تخطى إلى المحتوى

₪♥₪¤" أماه .كوني صديقتي ₪♥₪¤" "موضوع متميِّز الردود" 2024.

لاكي

لاكي

أتحدث إليكن بناتي الغاليات بلسان الأم المحبة

بقلب أمهاتكن المحب لكن، بلسان من أفنت زهرة عمرها

تحاول قدر المستطاع أن تسعد قلوبكن الصغيرة

تحتضن دموعكن ، تمسحها بلمستها الحانية

وقلبها يتقطع ألماً لها

الكثيرات من بناتنا الغاليات يتجاهلن أن الأم هي الرفيقة والصديقة الصدوقة لابنتها

فما خلق الله أرحم قلباً من قلب الأم ولا عطفاً غامراً يغمرنا بالحنان كعطفها علينا

به الدفء والسكينة ، به الأمل والحب

به الأمان والسلام ، والتفاني والإخلاص

بكل الحب تنصحك ، تبين لك عيوبك لأنها تحبك ، وتحبك وتحبك

الحب لك هو ما يدفعها أن كانت تخالفك الرأي أحياناً ؛ لتوجهك نحو الصواب

حتى وإن أبدت بعض القسوة ، فإنها غالباً ستصب في مصلحتك

لاكي

للأسف أرى الكثير من الفتيات يتجاهلن هذه الحقيقة ، ويبتعدن عن أحضان أمهاتهن

بحجة أنهن كبرن ، وأفكارهن أصبحت لا تلائم أفكار أمهاتهن من الجيل القديم

نراهن يتخذن من بعض الصديقات ملجاً ومستودعاً لأسرارهن وما تكنه قلوبهن الصغيرة بلا علمٍ ولا دراية

وعند أي سوء فهمٍ بينهما… يحدث ما لا يُحمدُ عقباه ، فتتفشى الأسرار ، وتزفر الآهات وتُذرفُ الدموع

ينسين ، ويتناسين أن هناك حافظة الأسرار الأمينة ، الناصحة ، الكاتمة

الرفيقة ، والصديقة الصدوقة لهن ، ألا وهي الأم

لاكي

ابنتي الغالية

حماك الله ورعاك

افتحي قلبك الصغير لأمك ، ذلك القلب الكبير ، العطوف ، الرحيم

تحدثي معها ، لا تخفي شيئاً عنها ، حتى لو أخطأتِ – لا سمح الله

فسكوتك تمادياً لهذا الخطأ

بوحي بمكنون صدرك لأمك ، كوني صديقتها ، ورفيقتها

اجعليها مستودع أسرارك ، ومخزن أفكارك ، وباباً لطموحاتك

فلا قلب سيحبك كـ قلب أمك ، ولا حضن سيحتويك كـ حضن أمك

إن بعدَتْ عنكِ اقتربي منها ، وإن غابتْ استدعيها

وإن احتاجت إليك فلا تخذليها

حفظكن الله بناتي الغاليات ، وحفظ لكن أمهاتكن

وجعل طريق الخير مسعاكن

والآن لنتحاور في هذا السياق بناتي الغاليات

ما هي شكل العلاقة التي تربطنا بوالداتنا ؟

هل هي مجرد الأمومة وأنها أمي فقط ..أم أن هناك شيء آخر ؟

هل من الممكن أن تجعلي أمك صديقة لك ؟؟

هل تشعرين بوجود حواجز بينك وبين والدتك ؟؟

إذا كنت في مشكلة ما فهل هي أول من يطرأ على بالك لتلجئي إليه لحل مشكلتك ؟؟

من الأقوى يا ترى ، علاقتك بأمك أم علاقتك بصديقاتك

لمن لا تتخذ أمها صديقة لها

بعد قراءتك لهذا الموضوع هل ستتغير نظرتك تجاه أمك ؟؟

بانتظار مشاركاتكن

تم الرد مسبقا فى درب الصالحات

جزيتى خيرا ام محمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

غاليتي أم محمد

موضوع مفيد

يسعدني أول من يتحاور فيه

لاكي

كثير من الأصدقاء يرحلون إن وجدوا خيرا منك حتى لو لم تخطئي !!!
كثير من الأصدقاء سيستمعون لك ساعة و سيختفون ساعات
إلا والدتك فهي الأقرب لك من كل شيء

لاكي

أطال الله في عمر الغاليه وحماها من كل مكروه

لاكي

:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

غاليتى وأمى الحبيبة أم محمد

كم هو جميل أن تكون لاحدانا أم فهو شعور جميل لايدركه الا من فقد أمه
الأم تلك المخلوقة الوحيدة التى خلقت لتسعدنا بلا مقابل ولا من ولا أذى
هى التى تمد الينا اليدين بحب لايشوبه نفاق أو اغراض دنيويه

