تخطى إلى المحتوى

彡彡 أراء العلماء في صيام الست من شوال 彡彡 2024.

لاكي
لاكي
صيام ست من شوال بعد فريضة رمضان سنّة مستحبّة وليست بواجب، ويشرع للمسلم صيام ستة أيام من شوال
و في ذلك فضل عظيم، وأجر كبير ذلك أن من صامها يكتب له أجر صيام سنة كاملة كما صح ذلك عن الرسول صلى الله عليه وسلم كما في حديث أبي أيوب أن رسول الله قال:{ من صام رمضان وأتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر } رواه مسلم .
وقد فسّر ذلك النبي بقوله: { من صام ستة أيام بعد الفطر كان تمام السنة: " مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا " [الأنعام:160] }
وفي رواية: { جعل الله الحسنة بعشر أمثالها فشهر بعشرة أشهر وصيام ستة أيام تمام السنة } رواه النسائي
ورواه ابن خزيمة بلفظ: { صيام شهر رمضان بعشرة أمثالها وصيام ستة أيام بشهرين فذلك صيام السنة }.
وقد صرّح الفقهاء من الحنابلة والشافعية: بأن صوم ستة أيام من شوال بعد رمضان يعدل صيام سنة فرضا، وإلا فإنّ مضاعفة الأجر عموما ثابت حتى في صيام النافلة لأن الحسنة بعشرة أمثالها.
وفي مثل هذا الوقت من كل عام نتناول مواضيع تخص حكم صيام الست من شوال والترغيب فيها
وبيان فضلها ووقتها وثوابها وعظيم أجرها
ولكن تأتي علينا نفس الإشكالية الدائمة
متى نصوم الست ؟
هل بعد رمضان مباشرة وقبل القضاء ؟
هل الواجب تمام قضاء رمضان قبلها ؟

وسأعرض هنا أراء العلماء في هذا الأمر
ولكل منا أن ترى حالها وبأي رأي تقتدي
وكل عام وأنتم بخير

لاكي

سئل فضيلة الشيخ ـ رحمه الله تعالى ـ:هل هناك أفضلية لصيام ست من شوال؟ وهل تصام متفرقة أم متوالية؟
فأجاب فضيلته :نعم، هناك أفضلية لصيام ستة أيام من شهر شوال، كما جاء في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم :
"من صام رمضان ثم أتبعه ستًّا من شوال كان كصيام الدهر".
يعني كصيام سنة كاملة.
وينبغي أن يتنبه الإنسان إلى أن هذه الفضيلة لا تتحقق إلا إذا انتهى رمضان كله،
ولهذا إذا كان على الإنسان قضاء من رمضان صامهأولاً ثم صام ستًّا من شوال،
وإن صام الأيام الستة من شوال ولم يقض ما عليه من رمضان فلا يحصل هذا الثواب،
سواء قلنا بصحة صوم التطوع قبل القضاء أم لم نقل.
وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"من صام رمضان ثم أتبعه…" والذي عليه قضاء من رمضان يقال: صام بعض رمضان. ولا يقال: صام رمضان.
ويجوز أن تكون متفرقة أومتتابعة ، لكن التتابع أفضل؛ لما فيه من المبادرة إلى الخير ، وعدم الوقوع في التسويف الذي قد يؤدي إلى عدم الصوم.
لاكي
سئل فضيلة الشيخ ـرحمه الله تعالى : هل يحصل ثواب الست من شوال لمن عليه قضاء من رمضان قبل أن يصوم القضاء؟
فأجاب فضيلته : صيام ستة أيام من شوال لا يحصل ثوابها إلا إذا كان الإنسان قد استكمل صيام شهر رمضان
فمن عليه قضاء من رمضان فإنه
لا يصوم ستة أيام من شوال إلا بعد قضاء رمضان
لأن النبي عليه الصلاة والسلام قال : "من صام رمضان ثم أتبعه ستًّا من شوال…"

وعلى هذا نقول لمن عليه قضاء: صم القضاء أولاً، ثم صم ستة أيام من شوال
فإن انتهى شوال قبل أن يصوم الأيام الستة لم يحصل
له أجرها إلا أن يكون التأخير لعذر
وإذا اتفق أن يكون صيام هذه الأيام الستة في
يوم الاثنين أو الخميس، فإنه يحصل على الأجرين بنية أجر الأيام الستة وبنية أجر يومالاثنين والخميس
لقوله صلى الله عليه وسلم: "إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرىءما نوى".
لاكي
سئل فضيلة الشيخ ـ رحمه الله تعالى :
يقول كثير من الناس صيام ست من شوال لابد أن يكون من ثاني العيد
وإلا لا فائدة إذالم ترتب من ثاني العيد ومتتابعة، أفيدونا ؟

