإسراء ( وكبره تكبيرا } وتسمى هذه الآية التى فى الإسراء ( آية العز )

بارك الله فيكم و جزاكم الف خير …….
الم تلاحظو ان الاية الكريمة اذا قرأتموها من اليمين الى اليسار نفسها اذا قرأتموها من اليسار الى اليمين ؟ هل هناك حكمة من ذلك ؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.