تخطى إلى المحتوى

يا جماعة الخير قولي اقولها ايه 2024.

بنت المانيا مسلمة وتعمل ممرضة ومحجبه وهي اسلمت من سنتين وملتزمة ووتحجبت ايضا داخل العمل والمدرسة لانهاتدرس تمريض ولا يسمحو لها بالحجاب لاسباب تتعلق بصحة العامةوهي من امبارح مش قدر تصدق طبعا ده في المانيا ومصدومة دلوني اقولها اية
ما فهمت.. ايش الي مو مصدقته؟
هي سمحولها في الاول تشتغل بحجبها وبعدين طلبو تقلعوه وهي حزينه ومش عارفة تعمل اية ومش مصدقة من الصدمة يعني
الحجاب اختي الكريمة واجبا على كل مسلمة ومؤمنة
فالواجب اذا تعارض واجب الدين مع عملها هو ترك العمل
والبحث عن غيره وان شاء الله يرزقها افضل وخيرا منه
غدا بحول الله وقوته اضع لك ولها بعض الفتاوى المهمة
بارك الله فيك

Sent from my GT-I9300 using منتديات لكي mobile app

اهلا فيك اختي..
الاسلام الان معروف للعالم اجمع.. وهذه الشركة لما وظفتها كانوا على علم بارتدائها للحجاب.. ومجتمعات اوروبا تكفل حقوق البشر بالقانون..
من حقها تستمر بعملها وتلبس الي تريده.. حتى ممكن ترفع عليهم قضية..
شدي على يدها.. وقوليلها تستمر بالشغل وبحجابها طبعا.. وخليها تثبت لنفسها موقف لدينها.. وفقها الله

لماذا نرتدى الحجاب؟
أ-لأنه أمرٌ صريح من الله ورسوله
وقد أمر الله سبحانه النساء بالحجاب قائلاً:
{ وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا }
النور : 31
وقال أيضاً:
{ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى }
الأحزاب :33
وقال تعالى:
{ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ }
الأحزاب : 59

ب- لأن الحجاب طاعة لله عز وجل وطاعة للرسول صلى الله عليه وسلم
والله تعالى يقول في كتابه العزيز:
" وما كان لمؤمنٍ ولا مؤمنةٍ إذا قَضَى اللهُ ورسولهُ أمراً أن تكون لهُم الخِيرَةُ من أمرهم"
(36-الأحزاب)

فهو بالتالي فرض على كل مسلمة بالغة كما جاء في القرآن والسنة ؛
ويكفي أن نعلم عن ثواب الطائعين لله ما جاء في القرآن الكريم:
"ومن يطع الله ورسوله يُدخله جناتٍ تجري من تحنها الأنهارُ خالدين فيها وذلك الفوزُُ العظيم"
النساء:13
وهذا الجزاء خير من كل مكاسب الحياة الدنيا مهما عظمت

ولكل اخت مسلمة تقول سأفقد وظيفتي إن ارتديت الحجاب
نعم هذا قد يحدث ذلك ولكني أرى أن فقدان وظيفتك أفضل من فقدان رضا الله عنك
وخير لك من أن تفقدي الجنة ونعيمها الذي لا ينفد
ولا تنسي أن فقدان الوظيفة لا يعني إطلاقاً فقدان الرزق
فابن آدم لا يموت قبل أن يستوفي أجله ورزقه فإذا هربت من رزقك لطاردك حتى يصيبك
كما أن الله تعالى قد ضمن الرزق للمؤمن والكافر على السواء فهل ينساك وأنت تطيعينه؟

وهذا سؤال مشابه لسؤال الاخت السائلة
س

أنا فتاة متحجبة ـ ولله الحمد ـ أدرس الماجستير وأود أن أتمم تدريبي في الخارج ـ في فرنسا ـ لكن هؤلاء الناس يمنعون المسلمات من ارتداء الحجاب ـ لعنة الله عليهم ـ وبالتالي، يمنعوننا من التفكير في إتمام بحوثنا والرقي بالعلم، لذلك أريد أن تنصحوني، وهل من الممكن نزعه أثناء التدريب؟.

أفتوني في أمري يحفظكم الله

ج


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فنشكر السائلة الكريمة على اهتمامها بدينها، وحفاظها على حجابها، ورغبتها في رفع مستواها العلمي.

وبخصوص سؤالها:

فإنه إذا كان المقصود بمنع أولئك القوم للحجاب:
هو كشف الوجه والكفين فقط ـ ففي الأمر بعض السعة ـ إن شاء الله ـ لوجود الخلاف المعتبر بين أهل العلم في هذه المسألة، فمنهم من أجاز كشف الوجه والكفين بضوابط،

أما إن كان المقصود به المنع من تغطية الرأس ونحوه، فإن المسلمة لا يجوز لها كشف رأسها أمام الأجانب، وإذا لم يبق طريق لمواصلة الدراسة إلا بكشف الرأس والأطراف، فترك الدراسة هو الواجب حينئذ.