فأجاب فضيلته :
ستة الأيام من شوال لا بأس أن تكون من ثاني العيد، أو من آخر الشهر،وسواء كانت متتابعة أو متفرقة، إنما المهم أن تكون بعد انتهاء الصيام
فإذا كان على الإنسان قضاء فإنه يقدمه على الستة أيام من شوال


من فتاوى الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
هل من صام ستة أيام من شوال بعد شهر رمضان إلاأنه لم يكمل صوم رمضان
حيث قد أفطر من شهر رمضان عشرة أيام بعذر شرعي
هل يثبت له ثواب من أكمل صيام رمضان وأتبعه ستا من شوال
وكان كمن صام الدهر كله ؟ أفيدونا

أجاب فضيلته :تقدير ثواب الأعمال التي يعملها العباد لله هو من اختصاص الله جل وعلا
والعبد إذا التمس الأجر من الله جل وعلا واجتهد في طاعته فإنه لا يضيع أجره

كما قال تعالى : ( إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا )
والذي ينبغي لمن كان عليه شئ من أيام رمضان أن يصومها أولا ثم يصوم ستة أيام من شوال
لأنه لا يتحقق له اتباع صيام رمضان لست من شوال إلا إذا كان قد أكمل صيامه .

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم
لاكي

لاكي
الرأي القائل بالسعة في اداء القضاء وجواز صيام التطوع قبل القضاء للتيسير على العباد
هل ممكن أن أصوم ستا من شوال قبل تعويض ما لم أصمه فى رمضان ؟؟
أم يجب التعويض أولا ، أو هل يمكن أن أصوم الست أيام من شوال بنيتين
نية التعويض ونية الصيام التطوعي ؟؟ أرجو الإفادة قبل نهاية شوال وجزاكم الله خيرا كثيرا.

الإجابة : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالبدء بصيام ست من شوال قبل قضاء رمضان صحيح على مذهب جمهور العلماء
وجائز بلا كراهة عند الحنفية ومع الكراهة عند المالكية والشافعية.
والراجح أنه جائز بلا كراهة
لأن القضاء موسع يجوز فيه التراخي، وصيام الست قد يفوت فيفوت فضله.
أما تشريك النية بين صيام الست والقضاء، فلا يصح على الراجح من قولي العلماء
والله أعلم.
مركز الفتوى

لاكي

ماذا يفعل من كان عليه قضاء من رمضان وأراد أن يصوم الست من شوال؟
بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد :
جاء في شرح زاد المستقنع للشيخ محمد بن محمد المختار الشنقيطي:
أما من كان عليه قضاء من رمضان فلا حرج عليه أن يصوم ستاً من شوال ثم يؤخر قضاء رمضان
وذلك لحديث أم المؤمنين عائشة الثابت في الصحيح أنها قالت : ( إن كان يكون عليَّ الصوم من رمضان فلا أقضيه إلا في شعبان،
لمكان رسول الله صلى الله عليه وسلم مني )
فقد كانت تصوم الست، وكانت تصوم عرفة، كما ثبت في الموطأ، وكانت تصوم يوم عاشوراء، ولذلك قالوا: إنه يجوز تأخير القضاء.
ومَنَعَ بعض العلماء، واحتجوا بأنه كيف يَتَنَفَّل وعليه الفرض؟
وهذا مردود؛ لأن التَّنَفُّل مع وجود الخطاب بالفرض فيه تفصيل:
فإن كان الوقت واسعاً لفعل الفرض والنافلة ساغ إيقاع النفل قبل الفرض بدليل:
أنك تصلي راتبة الظهر قبل صلاة الظهر وأنت مخاطب بصلاة الظهر ،
فإن الإنسان إذا دخل عليه وقت الظهر وزالت الشمس وجب عليه أن يصلي الظهر ،
ومع ذلك يؤخرها فيصلي الراتبة، ثم يصلي بعدها الظهر ،
فتنفل قبل فعل الفرض بإذن الشرع ، فدل على أن النافلة قد تقع قبل الفرض بإذن الشرع
فلما أذن النبي صلى الله عليه وسلم لأم المؤمنين عائشة أن تؤخر القضاء دل على أن الوقت موسع.
وأما قوله صلى الله عليه وسلم : ( من صام رمضان ثم أتبعه )
فهذا خارج مخرج الغالب، والقاعدة: (أن النص إذا خرج مخرج الغالب لم يعتبر مفهومُه).
فليس لقائل أن يقول: إن مَن عليه قضاء فلا يصم رمضان.
ثم نقول: لو كان الأمر كما ذُكِر لم يشمل الحديث مَن أفطر يوماً من رمضان ؛ فإنه لو قضى في شوال لم يصدُق عليه أنه صام رمضان حقيقةً ؛ وإنما صام قضاءً ولم يصم أداءً.
ولذلك: الذي تميل إليه النفس ويقوى : أنه يصوم الست، ولا حرج أن يقدِّمها على قضائه من رمضان .
وهذا هو الصحيح ، فإن المرأة النفساء قد يمر بها رمضان كلُّه وهي مفطرة ، وتريد الفضل
فتصوم الست، ثم تؤخر قضاء رمضان إلى أن يتيسر لها.
والله أعلم .
لاكي