أمى هى صديقتى حين تضيق بى السبل هى التى تلازمك فى جميع مراحل
عمرك وتعرف خبايا نفسك وتسعى لسعادتك وراحتك

للأسف أرى الكثير من الفتيات فى بعد تام عن نصح الأم وكثيرات يتخذن
من الصديقات بئرا لأسرارهن التى ماتلبث أن تقع فى معظم الشرور
من نصح صديقة فى مثل سنها لاتفقه من أمور الدنيا الا صغائرها
وتكون حجة الواحدة منهن أن أمى من زمن وأنا من زمن اخر
من قال هذا من قال ان اختلاف الزمن يمحو قيمة القرب من اقدر
الناس على فهمك واحرصهم على سعادتك
ان حاولت الواحدة منا أن تتقرب الى أمها فستجد بلا شك قلب
واع لما سيطرح عليها ابدأى ومدى يدك الى أمك

احكى لها فهى ابدا لن تنصحك الا بما يحقق لك الخير والصلاح
نصيحة الأم لك لايمكن أن تصيب قلبك بشك أو ريب فى صدقها
فمن أحق الناس وأولى بصحبتك
ومن أحق الناس بك وبقلبك من أمك؟

انها الصديقة التى ان اختلفت معها يوما لن تكشف اسرارك
أو تفضحك بعد خلاف
انها الصديقة التى تحبك أكثر من نفسها بل وتؤثرك على نفسها
هل من الممكن أن تجدى مثلها بين بنات جيلك؟
أو من تدعى أنها قريبة لقلبك؟

والله لا والف لا فلسوف تعقدى مقارنة خاسرة ان انت حاولت أن
تقارنى بين حب أمك وحب صديقتك
وبين خبرة أمك وخبرة صديقتك فالكفة أبدا لن تتساوى

انصحك وانصح نفسى معك أن تأخذى أمك موضع ثقتك ولاتخشى
الحديث معها فى أى من الاحداث التى تعترض طريقك
فنصحها نور وحبها موفور وعطاؤها ابدا لايزول

فلكم أحبك يا أمى حفظك الله لى ومنحك كل الخير والصحة والعافيه

شكرا لقلبك أم محمد لكم هو راااااائع حديثك
نقلت الرد من هناك

لاكي

ولأن حرفكـِ الباذخ المعطر برائحة المسكـ
الممزوج بصدق الإحساس
ولأن من يحمله يحمل قلباً كأمي كأنتِ يا حبيبة
ولأنه خفيف الوطأة عميقُ المسلكـِ
في قلوبنا وحنايانا
فيذرف الدمع بغير إرادتنا ||،

لاكي
الأم …
كلمة وجملة وعبارة وصفحات لا تنتهي
الأم … قد تكون من حرفين ولكنها تحمل ذاكـَ القلب النابضلاكي في حناياها
وجعبةٌ مملوءة بين دفتيها
لاكي

الأم نبضٌ وعطاء

فكم منّا غرق ثمّ انتشلته من بركـِ الموت وجابت بكفتيها مسحاً على جبيننا
حين يتصبب عرقاً من مرضٍ هاجمنا
لتقول وهي هامسة بشفتيها لا بأس طهورٌ إن شاء الله
لتضع يديها على مكان الألم وتبدأ بأدعية الشفاء
" اللهم رب الناس اذهب البأس اشفيها أنتَ الشافي لا شفاء إلا شفاؤكـَ
شفاءٌ لا يغادر سقماً "
وتعانق دمعاتها وجناتها وهي تدعوه
وكم منّا استصعبت عليها مسألة فأخذت بيدها لتبسطها لها
ونسير بخطىً واثقة إلى المدرسة ونعود بعدها لنقبل ذاكـَ الجبين الوضاء لأن المعلمة
أُعجبت بحلنا

وكم منّا جلس مُحتاراً هائماً مُتخبطاً في فكره المُشوش مهمومٌ محزون
فإن ابتسمت إليه وناظرته بنظراتها الحانية فإذا بالبِشر يُزهر والأسارير تُفتح
لنذهب إلى قلبها الكبير ونلقي ببئره كل ما يضيق بتلكـَ القلوب
فتخفف عنّا بجميل كلامها وحلو مذاقها
لاكي
والأم مدرسة تُربي الأجيال
ونعم المدرسة هيَ … سواء أكانت جالسة في بيتها ترعى صغارها وتربيهم على
الأخلاق الإسلامية بأجمل أسلوب وأحلى الدروس
لتغرس في نفوس أبنائها صورة الإسلام ويعكسوها بدورهم لتتجلى على مظاهرهم
كما في قلوبهم
أو كانت معلمة تأخذ بأيدي الأطفال إلى الطريق الصحيح وعقولهم إلى المنهل
الوافي
أو ممرضة تداوي المرضى بقلبٍ واسع ليُكتب الشفاء بإذن الله تعالى على يديها
الخفيفة وتزيح هموم الألم ببسمة أمل
أو أياً كانت مهنتها تبقى مدرسة مُتنقلة لقلوبٍ لها عطشى
لاكي
وأخيراً الأم جنْتنا
فالجنّة تحت أقدام الأمهات إن رضيت عنّا فإن الله عنّا راضٍ
ولكنها إن غضبت …؟؟؟ فلا تسعي إلى ذلكـَ وتجنبيه قدر الإمكان
ولا ننسى أنها ذات الدعوة المُستجابة فتُسعد قلوبنا
حين يلهجُ لسانها بدعوةٍ لنا