وسبق بيان ذلك بتفصيل أكثر مع مزيد من الفائدة في الفتاوى التالية أرقامها: 37260، 74858، 49545 وما أحيل عليه فيها.

هذا، وبإمكان السائلة أن تبحث لها عن مكان آخر تتاح للمسلمة فيه الحرية لتكمل فيه دراستها، والذي ننصحك به هو تقوى الله تعالى والمحافظة على حجابك والاعتزاز بدينك أين ما كنت.
نسأل الله تعالى أن ييسر لك الخير أينما كنت.
والله أعلم.

مركز الفتوى بإسلام ويب

بارك الله فيك غاليتى



لاكي

بارك الله فيك غاليتي بنت النيل

اليك اخختي بعض الفتاوى لعلها تفيدك

سترسب في الامتحان بسبب حجابها
أرجو أن أعلم ماذا تفعل فتاة تريد أن تلبس الحجاب في بلاد علمانية ولكنها تدرس في كلية الطب ، وهي تخاف أن يسقطوها في الامتحان لأجل ذلك. فماذا تفعل ؟ وهل تنتظر حتى تنتهي من الدراسة ، وجزاكم الله خيرا.

الحمد لله
يجب على المرأة أن تلبس الحجاب أمام الرجال الأجانب ؛ لأدلة كثيرة معلومة ، منها قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً ) الأحزاب / 59 .
وقوله : ( وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الأِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) النور / 31
ولا يجوز خلع الحجاب بحجة الدراسة ، فإن ذلك ليس ضرورة تبيح ما حرم الله تعالى ، والواجب على هذه الفتاة أن تتمسك بدينها ، وأن تلتزم بحجابها ، ولو أدى ذلك إلى ترك الدراسة .
وينبغي أن تعلم أن من توكل على الله كفاه وحماه ، وأن من اتقى الله يسر له أمره ، كما قال سبحانه : ( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً. وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً ) الطلاق / 2 ،3 .
ولتصبر على ما يصيبها من أذى أو سخرية ، مستحضرة ما أعده الله من الأجر للمتمسك بدينه ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إن من ورائكم زمان صبر للمتمسك فيه أجر خمسين شهيدا منكم " رواه الطبراني من حديث ابن مسعود ، وصححه الألباني في صحيح الجامع رقم 2234
والله أعلم .

********************************

تمنع من لبس الحجاب فكيف تخرج للعمل وقضاء الحوائج؟

سؤالي حول الحجاب فالمرأة عندنا ممنوع عليها لبس الحجاب وتعامل معاملة سيئة إضافة إلى أنه مرفوض دخولها إلى شغلها وإلى عديد الأماكن مثل مركز الشرطة …إلا ولا بد أن تخلع حجابها فما الحل وخاصة عندما نكون مجبرات لقضاء مصلحتنا وخاصة في العمل ؟

