وهذا الجزء من الذي ابتدأت به الرسالة النبوية هو ما أشار إليه النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ((الرؤيا الصالحة جزء من ست وأربعين جزءاً من النبوة))، وهي النسبة المئوية من عُمر الدعوة النبوية ومدتها، والتي يمنّ الله بها على المؤمنين، فتأتي كفلق الصُبح، وهي آخر المبشّرات في آخر الزمان، يراها المؤمن أو تُرى له.
وقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله في صحيح مسلم: " أيها الناس ! إنه لم يبق من مبشرات النبوة إلا الرؤيا الصالحة يراها المسلم . أو ترى له "..
بارك الرحمن فيك