تخطى إلى المحتوى

أسماء الله الحسنى توقيفية لا مجال للعقل فيها 2024.

لاكي

لاكي

وإليكم موافقة الأزهر ومجمع البحوث الإسلامية

لاكي

وهذا البحث من الأهمية الكبيرة بالفعل

فهو من أفضل الأبحاث التي تمت في موضوع أسماء الله الحسنى إن لم يكن أفضلها
كونه إكتشف معجزة جديدة لنبينا الكريم عليه الصلاة والسلام
إذ كيف عرف رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة وأحسن التسليم
عدد هذه الأسماء تسعة وتسعين إسماً
ثم فقطها أي حددها تماماً (مائةً إلا واحداً)
ثم حدد الطريقة التي يمكن بها معرفتها وهي طريقة الإحصاء
إلا أنه رسول الله وخاتم الإنبياء و ما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحي

وقد أجمع علماء الأمة الإسلامية على هذا البحث
حيث تمت الموافقة على إعتماده ونشره وتوزيعه
من خلال مطبوعات كتب ، نشرات ، بوستر كبير بالألوان ،
وطبعه على جميع الطبعات الإسلامية الحديثة
كما تم إصدار النشيد الجديد لأسماء الله الحسنى الثابتة بالكتاب والسنة
والموافقة على نشره

فقد تم إجازة نشره وإعتماده من الأزهر الشريف بجمهورية مصر العربية
بأرقام إيداع بدءاً من 2024
وأذكر منها
أرقام إيداع 2835 / 2024
، 2836 / 2024
ويتم توزيعه الآن في مصر من خلال شركة أجياد للإعلان والبرمجيات
أرقام هاتف: القاهرة 2703954 – 0105341043
وأيضاً في مكتبة السلسبيل – الزيتون
هاتف 4522919 – 0106832892

وأيضاً في المملكة العربية السعودية
حيث يتم توزيعه في مؤسسة العقيدة للإنتاج والتوزيع – جدة
هاتف: 6879919 – 6814764
جوال: 0504747003

وفي مكتبة العلوم والحكم – المدينة المنورة
هاتف: 8251942 – 8452273

كما قام مجمع البحوث الإسلامية أيضاً بالموافقة
على توزيعه ونشره في جميع دول العالم الإسلامي
وهو ما يتم الآن
بالدول العربية والإسلامية

ويتبع في هذا الموضوع إثبات كل إسم من أسماء الله الحسنى بالدلائل من الكتاب و السنة

بارك الله فيكم و أحسن إليكم و أعاننا و أعانكم على طاعته و حسن عبادته

أختكم في الله / معاني

لاكي

قبل رصد أسماء الله الحسنى بالدلائل من الكتاب و السنة, إليكم التالي لمن يرغب في التحميل

لوحة أسماء الله الحسنى الثابتة بالأدلة من الكتاب والسنة (الأسماء فقط)

عذرا الرابط لا يعمل سأقوم بتحميلهم و رفعهم قريبا إن شاء الله

النشيد الجديد لأسماء الله الحسنى الثابتة بالأدلة من الكتاب والسنة

محاضرة صوتية في أسماء الله الحسنى الثابتة بالأدلة من الكتاب والسنة

كتاب أسماء الله الحسنى الثابتة بالأدلة من الكتاب والسنة (عدد 526 صفحة)

ويتبع شرح وافي بالدلائل لأسماء الله الحسنى من الكتاب و السنة

أسماء الله الحسنى الثابتة بالأدلة من الكتاب والسنة

1- الرَّحْمَنُ

ورد إسم الله الرحمن في القرآن والسنة
حيث ورد الإسم في خمسة وأربعين موضعا من القرآن
مطلقا معرفا ومنونا مفردا ومقترنا مرادا به العلمية
ودالا على كمال الوصفية ، وقد ورد المعنى مسندا إليه محمولا عليه
اقترن في ستة منها باسمه الرحيم

الأدلة من القرآن الكريم

قوله تعالى:
(تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم) [فصلت:2].