الحمد لله
أولا :
لبس المرأة للحجاب أمام الرجال الأجانب فريضة محكمة دل عليه الكتاب والسنة والإجماع ، فلا يجوز لأحد أن يأمر بخلاف ذلك ، ولا أن يمنع من أرادت امتثال ذلك ، وإلا كان مضادا لله تعالى في أمره ، محادا له في شرعه ، قال الله تعالى : ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ) الأحزاب/36 ، وقال سبحانه : ( وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا ) النساء/115، وقال عز وجل : ( فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) النساء/65 .
ثانيا :
لا يجوز للمرأة أن تتهاون في هذه الفريضة ، ولا أن تخرج من بيتها كاشفة عن شيء من بدنها ، إلا أن تضطر لذلك اضطرارا يبيح الحرام ، كأن تُستدعى لمقر الشرطة ، ولا يمكنها التخلف عن الحضور لما يترتب على ذلك من مفسدة معتبرة في نفسها أو مالها .
وأما الخروج للعمل ، فإذا كانت غير مضطرة إليه ؛ لوجود الكفاية بنفقة زوجها أو والدها أو من تلزمه نفقته من قريب غيره ، فلا يجوز له الخروج للعمل إذا كان سيترتب عليه خلع الحجاب .
وعلى المسلمين أن يتعاونوا في هذا الأمر ، وأن يغنوا المسلمات عن الاضطرار لهذا الخروج المشتمل على المعصية ، وذلك بدعوة الآباء والأقارب للإنفاق والبذل ، وتوفير بعض الأعمال النافعة التي يقوم بها النساء من داخل بيوتهن ، وإغناؤهن عن الخروج لأي مطلب يترتب عليه نزع حجابهن وتعرضهن للأذى بلبسه .
وهذا يتوقف على اقتناع الرجال بفريضة الحجاب ، وإلا فكثير منهم لا يبالي بذلك ، ولا يهتم به ، ومنهم من يحرص على إخراج زوجته وبنته للعمل ، ومنهم لا يقبل الزواج إلا ممن تعمل ، ولو كان عملها يقتضي ترك الحجاب ، وهذا الجهل والتقصير من الرجال يعتبر من أكبر أسباب المشكلة ، وأسباب التقصير في علاجها ، فينبغي السعي في نشر هذا العلم ، والتذكير به ، والتربية عليه ، حتى يحرص كل رجل على صيانة أهله ومن يعول ، ويعلم أنه مسئول غدا عن هذه الأمانة ، أحفظ أم ضيّع ؟ قال صلى الله عليه وسلم : ( مَا مِنْ عَبْدٍ اسْتَرْعَاهُ اللَّهُ رَعِيَّةً فَلَمْ يَحُطْهَا بِنَصِيحَةٍ إِلَّا لَمْ يَجِدْ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ ) رواه البخاري (7150) ومسلم (142).
بل يتعين على المسلمين السعي في إزالة هذا المنكر ، واتخاذ كافة الوسائل المتاحة في ذلك ، عن طريق الهيئات والمجامع والنقابات وغيرها ، لترفع الفتنة والمحنة عن نسائهم ، وتتمكن كل مسلمة من ارتداء حجابها ، ولا ينبغي اليأس أو التقاعس عن هذا الواجب ، فكم من حقوق مسلوبة عادت لأهلها بالصبر والمجاهدة والمثابرة .
ثالثا :
من ضاقت عليها السبل ، ولم تجد بدا من الخروج للعمل لكونها لا تجد من ينفق عليها ، وتضطر مع ذلك لخلع الحجاب ، فإن قدرت على الهجرة إلى بلد تتمكن فيه من إظهار دينها ، والتزام أمر ربها ، وجب عليها ذلك .
فقد ذكر ابن العربي في "أحكام القرآن" (1/612) :
"أن الهجرة واجبة من دار الكفر إلى دار الإسلام .
ومن الأرض التي انتشرت بها البدعة ، قال الإمام مالك رحمه الله : "لا يحل لأحد أن يقيم ببلد يُسب فيها السلف" .
ومن الأرض التي غلب عليها الحرام ، فإن طلب الحلال فريضة على كل مسلم".
والهجرة قد لا يستطيعها كل أحد ، ولا تعتبر حَلاًّ لجميع المسلمات .
فمن كانت في حاجة ملحة للخروج من بيتها للعمل أو إنهاء بعض الإجراءات ونحو ذلك وكان الأمر مقصورا على كشف الوجه فقط ، فنرجو أن لا يكون عليها في ذلك حرج .
والواجب السعي الجاد لحل هذه المشكلة حلا كاملا ، كما سبق ، وذلك بمناصحة المسئولين ، ومطالبتهم بهذا الحق الديني والشخصي ، وعلى الدعاة إلى الله وأهل العلم أن يبينوا للناس أن الحجاب فريضة محكمة فرضها الله تعالى على نساء المسلمات .
والعجب كل العجب أننا نرى تلك الحرب الضروس على الحجاب ، رمز العفة والطهارة ، وفي الوقت ذاته نرى فتح الباب على مصراعيه أمام الماجنات والعاهرات .
فصبراً أيتها المؤمنات ، فإن سلعة الله غالية ، وليأتين اليوم الذي يظهر فيه دين الله على سائر الأديان (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُون) التوبة/33 ، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون .
نسأل الله تعالى أن يبرم لأمته أمرا رشدا يعز فيه أهل الطاعة ، ويذل فيه أهل المعصية ، وأن يوفقك وسائر المسلمات إلى التمسك بالحجاب ، وترك التبرج والسفور .
والله أعلم .

الإسلام سؤال وجوابالإسلام سؤال وجواب

لن اضيف الفتاوى فأخوتنا قاموا بالواجب وذياده بارك الله فيهم

ولكن لى نصيحه قانونيه

والعقد شريعة المتعاقدين واظن هذه الدول بتكون ملتزمه بعقودها مع من يعملون معها بما انهم سمحوا لها بأرتداء الحجاب فى بداية العمل

ولم يكن من ضمن شروط هذا العمل بألا تكون الموظفه محجبه ام لا اعتقد ان القانون سوف يكون فى صفها

اجعليها تواجه هذه الشركه بالقانون وببنود العقد التى هى مرتبطه به معهم

وان لم ينفع معهم هذا ارجوا

اختنا الحبيبه انصحى زميلتك بترك هذا العمل فمن ترك شيئا لله عوضه عنه

وبأذن الله ربنا هيعوضها وهيرزوقها بأحسن منه

المشكله هنا اختى انهم يأمروها بترك فرض من فروض الله التى ليس عليها اى خلاف

ما شاء الله الاخوات كفو ووفو
لم يبق لي الا الدعاء لها ولسائر بنات المسلمين
بالستر والصلاح والهداية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.