ماذا تجدون في الآية الكريمة " و ربك فكبر" ؟
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
هلا ومرحبا فيكِ غاليتي أمون …
بارك الله فيكِ يالغالية على طيب مشاركتك معنا …
نسأل الله تعالى لنا و لكِ التوفيق و التيسير …
تعالي معي بارك الله فيكِ لركن روضة السعداء
وأن شاء الله الأخوات هناك يفيدوكِ …
حياك الله بيننا أختي الكريمة
بارك الله فيك ..وجزاك الله خير على حرصك على أمور دينك ..
أحيي فيك هذه الهمة العالية …
هنا تفسير للآية للشيخ صالح المغامسي :
– الوصية الثانية :-
قوله تعالى ( وربك فكبر } أى تعظيم الله وليس المقصود فقط قول كلمة الله أكبر لأن الصلاة لم تكن فرضت وإنما
الآن تهيئه هذا النذير والبشير صلى الله عليه وسلم ، فتعظيم الله سبحانه وتعالى الممهد له أصلا على جبل حراء
يترفع عن البلايا وأهلها فجاءه الأمر صريحا ** وربك فكبر } أى عظمه وأجله وكل ما عظم الله فى قلبك عرفت قدر
المخلوقين، فمن أعظم ما يعينك على الطاعة ويذهب بك عن المعصية ويجعلك صبورا على طاعة الله علمك بعظمة
الجبار جلا جلاله .
قوله تعالى ( وربك فكبر } : وقد جاءت فى أخر الإسراء ( وكبره تكبيرا } وتسمى هذه الآية التى فى الإسراء ( آية العز )
…
الم تلاحظو ان الاية الكريمة اذا قرأتموها من اليمين الى اليسار نفسها اذا قرأتموها من اليسار الى اليمين ؟ هل هناك حكمة من ذلك ؟