فعلا انا الاحظ على اطفال المصريين انهم فصيحي اللسان وجيدوا التعبير والفهم
اتمنى ان اعرف من اخواتي المصريات اسلوبهن او طريقة تعاملهن الطبيعية مع الطفل
بانتظاركن يا اهل مصر
وعلى فكرة ارى الحب الشديد من المصري لوطنه …لا اقول ما السبب ولكن كيف انغرس هذا هذا الحب العجيب !!!
بصراحــــة يا أخوات .. لقد قالت لي مديرة المدرسة التي فيها طفلاي .. إن ما شاء الله .. ما شاء الله .. ما شاء الله .. طفلاي أذكى من الأطفال من الجنسيات الأخرى عندها ..
حسبتها تبالغ ..
أو مجاملة ..
لكن لما أشتغلت أخت مصرية هناك .. قالت لي إن معاذ أكثر ولد يستجيب معها في حصة الكمبيوتر .. ومدرسة الصف في أول مقابلة قالت لي نفس الكلام ..
بصراحة استعجبت …
لكن ما أوردته الأخت "ام حبيبة" له أثر .. وأثر كبير ..
فأنا ألاحظ أن ابني لا يستوعب جيدا إذا لم يخرج للهواء الطلق ويلعب ويخرج طاقته فيه ..
كما أن للنوم المبكر والاستيقاظ المبكر دور هام ..
وتناول طعام الافطار .. كذلك ..
وأعتقد أن ذكاء الطفل المصري واضح لأن لديه لهجة خفيفة , لطيفه وممتعة ليعبر عن نفسه …
كما أن طبيعة الحياة في مصر والاكتظاظ العالي تتطلب من المواطن هناك أن يكون متوقد سريع الحركة والانتباه والملاحظة …وحتما هذا ما يتشربه الأطفال من آبائهم …
صح الكلام ؟
والله يا أختى العزيزة سيدة …. هذا الأمر يحتاج فعلا الى دراسة وهو ما تحاولين انت فعله ما شاء الله عليك من خلال أستفسارك لهذا الأمر ……
وفى رآى السبب هو الكلام الكثير …نعم لا تندهشون …الكلام الكتيرمن الصغر..
يشعل فى الطفل الجرأة والطلاقة فى الحوار والأهتمام بالأحاديث الصعبه كنشرات الأخبار مثلا وما تحمله من مصطلحات …
وهذا ما أفعله مع أبنى …اللى من يوم ما أتولد وهو فى السعوديه يعنى الموضوع ليس قاصر على الثروات التى تتمتع بها مصر …ولكن المهم الحوار ثم الحوار …
سمعتنى سيدة من السعوديات أحدث أبنى فى المستشفى وعندما وجدته يتكلم معى بفصاحة قالت لى انتم كده يا أطفال مصر غلبويين …. وصدقت فعلا ههههههه
كنت أتكلم معه من الصغر كرجل كبير وأأخذ رآيه فى أشياء مهمة جدا …..وأعطيه مقدار من الثقة الكبيرة فى النفس مع دقتى معه فى أختيار الكلمات …
ذهبنا لزيارة خالى يوما وقال له عبد الله فى أثناء الزيارة عندما وضع خالى على رأسه قبعه ..
كأنك عفريت ……. وكان عمر أبنى سنتين تخيلوا ما شاء الله …أختيارة لكلمة كأنك أختيار دقيق …وتعجب كل الحاضرين لهذة الكلمه التى تخرج من طفل فى مثل عمره .
وأنصح جميع أخوتى عندما يعلمون أولادهم الكلام أن يجعلوهم ينظرون الى حركة الفم جيدا حتى يتعلموا مخارج الحروف بطريقة سليمه وليس يعتمدون على السمع فقط …
وأن يحدوثوه فى كل شىء …. فنحن فى مصر عندنا كلمة توارثناها …وهى ..
أطفال …دول فاهمين كل حاجة ……..هههههههه وهذا من توارثنا لمبدأ الكلام الكثير …
ولكن المفيد ايضا ……
أيه ده أنا ثبت عليه الفكرة ووجدت نفسى تكلمت كثييييييييرا هههههه .. طبعا مش مصرية هههه
وفى رآى السبب هو الكلام الكثير …نعم لا تندهشون …الكلام الكتيرمن الصغر..