ومهما فعلنا فإنا لن نوفيها ولو طلقة من طلقاتها فكيف برعايتها لنا
حتى يشتدّ عودنا

فكيف لا تكون لنا الصديقة والرفيقة الحنونة والأم العطوفة

واعذريني على الإطالة ولكن القلم سهبَ معي واسترسل

جزاكِ الله ألف خير

و هدى الأخوات والله ان نعمة

الأم نعمة عظيمة لا يحس بها الا من فقدها ….

ها انا اعاني هذا الأحساس البائس ..

اخواتي صدقووووني ستتمنين لحظة قربها …

لي عوده لتكملة الحوار

لاكي كتبت بواسطة أمل مشرق لاكي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

غاليتي أم محمد

موضوع مفيد

يسعدني أول من يتحاور فيه
لاكي
كثير من الأصدقاء يرحلون إن وجدوا خيرا منك حتى لو لم تخطئي !!!
كثير من الأصدقاء سيستمعون لك ساعة و سيختفون ساعات
إلا والدتك فهي الأقرب لك من كل شيء

لاكي

أطال الله في عمر الغاليه وحماها من كل مكروه

الغالية أمولة

بارك الله فيك
الصداقة الحقيقية تلك التى تكون مبنية على أساس متين
فيها التفاني والإيثار والوفاء والإخلاص
لا أقلل من الصديق ولكن لن تكون هناك كصداقتها
فهي تجمع عظيم المعاني والصفات
أسأل الله أن يحفظ لك أمك ويطيل عمرها

لاكي

لاكي

:

::
::

الامُ مدرسهٌ اذا اعددتَها :: أعددت شعباً طيبَ الاعراقِ
لاكي
اُمآآآهـُ
كم سَهرتي كم تَعبتي كم بَكيتي
اُمآآآهـُ
كم تَحملتي كم تَعثرتي كم تَألمتي
لاكي
بـ مرضنا بـ ضيقنا بـ همومنا بـ آلامنا
ش ك ر اً
.. من الاعماق ..
اربعةِ حروفْ لا توفّي حقكِ يا حبيبة الفؤاد
يا نبض قلبي ..
لاكي
امي أمـلٌ و حياة
امي نـبضٌ و عطاء
امي مـدّرسهٌ و دار
امي جـنهٌ و نَار
امي تـاجٌ و وسام
امي تـضحيهٌ و إجهاد
كل اتعابي كَلماتي جُملي تعابيري لا تضاهي تضحياتها..
كيف لا نجعلها صديقه
كيف لا نجعلها رفيقه
كيف لا نجعلها مستودعاً لـ أسرارانا
هي من تمسح على جبيني
هي من تلقُفُ دمعي
هي من تواسيني
من قلبٍ طاهر من قلبٍ صادق من قلبٍ مُحب
لا اجد سواها [ صندوق بوحي ]
لاكي
عجباً من لا يعتبرها صديقه [!]
عجباً من لا يحترمها [!]
عجباً من لا يُقبلها [!]
عجباً من لا يشتاق اليها [!]
لاكي
الام
أوصى بها الله عز وجل
ونًهانى عنْ حرفَان
قال الله تعالى: {وقضى ربّك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا .
إمّا يبلغنّ عندك الكِبر احدهما أو كلاهما فلا تقلْ لهما أفٍّ ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريمًا
واخفض لهما جناح الذلِّ من الرحمة وقل ربِّ ارحمهما كما ربّياني صغيرًا}
(سورة الإسراء 23-24) .