قوله تعالى:
(الرَّحْمَنُ عَلَّمَ الْقُرْآنَ) [الرحمن:1/2]

قوله تعالى:
(قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيّاً مَا تَدْعُوا فَلَهُ الأسْمَاءُ الْحُسْنَى)
[الإسراء:110]

قوله تعالى:
(هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إلا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ)
[الحشر:22]

والكثير من الأدلة

الأدلة من السنة

ما رواه أحمد وصححه الألباني
من حديث ابنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه
أن النَّبِي صلى الله عليه وسلم قَالَ:
(الْخَيْلُ ثَلاَثَةٌ ، فَفَرَسٌ لِلرَّحْمَنِ وَفَرَسٌ لِلإِنْسَانِ وَفَرَسٌ لِلشَّيْطَانِ ،
فَأَمَّا فَرَسُ الرَّحْمَنِ فَالَّذِي يُرْبَطُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ .. الحديث) ([1]) ،

وفي المسند أيضا وصححه الألباني
من حديث عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ رضي الله عنه
أِنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:
(قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَنَا الرَّحْمَنُ خَلَقْتُ الرَّحِمَ ،
وَشَقَقْتُ لَهَا مِنِ اسْمِي .. الحديث )([2]) ،

وكذلك من حديث عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ خَنْبَشٍ رضي الله عنه
وصححه الألباني
في دعائه صلى الله عليه وسلم:
(وَمِنْ شَرِّ كُلِّ طَارِقٍ إِلاَّ طَارِقاً يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يَا رَحْمَنُ .. الحديث )([3]) .

(1) المسند 1/395 (3756) ، وصححه الألباني في إرواء الغليل (1508) ، وصحيح الجامع (3350) .
(2) السابق 1/191(1659) ، وانظر السلسلة الصحيحة 2/49 (520) .
(3) السابق 3/419 (15859) ، وانظر السلسلة الصحيحة 2/495 (840) .


———————————————————————————————————————-

2- الرَّحِيمُ

اسم الله الرحيم اقترن باسمه الرحمن كما تقدم في ستة مواضع من القرآن ،

وغالبا ما يقترن اسم الله الرحيم
بالتواب والغفور والرءوف والودود والعزيز ،

وذلك لأن الرحمة التي دل عليها الرحيم
رحمة خاصة تلحق المؤمنين ،
فالله عز وجل رحمته التي دل عليها اسمه الرحمن
شملت الخلائق في الدنيا ،
مؤمنهم وكافرهم وبرهم وفاجرهم ،
لكنه في الآخرة رحيم بالمؤمنين فقط ([1]) .

الأدلة من القرآن

قوله تعالى:
(تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم ِ) [فصلت:2] ،

وقوله تعالى:
(سَلامٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ) [يّس:58] ،

وكذلك قوله تعالى:
(نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) [الحجر:50] .

الأدلة من السنة

ما رواه البخاري من حديث أَبِى بَكْرٍ الصديق رضي الله عنه
أَنَّهُ قَالَ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم:
عَلِّمْنِي دُعَاءً أَدْعُو بِهِ فِي صَلاَتِي ، قَالَ:
(قُلِ اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا
وَلاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ ،
فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ ،
وَارْحَمْنِي ، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ) ([2]) ،

وعند أبي داود وصححه الألباني
من حديث عبد الله بنِ عُمَرَ رضي الله عنه قَالَ:
(إِنْ كُنَّا لَنَعُدُّ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
فِي الْمَجْلِسِ الْوَاحِدِ مِائَةَ مَرَّةٍ:
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَىَّ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ) ([3]).

(1) انظر تفسير أسماء الله الحسنى لأبي إسحاق إبراهيم بن محمد ص 28 ، نشر دار الثقافة العربية دمشق سنة 1974م ، ومناهل العرفان في علوم القرآن ، لمحمد عبد العظيم الزرقاني ، 2/62 تحقيق مكتب البحوث الدراسات ، الطبعة الأولى ، نشر دار الفكر ، بيروت ، 1996.
(2) البخاري في كتاب الدعوات ، باب الدعاء قبل السلام 1/286 (799) .
(3) أبو داود في كتاب الوتر ، باب في الاستغفار 2/85 (1516) ، وانظر صحيح أبي داود (1357) وانظر أيضا صحيح ابن ماجة 2/321 (3075) ، والسلسلة الصحيحة (556)

يتبع…
——————————————————————————————————————————–


ما شاء الله
فعلا يجب نشر الموضوع للاهميه
جزاك الله خيرا
الروابط لايوجد بها الملفات
ما شاء الله موضوع رائع ومفيد جدا

بارك الله فيك لاكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.