انا رايي من راي ام العبادله من فتره تناقشت انا وحده من صديقاتي في هالموضوع وقالتلي قصه طريفه تفسر لنا السبب ..
(في سنه من السنوات(في رمضان) كان المصلين في الحرم يتوجهون الى خارج الحرم وتعرفون زحمه زحمه زحمه والواحد لاصق في الثاني وزياده حر مره المهم تقول كان اخوي الصغير يكلمني وكنت طفشانه فما كلمته بعدين سمعت طفل مصري يكلم ابوه ويقول( بـابــا ليــه الزحـمه ) فجاوبه ابوه بكل روقان وهو شكله طفشان ..تقول بعدين تحسفت لاني فشلت اخوي..)
وانتم وش رايكم..
ويخرج مابداخلهم من مواهب على عكس تدليل الطفل منذ الصغر وتوفير كل متطلباته
وهذا ماالاحظه فى المصريات من عدم تدليل الطفل والمعامله معه على انه ليس صغير
ومحاوله تحمله بعض المسؤليات التى تناسبه طبعا
كما اننا يجب ان لاننسى العاب الاطفال واختيار ماينمى ذكائهم وهذا ماافعله مع اولادى
طيب انا راح استخلص الفوائد من كل وحدة
ام حبيبة العزيزة فعلا هذه العوامل التي قلتِها بالفعل مهمة
( ( (الرضاعة الطبيعية ، اللعب معه واللعب الذي ينمي الذكاء ، تعويده على القراءة ، التغذية الجيدة ، الحوار معه ، تحميله بعض المسؤليات وعدم تدليله )
ام معاذ وجهاد العزيزة الله يبارك لك في ذريتك وجعلهما من اوليائه الصالحين آمين
تعرضتي لنقطة مهمة وهي خروجه الى الهواء الطلق …. بالفعل ومنها اصطحاب الأطفال الى الأماكن العامة والى اي مكان مناسب يذهب اليه الأبوين فهذا يفتح قريحته وينمي ادراكه ويزيد من ارتباطه بوالديه ….بدلا من تركه عند الخدم .
ام بدر العزيزة اشكرك لتأيدك واعتز بشهادتك
ام افنان العزيزة التجمعات البشرية والتواصل مع الناس واللهجة الحلوة المبتسمة التي تجذب الأطفال ليكونوا سعداء عامل عمايله فيهم
ام العبادلة يا هلا بام العبادلة
صدقت والله الحوار وهذا اللي يعجبني لما اشوف اب او ام بتحاور طفلها وكانه كبير
مرة عملوا مقابلة مع احدى الأسر التي مات الأب فيها اغتيالا في مصر ومن ضمن المقابلة كانت طفلة عمرها خمس سنوات
( طيب انهم هناك عاملين للطفلة اعتبار الله يستر علينا ) المهم فسألوها سؤال ( ايه اللي اتعلمتيه من باباكِ ؟ قالت لهم:* ( بابا كان يقول لي : الخط اللي مشيتي فيه ماترجعيش منه )
شايفين كيف …الله على الحِكَمْ ..طفلة خمس سنين وحكم …صحيح اطفالنا طاقة كامنة محتاجين اللي يفجرها .
شايفة كيف ياقمر …… يعني مش بس الحوار الا كمان طولة البال يعني احترامهم كبشر حتى لو صغير !!! واكيد هذا الأب عامل عامل تقدير لأبنه حتى في اصعب المواقف حتى يكون له قيمة .
وهذا اللي ينقصنا ونجهله !!!
تحية للشعب المرابط الى يوم القيامة .
انا رايحة ارغي مع طفلي
في أمان الله
ضحكتيني يا سيدة ….
يا جماعة وين سيده؟؟؟؟>>>>>>>>>> بترغي مع ابنها
شو شفتوا سيدة بتعمل؟؟؟؟>>>>>>>>>بترغي مع ابنها
شو سمعتوا سيده بتحكي؟؟؟؟>>>>>>>> بترغي مع ابنها
خلاص من يوم وطالع لما بتغيب سيده عرفتوا شو بتكون تعمل ….