واليوم نقول : أطفال فلسطين هم قدرالله ، وقدر الله غالب ..
فهم المرشحون لانتزاع حق الأمة وشرفها المسلوب من براثن المعتدي الغاصب .. ألا تراهم وقد راحوا بثباتهم ورباطهم يكسون أمتهم بجميل الخصال والمناقب ، ويمحون عنها ما لصق بها إثر قصورها و تقصيرها من مثالب .
فرباطة جأشهم ، واعتصامهم بحبل ربهم ، أرسى لهم لسان صدق في الآخِـرين ، سيؤتي أكله بإذن ربه ولو بعد حين ..
فهم لم يفرّطوا بقدسم و مقدساتهم ، بل صانوها بدمائهم وأشلائهم ، يبغون بذا بيض الصحائف ، وصدق المواقف،إنْ في الحيـاة الدنيا أو يوم يقوم الناس لرب العالمين ..
لذا حقيق علينا أن نتقدم بباقات رَوْح وريحان ، مزدانة بآي القرآن ، تبعث في النفس الأمن والأمان ، مسداة إلى جيل زرعته يد الرحمن ، فهيهات هيهات أن تحصده يد إنسان ، أو تقتلعه من أرضه عربدة الطغيان .
صبرا أهل فلسطين لا نملك إلا أن نقول لكم:
—————–
[IMG] [/IMG]
—————–
[IMG] [/IMG]
—————–
[IMG] [/IMG]
—————–
[IMG] [/IMG]
—————–
[IMG] [/IMG]
—————–
[IMG] [/IMG]
—————–
[IMG] [/IMG]
—————–
[IMG] [/IMG]
—————–
[IMG] [/IMG]
—————–
[IMG] [/IMG]
—————–
[IMG] [/IMG]
—————–
[IMG] [/IMG]
—————–
[IMG] [/IMG]
—————–
[IMG] [/IMG]
—————–
ألهم أنصر أخواننا المسلمين فى كل مكان يا رب العالمين…
بس حسافة ولا صورة طلعت معاي sid
وشكرا مرة اخرى … جزاك الله خيرا
اختج في الله
الزرقاء
وانا كل صورى مغلقة حتى توقيعى لا أعلم لمذا