لاكي

أوصى بها خيرُ البشَر
المصطفى صلى الله عليه وسلم
فـ قال هي أحقُ الناسِ بـ صحابتي

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال

جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : (يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي
قال امك قال ثم من قال امك قال ثم من قال امك قال ثم من قال ابوك)

رواه البخاري

:: :: ::
كل ذاك
لما نتجاهلها
لما نبتعد عن احضانها

لاكي

غاليتي ام محمد

اعتذر عن الاطاله
فكلمات الام لا تضاها
::
فـ بمجرد التفكيرِ بـها
تبحرين في اعماق الكلمات
لـ تضاهي حقها لو بشيء يسير
لاكي
دمتم في حفظ الله
: فسفوريه :
::
::

لاكي

لاكي

لاكي

أمي

كُنتِ لي خير صديقة

كنت خير أخت

كنت خير رفيقة وزميلة

كنت خير أم



لاكي

أنتِ أمي جنتي وناري ..

أنتِ أمي رضاكِ من رضى الرحمن ..

كيف لا والجنة تحت قدميكِ


لاكي

أحبكِ امااااه

كاتمة اسراري هي انتِ

نبض قلبي أنتِ

حياة روحي انتِ

لاكي

لا ازال احبكِ وادعو لكِ ..

اين انتِ الآن مني ؟؟؟؟؟؟؟؟

لاكي

اصبحت الدنيا سوداء في عيني .. منذُ قالت عمتي

عظم الله أجركِ في والديكِ ..

لم اعرف حينها ماذا افعل
هل اصدقها ام اكذبها ؟!

هل ابكي ام ادعي ؟!

هل سأموت أم سأعيش بعدكِ ..؟!

فأنا الآن وحيدة .. يتيمة .. تعيسة … بلا قلبٍ حنون !!
لاكي

لاكي
أماااااه

جمعني الله بكِ في جنة الفردوس حبيبتي

ولا تزال اختي هند هي امانة ونعمة وهدية منكِ لي

ولاتزال هي في قلبي وانا في قلبها …

لاكي
رحمكِ الله يا أمي … لاكي
كنتِ ومازلتِ في قلب

ابنتكِ مرام

لاكي

ماما أم محمد

أحبكِ في الله حبيبه لاكي

جزاكِ الله ألف خير على ما كتبته

عتذر للإطاله ، أحببت أن اخرج كل ما في قلبي ليطلع عليه

الأخوات .. لعلهم يقدرون هذه النعمة اكثر ..

لاكي

ولكني مهما تحدثت ومهما قلت ومهما انشدت مهما ومهما

لم استطيع ان اوفي حتى ذرة من قلب الام ..

يعطيك العافيه

وفي أمان الله

لاكي
لاكي

لاكي
:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,,

بارك الله فيكِ غاليتنا أم محمد
فأنتِ القلب الطيّب الوفي الذي يذكرنا بالخير وفعله

لا حرمنا الله روعتك
:

الأم
لو مهما تكلمنا عن الأم نبقى مقصرين بحقها
هي المدرسة ,
هي الحبيبة القريبة,
هي القلب الحنون,
فلنحسن تعاملنا الدائم معها
ونكسب حبها ورضاها عنّا
كي يرضى الله عنّا
الأم قلبها رقيق
ربما إن أخطأنا بحقها تكتم بقلبها
لكن لذلكَ آثاماً وسخطاً من الله ,

فإن الوالدة قلبها رقيق ولا تتحمل غضباً أو صوتاً عالي
ولا نقل لها "أفٌ"
وذلك ما أمرنا الله بهِ في كتابه الجليل
فقد خصّ الوالدين بالذكر ووجهنا لرعايتهما

{وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ
أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً }الإسراء23

فاللحظة بقربها وبرضاها تساوي الدنيا بحالها..
فلنسارع قبل الندم بالتوبة إلى الله والإستغفار وندعو لها بالخير
ولا نثير غضبها ساعة بل نجعلها بأيدينا وقلوبنا ضاحكة مُبتسمة
نحمل عنها هموم الدنيا
نواسها إن حزنت ونفرح معها إن فرحت فذلك أقل شئ نقدمه لها
نحبها نحب أحبابها
نسمع لكلامها وتوجيهاتها فأنها تود مصلحتنا ونجاحنا في الدنيا
وتتمنى أن تكون كل واحدة منّا لها مستقبلها وحياتها الهانئة
فبدعوة منها وهي سعيدة بنا ,راضية عنّا نفوز بالدنيا ونوفق
وبدعوة منها وهي حزينة من تصرفاتنا, غاضبة منّا نخسر بالدنيا ونهلك
فدعوة الأم مُستجابة
فلنرضيها ونبرها ما دمنا أحياء
فلنقبل يداها ورأسها فذلك ليس بكبير عليها وهي التي تعبت علينا
ومهما عملنا فلن نجازها حقها

:
أمي
أطال الله في عمرك
:

خالتي الغالية
شكراً لكِ على الموضوع الرائع
:
صُبت هُنا أحاسيس ومشاعر صادقة

وتبقى للذكرى~
لا حرمتِ الأجر
:
لاكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.