تخطى إلى المحتوى

أداب العزاء 2024.

لاكي

لاكي

التعزيه هو مواساة اهل المتوفى وحثم على الصبر والاحتساب

وعدم الجزع

وكذلك الدعاء للميت والترحم عليه والاستغفار له

حكم العزاء

اما ان يكون سنة مؤكدة وبين الاستحباب

وقد يكون واجباً إذا ترتب عليه صلة رحم او دفع القطيعة

فتجب لهذا الاعتبار

لاكي

صفة العزاء

ليس لها صفه محدده فقد تكون مثلا

الدعاء للميت بالمغفرة والدعاء للحي بجبر المصاب وحسن

العزاء , وأفضل ذلك ما جاءتبه السنة

حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم (( لله ما اخذ وله ما

اعطى , وكل شئعنده بأجل مسمى ))

لاكي

وحث ذوي الميت على الصبر و الاحتساب حيث بهذا امر

النبي ابنتهلما مات فقيدها بقولة (( مرها

فلتصبر و لتحتسب )) – متفق عليه

او ماقاله عليه العلماء (( أحسن الله عزائكم وجبر مصابكم وغفر لميتكم ))

لاكي

وايضا

مواساة اهل المتوفى بالجلوس معهم حثهم على الصبر و

الاحتساب بالكلام الطيب و القصص

المناسب من احوال الانبياء و الصالحين لمافقدوا أحبتهم

لاكي

و ايضاً تذكيرهم بمصاب الامة بمن هو أعلى قدراً و أعظم

أثر : نبينا محمد صلى اللهعليه وسلم

حيث تهون كل مصيبة عند ذكر المصيبة بفقده – بأبي هو وأمي

لاكي

ان يصنع لهم طعام لان عندهم مايشغلهم كما قال الحبيب

المصطفى

لما بلغة موت ابن عمه جعفر بن ابي طالب شهيداَ بمعركة مؤته قال لاهله(( اصنعوالال جعفر

طعاماً , فقد أتاهم ما يشغلهم ((

لاكي

وايضا

لو كان لديه اطفال صغال نبعدهم عن مكان العزاء لانهم

لايدركون هذا الموقف و حتى تخف

المصيبة عن اهلهم

لاكي

مشر وعيتها

تظهر تكاتف المسلمين بعضهم مع البعض

تظهر سماحة الاسلام فى اننا نقدم واجب العزاء للمسلم

وغير المسلم

تجديد الدعاء للميت لعل الله يتقبل ويغفر له ذنوبه

وليس للعزاء ليس له وقت محدد به و انما هو مرتبط

بوجود

المصيبة فيبقى العزاء مع وجود المصيبة

كمانص على ذلك العلماء – رحمهم الله –

.

وانما الممنوع

الحداد على الميتبترك الزينة و التنظف و حسن الثياب

فوق ثلاثة ايام الا للزوجة على زوجها في

مدةعدتها عليه عدة وفاة اربعة اشهر و عشرا

لاكي

ثواب التعزيه

ما رواه الترمذي وابن ماجه عن ابن مسعود رضي الله عنه

عن النبي صلى الله عليه وسلمانه قال

من عزى مصاباً فله مثل اجره

.

وما رواه ابن ماجه و غيره عنعمرو بن حزم عن النبي

صلى الله عليه وسلم انه قال

ما من مؤمن يعزي اخاه بمصيبتهالا كساه الله حلل الكرامة

يوم القيامة

وفي راوياه اخرى عن الطبرانيعن النبي صلى الله عليه وسلم

من عزى مصاباً كساه الله حلتين من حلل الجنة لاتقوم لهما الدنيا

لاكي

حكم الاجتماع لاجل العزاء

.

ان موضوع الاجتماع لاجل العزاء ذكر الفقهاءرحمهم الله انه مكروه و ليس عليه عمل السلف

لاكي

الاداب التي ينبغي مراعتها فى العزاء

عدم تكرار المجىء اليهم بيحملهم فوق طاقاتهم من طعام وغيره

مراعاة الحاله النفسيه للاطفال واختيار ادعيه مناسبه لظروفهم وسنهم

ويبغى ايضا على اهل الميت

ان يسارعو فى سداد دينه قبل تغسيله والصلاه عليه

ان يتجملوا بالصبر والجلد لان الصبر عند الصدمة الاولى

ان لايسرفو فى مظاهر العزاء وترك البدع والمنهى عنه

لاكي

المخالفات فى العزاء

استئجار القراء لقراءة أجزاء او سور من القران او وضع

تسجيل صوتي لذلك ورفع الصوت به

فهذا على الصحيح عمل محدث ليس عليه هدى النبي صلى

الله عليه وسلم و لا عمل اصحابهحيث لا

ينفع الميت من الاعمال الصالحة الا ما ورد فيه نص و

التوجيه النبوي وهي

الحج , العمرة , الصدقة , الصوم عنه , و الدعاء له

لبس النساء للسواد وتعليق صورهم وغير ذلك من المحدثات

تكرار الاجتماع بعد اسبوع واربعين وغيره والبكاء على

الميت وتجديد الاحزان

لاكي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك

مشاركة رائعة

يعطيك العافيه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.