رأى الشيخ سلمان العودة
كثر الاختلاف في مسألة صوم الست قبل صيام المرأة ما عليها من القضاء
خاصة وأن القضاء، قد يستغرق شهر شوال كله، فكيف تصنع في هذه الحالة؟
د. سلمان بن فهد العودة
المشرف العام على موقع الإسلام اليوم

الجواب : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

اختلف الفقهاء أولاً في صوم النفل عامة، قبل قضاء المرء ما عليه من رمضان، فعندالحنابلةأنهلا يصح.

وعندالحنفية والمالكية: يجوزتقديم التطوع على القضاء، لكن عند المالكية يُكره إلا ما تأكد استحبابه.
وعند
الشافعية: إن كان التأخير لعذر جاز، وإلافلا يجوز[بدائع الصنائع (2/104) مواهب الجليل (2/448)، نهاية المحتاج (3/211)، شرح منتهى الإرادات (1/456)].
ودليل من أجاز تقديم التطوع على القضاء قوله تعالى:"فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ"
فالآية دلت على أن القضاء على التراخي، فيجوز التطوع قبل القضاء
ولقول عائشة-رضى الله عنها-: كَانَ يَكُونُ عَلَيَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ فَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَهُ إِلاَّ فِي شَعْبَانَ الشُّغُلُ
مِنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَوْ بِرَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- [متفق عليه].
ودليل من منع تقديم التطوع على القضاء : حديث ابن عباس -رضي الله عنهما- مرفوعاً: "اقْضُوا اللَّهَ، فَاللَّهُ أَحَقُّ بِالْوَفَاءِ" رواه البخاري
ولأن صوم الواجب متعلق بذمته، ولو مات قبل فعله مع تساهله فيه فإنه يؤاخذ بذلك بخلاف النفل
وهذا فيه نظر وتفصيل، ولكون الأجر المترتب على أداء الواجب أعظم من الأجر المترتب على أداء النفل.
وكذا ما ورد أن أبا هريرة رضي الله عنه سُئل عن صيام العشر قبل قضاء رمضان فقال:
"ابْدَأْ بِحَقِّ اللَّهِ فَاقْضِهِ، ثُمَّ تَطَوَّعْ بَعْدُ مَا شِئْتَ" رواه عبد الرزاق، وسنده صحيح.
واختلف الفقهاء ثانياً في صوم الست من شوال خاصة قبل القضاء.
فمنعه الحنابلة في رواية عندهم؛ لأصلهم في تقديم القضاء، ولحديث أبي أيوب مرفوعاً: "مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ". وهذا لا يتحقق إلا بصيام رمضان قبل الست على رأيهم.
والأقرب: الجواز ( وهو تقديم صيام التطوع قبل قضاء رمضان )
وهو مذهب الحنفية، والمالكية، والشافعية، ورواية عند الحنابلة
اختارها ابن قدامة وغيره؛ لظاهر القرآن، وفعل عائشة، وإقرار النبي صلى الله عليه وسلّم لها.
ولأن قوله صلى الله عليه وسلم: "مَنْ صَامَ رَمَضَانَ" خرج مخرج الغالب
أو يقال إن قوله: "مَنْ صَامَ رَمَضَانَ" يشمل صيام رمضان بعينه وصيام القضاء
ولذا لو صام من رمضان وأفطر بعضه، ثم قضاه في شوال صح فعله، مع أنه ما صام رمضان في وقت رمضان ولكنه قضاه
فدل على أن كلمة "صَامَ رَمَضَانَ" تشمل من صامه في وقته ومن قضاه بعد ذلك
وكان فطره لعذر شرعي كالسفر والمرض ونحوهما.

