السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
:
.
هنا نقف
وقفة تأمل
حيث مرجعنا الى كتاب الله
لقوله تعالى: ( افلا يتدبرون القرآن )
.
.
كتاب ربي
سر من الأسرار
أنزله الذي يعلم السر في السموات والأرض
وليس ع العقول والأفئدة شيء ألذ من تكشف هذه الأسرار
وإزاحة الأستار
وهي لا تظهر إلا بتدبر وتفكر
وتأمل ونظر
هنا نقف اخيه
مع كلماتُ من القران لنتدبر معانيها ..
طاقم الفيض
موضوع موفق وجزاك الله خير …
ذكرت في القرآن كلمة " الصبر "…
وفي اللغة : الحبس والكف , فهو حبس النفس عن الجزع والتسخط ..
وهوثلاثة أنواع :
صبر على طاعة الله تعالى .
صبر عن معصية الله تعالى ..
وصبر على امتحان الله تعالى ..
قال تعالى ( والله يحب الصابرين ) ..
وقال تعالى ( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ) ..
جزاك الله خير قنومه
:
فَكرة رائِدة رعاكم ربي
لي ع ـودة إذشاء الله
دمتم للمعالي
يقول ابن السعدي في تفسير..قوله تعالى..{وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ}
أي: من شر ما يكون في الليل، حين يغشى الناس، وتنتشر فيه كثير من الأرواح الشريرة، والحيوانات المؤذية.
جزاكم الله خير
سعيده لمروركم / بارك الله بكما
الطلع هو أول ما يخرج من ثمر النخل؛ يقال : طلع الطلع طلوعا وأطلعت النخلة، وطلعها كفراها قبل أن ينشق. {نضيد} أي متراكب قد نضد بعضه على بعض. وفي البخاري {النضيد} الكفري ما دام في أكمامه ومعناه منضود بعضه على بعض؛ فإذا خرج من أكمامه فليس بنضيد.
هذا من تفسير القرطبي..
ماشاء الله
فكرة جد رائعة
جزاكن ربي خيرا و نفع بكن
جل الود
ستكون لي عودة بإذن المولى
كلمة نرددها لكل من أسدى لي معروفاً …
ذكرت هذه الكلمة في القرآن .
الشكرفي اللغة :
الظهور , وهو الثناء على المحسن بما أولاكه من المعروف
قيل : الشكر حقيقته الإعتراف بالنعمة للمنعم وأستعمالها في طاعته .
والشكر على ثلاث درجات :
الاولى : الشكر على المحاب , وهو الاعتراف بنعمه سبحانه , والثناء عليه بها , والإحسان على خلقه منها .
الثانيه : الشكر على المكاره .
الثالثه : أن لايشهد العبد إلا المنعم , وهذه الدرجة يستغرق صاحبها بشهود المنعم عن النعمة ,فلا يتسع شهوده للمنعم ولغيره .
قال تعالى ( وأشكروا لي ولا تكفرون )
قال تعالى ( وقليل من عبادي الشكور )
قال تعالى ( ولا تجد أكثرهم شاكرين ).
أسأل الله أن يجعلنا من الشاكرين لله . المداومين على طاعته ..
الإسراف : الإفراط في الشيء ومجاوزة الحد .. والسرف الخطأ في الإنفاق والتبذير .
ذكرت في القرآن .
قال تعالى ( ولاتسرفوا إنه لايحب المسرفين )
قال تعالى ( وأن المسرفين هم أصحاب النار )
قال ابن كثير:
يَعْنِي قَدْ صَارَتْ كَأَنَّهَا الصُّوف الْمَنْفُوش الَّذِي قَدْ شَرَعَ فِي الذَّهَاب وَالتَّمَزُّق .