لاكي
ولو أخذ قوله صلى الله عليه وسلم: "مَنْ صَامَ رَمَضَانَ" على ظاهره لم يدخل في هذه الفضيلة الكثير من النساء؛لأن المرأة يأتيها العذر أثناء رمضان فيكون عليها قضاء
فإذا قيل إنها إذا صامت بعد انتهاء يوم العيد صامت قضاءها
ثم صامت الست بعد ذلك فإنها قد صامت رمضان فحينئذ يحصل لها الفضل
ويستوي أن تصوم من شعبان أو تصوم من غيره
ويكون قوله صلى الله عليه وسلم: "مَنْ صَامَ رَمَضَانَ" ليس على ظاهره، وإنما المراد أن يجمع العدد
وهو ست وثلاثون يوماً أو خمس وثلاثون يوماً
فإذا كان الإنسان قد صام ستاً وثلاثين من رمضان يستوي أن تكون أداءً أو قضاءً، وستاً من شوال فحينئذ يكون محصلاً لهذه الفضيلة، سواءً سبق القضاء أو تأخر.
لاكي
ولو قيل بأنه لا بد من تقديم القضاء فإن المرأة النفساء قد يستمر معها النفاس شهر رمضان كله
وتحرم هذا الفضل، وهكذا بعض أهل الأعذار غير المرأة.

ومن المعلوم أن الفرض إذا كان موسعاً فإنه لا حرج أن يتنفل صاحبه، بدليل ما لو أذن الظهر مثلاً فإن الإنسان يصلي الراتبة القبلية مع أنه مخاطب بالفرض، لأن الوقت واسع، وكذلك بالنسبة لرمضان فإن وقت قضائه واسع
كما ثبت ذلك من حديث عائشة رضي الله عنها: كَانَ يَكُونُ عَلَيَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ
فَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَهُ إِلاَّ فِى شَعْبَانَ الشُّغُلُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَوْ بِرَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- متفق عليه
ولظاهر الآية "فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ" [البقرة:184]، ولم يحدد، كما أن حديث عائشة هذا يدل -والله أعلم- على أنها كانت تتنفل قبل الفريضة
والغالب أنها كانت تصوم الست؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يندب إليها
وثبت عنها رضي الله عنها أنها صامت يوم عرفة.

لاكي
وحديث أبي أيوب: "مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا..". الحديث.
ليس حجة ظاهرة لأحد القولين : لأن من راعى فيه صيام رمضان سيقول بقضاء الست من شوال بعد شوال لمن يستغرق قضاؤه الشهر كله، كما نص عليه بعض الفقهاء
فحينئذ لا تكون الست من شوال، أو يكون هذا الذي استغرق قضاؤه الشهر محروماً من هذه الفضيلة.
والأولى أن يكون المقصود صوم رمضان أداءً أو قضاء ولو متأخراً
لأن من أفطر لعذر وقضى فله الأجر كاملاً
ويصح وصفه حينئذ بأنه صام رمضان والحسنة بعشر أمثالها، ثم له الست من شوال بشهرين أيضاً.

وهذا أيسر على الناس، وأدعى لأداء هذه السنة، إذ الكثير منهم لا يستطيعون جمع القضاء في شوال
ثم صيام الست، فينقطعون أو يشق عليهم.
لكن: الأفضل والأكمل للإنسان -بغض النظر عن كونه خروجاً من الخلاف- أن يقدم القضاء لما فيه من المسارعة في الخير، والمبادرة بإبراء الذمة، وذلك مندوب إليه شرعاً، والمسألة فوق هذا من مسائل الفروع اليسيرة، ولا بأس بتناولها برفق دون الإيغال في جدل طويل لا حاجة إليه.
والله الموفق للصواب.


لاكي

جزاكِ الله خيراً حبيبتي
اللهم أعنا على الصيام والقيام والطاعات
وتقبل منا تقبلاً حسناً
بارك الله فيك يالغالية
موضوع رائع وشامل
حماك الرحمن ورعاك
بارك الله فيكي غاليتي
موضوع متميز وشامل عن صيام ست شوال جزاكي الله خيرا
تيوليب ,, ام عمر ,, ام شهد
جزانا واياكم وتسلموا ياقمرات
ما شاءالله تبارك الرحمن موضوع راااااااااااااااائع
بوركتي ام يوسف

لاكي

لاكي

اسعدني مروركم الكريم
جزاك الله خير
ارفعه لـ اهميته

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.